مرحــبا بكم مليون |
منقـــول كــل أصــــــــناف الأدب خواطر نثرية - قصائد نثر - رسائل - مقالات - أشعار وقصص .. الخ .. مما راق لكم واعجبكم أثرونا وأمتعونا به |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-03, 12:59 AM | #21 |
|
،
مَاشَاء رِياض يتفيأ الفِكر بِظلالها كثيرة بِالمَعاني وطيّبة النّفس ، مثخنَة بِالتعابيِر الجميلة . أطروحاتكَ لا تُنسَى .:10887516::12793985341: |
|
2018-07-03, 12:59 AM | #22 |
|
رأيتُ على صخرة عقربا
وقد جعلتْ ضربها ديدنا فقلتُ لها إنها صخرة وطبعك من طبعها ألينا فقالتْ صدقتَ ولكنني أردتُ أن أعرفها من أنا أحمد شوقي |
|
2018-07-03, 12:59 AM | #23 |
|
اختيارات ادبية شعرية مثرية
ومنها نستزيد علماً لغوياً وعروضياً راقٍ بما تختار وتنتقي ودي وعبائر وردي |
|
2018-07-03, 01:00 AM | #24 |
|
قبَّلتُها ودموعي مزجُ أدمعها
وقبَّلتني على خوفٍ فَماً لِفَمِ قد ذقتُ ماء حياةِ من مُقبَّلها لو صاب تُرْباً لأحيا سالف الأُممِ المتنبي |
|
2018-07-03, 01:00 AM | #25 |
|
من روائع أبيات النسيب قول ذي الرمة :
تمامُ الحجِّ أن تقفَ المطايا على خرقاءَ واضعةَ اللِّثامِ |
|
2018-07-03, 01:02 AM | #26 |
|
المؤنسة لمجنون ليلى :
تَـذَكَّــرتُ لَـيـلـى وَالسِـنـيـنَ الخَـوالِـيـا وَأَيّـامَ لا نَخشـى عَـلـى اللَـهـوِ ناهِـيـا وَيَـــومٍ كَـظِــلِّ الـرُمــحِ قَـصَّــرتُ ظِـلَّــهُ بِلَيـلـى فَلَـهّـانـي وَمـــا كُـنــتُ لاهِـيــا بِثَمديـنَ لاحَـت نــارُ لَيـلـى وَصُحبَـتـي بِـذاتِ الغَضـا تُزجـي المَطِـيَّ النَواجِـيـا فَـقـالَ بَصـيـرُ الـقَـومِ أَلـمَـحـتُ كَـوكَـبـاً بَــدا فــي سَــوادِ اللَـيـلِ فَــرداً يَمانِـيـا فَقُـلـتُ لَــهُ بَــل نـــارُ لَـيـلـى تَـوَقَّــدَت بِعَلـيـا تَـسـامـى ضَـوءُهــا فَـبَــدا لِـيــا فَلَيـتَ رِكـابَ القَـومِ لَـم تَقـطَـعِ الغَـضـا وَلَيـتَ الغَـضـا مـاشـى الـرِكـابَ لَيالِـيـا فَيـا لَيـلَ كَـم مِـن حاجَـةٍ لــي مُهِـمَّـةٍ إِذا جِئـتُـكُـم بِالـلَـيـلِ لَـــم أَدرِ مـاهِـيــا خَـلـيـلَــيَّ إِن تَـبـكِـيـانِــيَ أَلــتَــمِــس خَلـيـلاً إِذا أَنـزَفـتُ دَمـعـي بَـكـى لِـيــا فَــمــا أُشــــرِفُ الأَيــفــاعَ إِلا صَـبـابَــةً وَلا أُنــشِـــدُ الأَشـــعـــارَ إِلا تَـــداوِيـــا وَقَــد يَجـمَـعُ الـلَـهُ الشَتيتَـيـنِ بَـعـدَمـا يَـظُـنّــانِ كُــــلَّ الــظَــنِّ أَن لا تَـلاقِـيــا لَـحــى الـلَــهُ أَقـوامــاً يَـقـولـونَ إِنَّــنــا وَجَـدنـا طَــوالَ الـدَهـرِ لِلـحُـبِّ شافِـيـا وَعَـهـدي بِلَيـلـى وَهـــيَ ذاتُ مُـؤَصِّــدٍ تَـــرُدُّ عَـلَـيـنـا بِـالـعَـشِـيِّ الـمَـواشِـيـا فَشَـبَّ بَنـو لَيـلـى وَشَــبَّ بَـنـو ابنِـهـا وَأَعـلاقُ لَيلـى فـي فُـؤادي كَمـا هِـيـا إِذا مـــا جَلَـسـنـا مَجـلِـسـاً نَـسـتَـلِـذُّهُ تَـواشَــوا بِـنــا حَـتّــى أَمَــــلَّ مَـكـانِـيـا سَقـى اللَـهُ جــاراتٍ لِلَيـلـى تَبـاعَـدَت بِهِـنَّ النَـوى حَـيـثُ احتَلَـلـنَ المَطالِـيـا وَلَـم يُنسِنـي لَيلـى افتِـقـارٌ وَلا غِـنـىً وَلا تَـوبَـةٌ حَـتّـى احتَضَـنـتُ الـسَـوارِيـا وَلا نِـســوَةٌ صَـبِّـغـنَ كَــبــداءَ جَـلـعَــداً لِتُـشـبِـهَ لَـيـلـى ثُـــمَّ عَـرَّضـنَـهـا لِــيــا خَلـيـلَـيَّ لا وَالـلَــهِ لا أَمــلِــكُ الَّــــذي قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضـى لِيـا قَـضـاهـا لِـغَـيـري وَابـتَـلانــي بِـحُـبِّـهـا فَـهَـلا بِـشَـيءٍ غَـيــرِ لَـيـلـى ابتَـلانِـيـا وَخَـبَّـرتُـمـانــي أَنَّ تَــيــمــاءَ مَـــنــــزِلٌ لِلَيلى إِذا مـا الصَيـفُ أَلقـى المَراسِيـا فَهَذي شُهورُ الصَيـفِ عَنّـا قَـدِ انقَضَـت فَـمـا لِلـنَـوى تَـرمـي بِلَيـلـى المَرامِـيـا فَــــلَـــــو أَنَّ واشٍ بِــالــيَــمــامَــةِ دارُهُ وَداري بِأَعلـى حَضرَمَـوتَ اهـتَـدى لِـيـا وَمــاذا لَـهُـم لا أَحـسَـنَ الـلَـهُ حالُـهُـم مِـنَ الحَـظِّ فـي تَصريـمِ لَيـلـى حَبالِـيـا وَقَـد كُنـتُ أَعلـو حُـبَّ لَيلـى فَلَـم يَـزَل بِــيَ النَـقـضُ وَالإِبــرامُ حَـتّـى عَلانِـيـا فَيـا رَبِّ سَــوّي الـحُـبَّ بَيـنـي وَبَينَـهـا يَــكــونُ كَـفــافــاً لا عَــلَـــيَّ وَلا لِــيـــا فَمـا طَلَـعَ النَـجـمُ الَّــذي يُهـتَـدى بِــهِ وَلا الـصُـبـحُ إِلا هَـيَّـجــا ذِكــرَهــا لِــيــا وَلا سُمِّيَـت عِنـدي لَـهـا مِــن سَمِـيَّـةٍ مِــنَ الـنـاسِ إِلا بَـــلَّ دَمـعــي رِدائِـيــا وَلا هَـبَّــتِ الـريــحُ الـجُـنـوبُ لأرضِــهــا مِـــنَ الـلَـيـلِ إِلا بِـــتُّ لِـلـريـحِ حـانِـيــا فَــإِن تَمنَـعـوا لَيـلـى وَتَحـمـوا بِـلادَهـا عَـلَـيَّ فَـلَـن تَحـمـوا عَـلَــيَّ القَـوافِـيـا فَـأَشـهَـدُ عِـنــدَ الـلَــهِ أَنّــــي أُحِـبُّـهــا فَـهَـذا لَـهـا عِـنـدي فَـمـا عِنـدَهـا لِـيــا قَضـى الـلَـهُ بِالمَـعـروفِ مِنـهـا لِغَيـرِنـا وَبِالشَـوقِ مِـنّـي وَالـغَـرامِ قَـضـى لَـيـا وَإِنَّ الَّــــذي أَمَّــلــتُ يـــــا أُمَّ مــالِـــكٍ أَشـــابَ فُـوَيــدي وَاسـتَـهـامَ فُــؤادَيــا أَعُــــدُّ الـلَـيـالـي لَـيـلَــةً بَــعــدَ لَـيـلَــةٍ وَقَــد عِـشـتُ دَهــراً لا أَعُـــدُّ اللَيـالِـيـا وَأَخــرُجُ مِـــن بَـيــنِ الـبُـيـوتِ لَعَـلَّـنـي أُحَــدِّثُ عَـنـكِ النَـفـسَ بِاللَـيـلِ خـالِـيـا أَرانـــي إِذا صَـلَّـيـتُ يَـمَّـمـتُ نَـحـوَهــا بِوَجـهـي وَإِن كــانَ المُـصَـلّـى وَرائِـيــا وَمـــا بِـــيَ إِشــــراكٌ وَلَــكِــنَّ حُـبَّـهــا وَعُظـمَ الجَـوى أَعيـا الطَبيـبَ المُداوِيـا أُحِـبُّ مِـنَ الأَسمـاءِ مـا وافَـقَ اسمَهـا أَوَ أِشـبَـهَــهُ أَو كــــانَ مِــنــهُ مُـدانِـيــا خَليلَـيَّ لَيـلـى أَكـبَـرُ الـحـاجِ وَالمُـنـى فَمَـن لـي بِلَيلـى أَو فَمَـن ذا لَـهـا بِـيـا لَعَمـري لَقَـد أَبكَيتِنـي يــا حَمـامَـةَ الـ عَـقـيـقِ وَأَبـكَـيـتِ الـعُـيــونَ الـبَـواكِـيـا خَليلَـيَّ مـا أَرجـو مِـنَ العَـيـشِ بَعـدَمـا أَرى حاجَتـي تُشـرى وَلا تُشتَـرى لِـيـا وَتُـجــرِمُ لَـيـلـى ثُـــمَّ تَــزعُــمُ أَنَّــنــي سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى النـاسِ مـا بِيـا فَــلَــم أَرَ مِثـلَـيـنـا خَـلـيـلَــي صَـبــابَــةٍ أَشَــدَّ عَـلـى رَغــمِ الأَعــادي تَصـافِـيـا خَـلـيـلانِ لا نَـرجــو الـلِـقـاءَ وَلا نَــــرى خَـلـيـلَــيــنِ إِلا يَـــرجُــــوانِ تَــلاقِـــيـــا وَإِنّـي لأَستَحيِيـكِ أَن تَعرِضـي المُنـى بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي فـي المُنـى لِيـا يَـقــولُ أُنـــاسٌ عَـــلَّ مَـجـنـونَ عـامِــرٍ يَــرومُ سُـلـوّاً قُـلــتُ أَنّـــى لِـمــا بِـيــا بِــيَ الـيَـأسُ أَو داءُ الـهُـيـامِ أَصـابَـنـي فَـإِيّـاكَ عَـنّـي لا يَـكُــن بِـــكَ مـــا بِـيــا إِذا مـا استَـطـالَ الـدَهـرُ يــا أُمَّ مـالِـكٍ فَـشَــأنُ المَـنـايـا القـاضِـيـاتِ وَشـانِـيـا إِذا اكتَحَلَـت عَيـنـي بِعَيـنِـكِ لَــم تَــزَل بِـخَـيـرٍ وَجَـلَّــت غَـمــرَةً عَـــن فُـؤادِيــا فَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَشقَيتِ عِيشَتي وَأَنـتِ الَّـتـي إِن شِـئـتِ أَنعَـمـتِ بالِـيـا وَأَنـتِ الَّتـي مـا مِـن صَديـقٍ وَلا عِـدىً يَــرى نِـضـوَ مــا أَبقَـيـتِ إِلا رَثــى لِـيــا أَمَـضـروبَـةٌ لَـيـلـى عَـلــى أَن أَزورَهـــا وَمُـتَّــخَــذٌ ذَنـــبـــاً لَـــهـــا أَن تَــرانِــيــا إِذا سِـرتُ فـي الأَرضِ الفَضـاءِ رَأَيتُنـي أُصـانِــعُ رَحــلــي أَن يَـمـيــلَ حِـيـالِـيـا يَمـيـنـاً إِذا كـانَــت يَـمـيـنـاً وَإِن تَــكُــن شِمـالاً يُنازِعنـي الهَـوى عَـن شِمالِيـا وَإِنّـي لأَستَغشـي وَمــا بِــيَ نَعـسَـة ٌلَـعَــلَّ خَـيــالاً مِـنــكِ يَـلـقـى خَـيـالِـيـا هِــيَ السِـحـرُ إِلا أَنَّ لِلـسِـحـرِ رُقـيَــةً وَأَنِّــيَ لا أُلـفــي لَـهــا الـدَهــرَ راقَـيــا إِذا نَــحــنُ أَدلَـجـنــا وَأَنـــــتِ أَمـامَــنــا كَــفــى لِمَـطـايـانـا بِــذِكــراكِ هــادِيــا ذَكَت نارُ شَوقي في فُؤادي فَأَصبَحَـت لَـهـا وَهَــجٌ مُسـتَـضـرَمٌ فـــي فُـؤادِيــا أَلا أَيُّـهــا الـرَكــبُ اليَـمـانـونَ عَــرِّجــوا عَلَيـنـا فَـقَـد أَمـســى هَـوانــا يَمـانِـيـا أُسائِلُـكُـم هَــل ســالَ نَعـمـانُ بَعـدَنـا وَحُـــبَّ إِلَـيـنـا بَـطــنُ نَـعـمــانَ وادِيــــا أَلا يـا حَمامَـي بَـطـنِ نَعـمـانَ هِجتُـمـا عَـلَــيَّ الـهَــوى لَـمّــا تَغَنَّـيـتُـمـا لِــيــا وَأَبكَيتُمانـي وَسـطَ صَحبـي وَلَـم أَكُـن أُبالـي دُمـوعَ العَـيـنِ لَــو كُـنـتُ خالِـيـا وَيـــــا أَيُّــهـــا الـقُـمـرِيَّـتــانِ تَــجــاوَبــا بلَحنَـيـكُـمـا ثُــــمَّ اسـجَـعــا عَـلَّـلانِـيــا فَـــإِن أَنـتُـمـا استطَربـتُـمـا أَو أَرَدتُـمــا لَـحـاقـاً بِـأَطــلالِ الـغَـضــى فاتبَـعـانِـيـا أَلا لَـيـتَ شِـعـري مــا لِلَيـلـى وَمـالِـيـا وَمــا لِلصِـبـا مِــن بَـعـدِ شَـيـبٍ عَلانِـيـا أَلا أَيُّـهــا الـواشــي بِلَـيـلـى أَلا تَـــرى إِلى مَن تَشيهـا أَو بِمَـن جِئـتُ واشِيـا لَـئِـن ظَـعَــنَ الأَحـبــابُ يـــا أُمَّ مـالِــكٍ فَمـا ظَعَـنَ الحُـبُّ الَّــذي فــي فُـؤادِيـا فَيـا رَبِّ إِذ صَيَّـرتَ لَيلـى هِـيَ المُـنـى فَـزِنّــي بِعَينَـيـهـا كَــمــا زِنـتَـهــا لِــيــا وَإِلا فَـبَـغِّـضــهــا إِلَــــــــيَّ وَأَهــلَـــهـــا فَـإِنّـي بِلَيـلـى قَـــد لَـقـيـتُ الـدَواهِـيـا عَلـى مِثـلِ لَيلـى يَقتُـلُ المَـرءُ نَفسَـهُ وَإِن كُنتُ مِن لَيلى عَلى اليَأسِ طاوِيـا خَـلـيـلَـيَّ إِن ضَــنّــوا بِـلَـيـلـى فَـقَـرِّبــا لِـيَ النَعـشَ وَالأَكفـانَ وَاستَغـفِـرا لِـيـا وإن مـــتُّ مـــن داءِ الصَّـبَـابـةِ فـأبْـلِـغَـا شبيْهَةَ ضـوْءِ الشّمْـسِ منِّـي سَلامِيَـا |
|
2018-07-03, 01:03 AM | #27 |
|
من ظريف شعر أبي نواس :
يا ساحر المقلتين والجيد وقاتلي منك بالمــــواعيد توعدني بالوصل ثم تخلفني ويلاي من خُلـــفك موعودي حدثني الأزرق المـــحدث عن شهر وعوف عن ابن مسعود ما يُخـــلف الوعــد غير كافرة وكافر في الجـــحيم مصــفود |
|
2018-07-03, 01:09 AM | #28 |
|
سقيا , أحمد حماد , ممتنٌّ لمروركما العذب وإطلالتكما البهية .
|
|
2018-07-03, 01:42 AM | #29 |
|
تنثر ربيعا شعريا
ل عمالقة الادب والشعر انتقاءك ك أنت مبهر وراقى سلمت ودام نور عيونك ودى |
|
2018-07-03, 07:36 AM | #30 |
|
العزيز عزف منفرد ممتنٌّ لمرورك العذب وإطلالتك البهية .
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|