|
|
اعلانات المنتديات | |
إدارة الموقع |
مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-17, 02:35 PM | #21 | |
|
اقتباس:
البِداية في بوتقة الجراح الباقية فينا واللا باقيينَ فيها كأنكَ تشي بِاسم الهُروب ههنا و سُقيا تثمِرٌ ودائعَ مواساتكَ بِالمودة أهلاً أهلاً .. يسعدك الباري. |
|
|
2018-07-17, 02:38 PM | #22 | |
|
اقتباس:
حينَما يُوضَع الحَرف موضع الكفّ بالكفّ لزاماً علينا ألا نَعيبهُ وَنعيره شَيئاً من سَوءة الوُضوح ، لذا أكتُب وكأنني لا أعرفنِي مُلازمة أرصفة الوِد بِبسَاطتِي غير آبهة إلا لقاريء يجيءُ مثلك يضع بينَ كُفوف قلبي طهر الشعور . تورّدت خُدود النقاء بك . |
|
|
2018-07-17, 02:41 PM | #23 | |
|
اقتباس:
:117: تجملّت بِمنافذ الورد الذي نثرتيه بِحضوركِ يا رقيقَة فَلا الوجع يطاق ، وليسَ لنا إلا عدم اعتِباره لِتُخلق ابتسامتها بكامل نضارتها . محبتي يا وردة . |
|
|
2018-07-17, 02:43 PM | #24 | |
|
اقتباس:
:er-11: مَن أذابَ فيه سُكر غير حضوركَ الخَصب بِالنور و النقاء يا أنيق تشرّفتُ بكَ والله .. و سعادة غمرت قلبي بِأن حظيتُ بقراءتك . :39: |
|
|
2018-07-17, 02:47 PM | #25 |
|
|
|
2018-07-19, 09:48 PM | #26 | |
|
اقتباس:
بتكاثر الحلم تتكاثَر ابتسامتنا التي كلما ذهبت للبعيد الذي لا نريد يا أحمد كلما غرست بذور القوة فينا ونَمت بنموّ صبرنا ! هذا الماضِي الذي نتركهُ كَمن يطرق أبوابنا سَامعينه متجاهلينهُ عمداً ! تعددت معانِي الصمت لكن في حضرتهِ بدا وَحشاً يلتهِم استمرارية قوتنا ! : أنا هنا أُستَضاء بِحرف وصفك وإطراءك وَ أزرعُ في قلبي ابتسَامة أن في حضرةِ ألقك يكُون الوِد صدقاً . فمرحباً تليقُ بِكلك . تشرفتُ بك . :322: |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
|