دائما ما كُنتُ أحاول المجيء باكرا ،
أملاً منيِ أن ألحَقَ هذا الحرف النّابضَ حباً على غيرِ عادتهِ
’ ولكن مشيةُ الكِبرَ يا صديقتي تبطئ بيِ :bucked:
هذا الحبُ كبير جداً
و إنّي أحببتُ حرفك الذي تعزفينَ منذُ اكتشفتُ أنَ لقلمكِ
حُنجرةً ووتَر
أنتِ هنا
:53419164:
:c066::c066:
متى ما أتيتي فَ يكفي هذا القلب أن يتأنّق بِكِ
وما هي الا مشيَة تروي يا عزيزتِي ، وأنا أحببتكِ و قلمكِ لِشعوركِ
المُرهَف هذا .
لا حرمتكِ يا حبيبة . :10887516::86351381:
هنا وجدتني غارقٌ من الأخمص للناصية وبالعكس
وطاب لي هذا الغرق حد الغوص في هذا البحر
والاستنشاق من عبير مياهه الحاملة نقيٌّ من أوكسجين
أيا سُقيا
هنا اسلوب مميز ومُتفرد في رسم الصور
وكان الريشة هنا مثختصةٌ بأنامل الـ سُقيا
فهي لها الـ سُقيا لتبقى معشوشبة مخضوضرة
مفردات جدا راقتني بما امتازت فيه من معاني
والعبارات تلك بازياحاتها / والتي جعلتنا نستطيب
العيش بين افيافها العابقة برياحين سماوية
رائعةٌ أيتها الفذة
تقدير وجل الاحترام
وتقييمي ونجومي
والنشر
تطيبُ لي هذه القراءة مراراً / وهذا الثناء منك بمثابة
فرحة زفتها أناملك حيثي ، وكلها شهادة أفخر بها يا طيب
عاش قلمك و حضورك الذي يخضر به قلب الـ سُقيا و قلمها
شكراً من القلب يا طيب ، و كل المحبة ف الله .
في علو تحلق ارواحنا
لنبيت في محاريب القمر
لا لون يشبها
إن نحن فتحنا مواسم الألوان قبل فصولها
ولنا أن نفتح بالمتاهة للعبور مساربا
وأن نفرش بالأقمار عش طير
بل نفتح بابا بالمجرة كلها
كي يمر الحب
بين النجوم ويستحم بضوئها
لؤلـــؤة هو بين أضلعنا الحب
وبمن أحب كنت فريدا
ويل لمن في الحب ما صدقوا
ومن قد ماتوا وما عشقوا
ياحسرتهم ...!!
مروا بجنب النبع رقراقا وما شربوا
وبجانب الريحان لم يجنوا .. ومن عبقه لم تنتعش أنفاسهم
:. سقيا
لله درك ودر القلم بين يديك ما أروع ماقرأته وما فاض على السطر من عطر المحبرة
:. عذرا فقد ذهبت بعيدا محلقا إرتقيت مع حرفك وكان نعم المرتقى
فلا تلومي إن لم أجيد التجديف في بحر نصك وكان صوتي نشازا
إنه هذا الفراغ اللافارغ منّا ولا فارغينَ منه
نقلب أحوالنا قديمها و جديدها و نصبح على أكوانٍ تفيض
حباً ليسَ لنا ولا منا لكنه شُعورنا العميق !
في الحب نبضة لا تكذبها أخرى ، فاستقَام الحالُ بِخيره وشره
وخسر الحب بيدِ مَن لم يحسنوا اليه و كسبه مَن اصطفوه على كل شعور .
أعذب ميسان . .
نِعم الشرف والقلم والحضور يا وارف
لا مكان للوم أبداً لأنكَ أبدعت بشدة و أيقظتَ كثيراً من سُكون تملّك الأجواء
أهلاً تليق بك يا طيب .
:117::117: