إنه كيد الحزن الذي حطّ بكَ وأنابَ باسمك !
تلطّخت أثواب الفرح تارة بك وتارة بِحزنك
فلحظت أنكَ لست سوى أسير لماضِيها
الى أن تشبثت بِسبل النجاة الذي يقرّ فيكَ
أثر حرف و جرح عميق الأثر ........................
عبد العزيز ........................
لـ روحكَ السعادة
أشعر بِهذا الانتهاء
- يولّد صغار مشاعر عاقة ، فرضَ أبوها عليهم شطراً يتجه للامبالاة
ليخيط صوتاً منهك مسحور بالحب .........!!!
\
أقول لك أنتَ عرفت درب النهاية حينما أثقل هم الحب عليك
حماك الله ._