الأنيقةُ عبير الليل
تتفتحُ أكمامُ المحبّةِ
على خُطى حرفكِ الرشيقْ
و تتناثرُ فراشاتُ الإمتنانِ
على ما تنثريهِ من بهاءٍ
كلُّ التقديرُ و الإمتنانُ
و غيثٌ من التحايا
الأنيقةُ عبير الليل
تتفتحُ أكمامُ المحبّةِ
على خُطى حرفكِ الرشيقْ
و تتناثرُ فراشاتُ الإمتنانِ
على ما تنثريهِ من بهاءٍ
كلُّ التقديرُ و الإمتنانُ
و غيثٌ من التحايا
اهلا بك بين بساتين متصفحي
ازدادت حروفي جمال
وبهجة بحضورك
لاعدمناا هكذا حضور مخملي
لا احلل نقل مدونتي او كتاباتي التي بقلمي..!! عبير الليل