من أفواه قلقة تستشعر بشيئاً من الضيق الذي لم يفارقها
وذاكرة أخرى متكدسة باآماكن
1
ترومسو (والشفق القطبي )
2
ريف أفورياز
3
الثالثة عصرا "لونا بارك"
4
الخامسة ودقيقة الريفيرا واليخوت اللامعة
5
الثامن من مارس المبهم
سامناون
العاشرة صباحا بعد آيام
الحناجر المرّة
تتناول قطعتين من غيرردلي ghirardelli والقطعة الثالثة مناصفة من
ال جوليان guylian البلجيكية
وبعدها خانتني
الذاكرة لااعلم ..المنامة .. الدوحة .. القاهرة ..وربما حائل يوما ما
وعند الله لاتضيع الآماني
التحدّث بطريقة مضطربة فن يبعث رحيقهُ بطريقةٍ مختلفة ..
ويبقى كما هوَ آخراً فن
يمكنكِ المتابعـة
أوقاتك سعادة
..يارفيف ..
بت لا استغرب عند دخولي لباذخاتك
ان اخرج وانا في حالة سكر(غير مقصود)
حروفك تجعلني
في غياهب النقاء..
وشعاع مخطوطاتك
يفقدني الابصار..
لسان كلماتك ينطق بالجمال..
ياآسره أحاول عبثاً
أن أوصل إليك شيئين !
الأوّلَ : إعجابي
والآخر : إمتناني
ولك الحق بصياغته
بما يناسب رقي حرفك
وإهدائه لـ قلبك
وسأخبر جميع أماكني بجميل تواجدك
وألتمس العذرَ منها
للإحتفال بك لوحــدي
..همسة..
قلتها سابقا
رغم الزحام وبكل جرأة رغم ( الإناث )
مختلفة لدي
..ياقيثارة ..
مودتي
برآقَ /
ثمان دقائق بيننا سأراها أسرع أمنية
مستجابة
حشرت فرحتها في عيني قبل أن أرفع
أناملي عن ضلعي في الكتابة
( قيثارة ) عزف حروفي ؟!
أن كانت كذلك فـ ماذا ستكون مقطوعة
أسمك في كفي يـ براق !!
أظنها سـ تشبه النشيد الوطني الذي كلما
أعتلوا به الشعب زادهم إيماناً بـ الوطن
والإطمئنان
(ذاكرة مغرمة برحيقها )
أنه العشق يـ عذب
يخلق لنا في كُل حاسة أصابع
يرتبط بـ أصابع الأحلام .. الأحلام السعيدة
المدخره . كـ التي تشبه وجودك هنا تماما .
تماماً . تماماً ..
وهو ذاته في ذرات [أوكسجينك] في [ردك ]
الذي لا أستسيغه في مكان أخر غير عيني
و[المستحيل والأزقه] حين يشمران يوما
عن أكمامهما وسيفعلان ذلك حين يدفعني
[ اليقينَ ] وطار الكم مع يدي ..
يـ الله /
ومع بساطة حرفي .. وصفت كل شي
يـ أديب ..
أي بمعنى .. [وجودك ] يوجز
البوح
والأنفاس وكل الأمور الضروريه لـ حياتي
الطبيعه ..
فارع وبارع /
رفعت ( رفيف ) وحرفها في عينيك
فـ ها نحن نغرق
فـ أنا وحرفي أبسط وأقل من حيز ذرة
في الهواء [ أوكسجينك ]
وكل صباح يكفيني الإحتفاء بـ مرورك
لأن وجودك يحقق [ إكتفائي ] فعلا
ويخبرني بأن أناملي أتت شيء [متقبلاً ]
أكفيتني والله بـ قرأتك ورتقيت بـ ردك
الأفق .. وقد قلتها لك مسبقاً وسأقولها
لك دائمة والأن بملء الفرح الذي لمع
في عيني و قلبي بك .أنا [كثيرة
بك وب حرفك]َ .. و[تعلم ] أهميتك
وتبعاً لذلك [مسؤولية ] حسك في عرقي
العازفة على قيثارة الجمال
لنزفك عطر مميز يجذب كل من يمر من بين لغاتك
ولهمس حروفك ألحان معزوفه على ناي العاشقين
والرقي يدور حولك ويلتف الابداع بين همس حروفك
إسمحي لي بخربشات فاض بها قلمي
فقد كانت ثورة لجمال نزفك
لا تحرمينا يا قيثارة من روعة تذوقك الجميل
ننتظر بكل الشوق لـ ج ــديدك المميز
كوني متألقة دائما
دمـتـ بنقــاء ،، .......
مـ ع دوام الإخ ــاء
تبقى احاديث الهاتف بين العشاق هي الاكثر جنوناً وعمقاً وقرباً ويبقى الحب هنا بنكهه اخرى خاصه وخاصه جداً بعيد عن حب الاوراق الصامته والقلم المبتور ..!! / الرائعة رفيف حرفك آسر واسلوبك العذب يآخذنا الى زمن جميل (( زمن الهاتف )) العذب ومحادثات وهمس آخر الليل دون تلصص وتطفل عيون النهار ..! لروحك الفرح ولقلبك السعاده انتِ وهو تحيتي والياسمين
أنبت التوت بي لـ تقطفيني
وكانت يدك شهيه رحيمة حين تناولتني
أسبغتي علي من جميل حرفك
حتى أستصعب علي شكرك ..
لكِ جم الحب ..
أي قلم ينسج مثل نسجك
كلماتك جميلة يصعب وصفها أتمنى لو أجد
بمعجم حروفي كلمات تعااادل كلماتك...
لكن عندما أدخل الى عاالم مرسمك
تتطاااير الحروف وتتهاوى الكلمات عجزاً عن الوصف
وعن خط حروف تضاااهي حرفك فحروووفي اكتنفها الخجل ...
فـوهج إحساااسك خطف العقووول ومن البساااتين الزهر ..
ونثر على أرض البوووح أرق وأجمل الهمس
فهاانا اقف لك احتراااما لما خطه لنا بنااانك
وليس بموسوعي الا نثر كلمات شكر وعرفان
لعله يفي بمقااامك وبسمو حـرفك ...
لروووحك أكاااليل ووورد
الاســـــــــير
ومرحباً بـ أناقة الأدب وروح الأبداع
كم سعدت لمرورك يـ مترف القلم
لك هتان من الشكر ولروحك واحات من
الرضى ..
عقارب الوقت تشي بأنثى
إعتدلت بمجلسها تحتسي بعضا منه
تركت حولها كل أناس يرمقون النظر الى شاعرية
ارتسمت في عينيها وتحبو بالابتسام
رفيف
رائعة شهية
دمتِ بروعتك
أهلا بعبق الأدب وحبر الذهب
أضأت السطور أكرمتني بـ هذا الحضور المائز
لغةً وتبياناً ، والذي يحمل من الثراء
ما يخجل حرفي .. لك كل التقدير .