مرحــبا بكم مليون |
"⊱⊱⊱ ركــن التعــبير الحــر لمدوناتكــم المفتوحــة⊰⊰⊰ ⋘ غذاء الروح والذهن .... اشتعالات واشتغالات ونبض سوامق حروفكم ⋘ |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-06-28, 11:22 AM | #31 |
|
حين تتوه مني المعاني وتتبعثر الحروف فاعلم انني ضائعه بينها ويبقي الصراع داخلي ما بين واقع و سراب ومن وسط الظلام تمنيت حينها لو كنت عمياء.. |
|
2018-06-28, 11:23 AM | #32 |
|
أشد اللحظااات حيرة.... هو الوقوف بين ما لا تريد فعله وتستطيع فعله وبين ما تتمنى فعله ولا تستطيع .. !!!! |
|
2018-06-28, 11:23 AM | #33 |
|
عندما تلجأ إلى حبٍ جديد لتنسى حباً كبيراً ، توقّع ألاّ تجدَ حبّاً على مقاسك سيكون موجعاً كحذاء جديد ، تريده لأنه أنيق وربما ثمين لأنه يتماشى مع بذلتك لكنه لايتماشى مع قلبك ولن تعرف كيف تمشي به ستُقنع نفسك لمدة قصيرة أو طويلة أنّك إن جاهدت قليلاً بإمكانك انتعاله ، ستدَّعي أنّ الجرحَ الذي يتركه على قدمك هو جرح سطحي ، يُمكن معالجته بضمادة لاصقة . كلّ هذا صحيح لكنّك غالباً ما لا تستطيع ان تمشي بهذا الحذاء مسافات طويلة . قدمك لاتريده ، لقد أخذَت على حذاءٍ قديم .. مشيتَ به سنوات في طرقات الحياة . |
|
2018-06-28, 11:24 AM | #34 |
|
على مر السنين تعلمت أن أفقد الأمور والأشخاص بأناقة و بابتسامة رضى دون محاولة استعادة ما ضاع مني لأنني أعلم أن الأمور التي تعود بعد غياب لا تقطب الثقوب التي سببها سهم الرحيل أما الفقد الأبدي فالله هو حسيبنا به نستجير وعنده نحتسب الأجر ولما قضاه لنا صابرين شاكرين.. |
|
2018-06-28, 11:24 AM | #35 |
|
تأتي لحظات نرغب فيها بالصراخ في وجه العالم لكننا لا نفعل فلا الكلمات كافية للتعبير عن أوجاعنا و لا نحن نملك القدرة للإجابة عن استفهامات الناس من حولنا ،! . . و طوبى لمساحات الصمت فينا.. |
|
2018-06-28, 11:25 AM | #36 |
|
أصعب احساس ان لاتعلم بماذا تحس وتركن الى زاوية من زوايا ذكرياتك تحاول أن تلملم بعضها وفجأة تجد نفسك وقعت في البعثرة.. |
|
2018-06-28, 11:25 AM | #37 |
|
استغفر اللّه من كُل ذنب يُمسك النعم ويُزيل الفرح استغفر اللّه إستغفاراً يُنقي النفوس من أوزارها . |
|
2018-06-28, 11:26 AM | #38 |
|
اللهم يا خالق البشر من تراب .. وجاعل الجنة لمن صلى وتاب .. ارزقنا محبة أهل الدنيا والسماء .. وادخلنا الجنة بغير حساب .. |
|
2018-06-28, 11:27 AM | #40 |
|
الأمل كالنّور تمامًا، ينحجب أحيانًا خلف ستائر الخيبات والألم، ولكن هذا لا يعني أنه اختفى؛ لأنه لازال موجودا. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 7 | |
, , , , , , |
|
|