سِجن تباريح الضاد الأدبي .

تمت اضافة
500 م + 500 ت
لكلٍّ من
@سحرالشرق
@العرَاب @محمد عباس @العيون السود


مزيداً من ألق
ومزيداً من عطاء
بوركتم جهابذة التباريح

العيون السود ,سُقيا ,سُلاف ! ,سحرالشرق معجبون بهذا

ننتظر ضيفنا العزيز ..

سمير العبّاسي ..

أهلا تليق فيه ..:e-r_029::er-14_002:

احمد داود الطريفي ,سُقيا معجبون بهذا

أولاً
شكراً للأخت سلاف لاختياري
وثانياً آسف للتأخير
وثالثاً أرجو أن ينال ما أطرحه الارتقاء لذائقتكم

سأعود بعد قليل
لأنشر لكم عملاً من يدي

احمد داود الطريفي ,سُلاف ! معجبون بهذا

أرجو أن يرقى لذائقتكم
هذا عمل حصرياً لتباريح
وليد اللحظة

ولتتولى الأخت سلاف اختيار من بعدي

عبير الليل ,احمد داود الطريفي ,سُلاف ! معجبون بهذا

\.

الله عليك أديبنا ..

شهادة من لدنك نعتز بها ..
شكرا ولا تكفيك ...
بوحٌ نتوّجه على هامةالتباريح ....

كل التقدير ..

يدخل السجن من بعدك ..

ضيفنا الفيصل ..

احمد داود الطريفي ,الفيصل معجبون بهذا

ياحبرُها
يا من تمكنتْ مني رقته
ياحرفها المرسوم على قطن السحاب
ياحسها ديمة
*
أين أكون عندما أقرأ لها عني
يتشتتُ ذهني
يأخذني إلى قلبها
فأنسى وحدتي
الكون لي هي
اخلع نفسي من نفسي
لا اريد الانسحاب
غرقي بها نجاة

شمسها ظلي
وظلها انا
حبها عطري
بُعدها اقانينها الفارغة
حضورها ربيع
يأتي كالغروب السريع
وفي الظلام أضيع
اتلمّس طريقي لها حتى شروقها
بكلمة وردة تُهدَى لي انا ندى في جفاف

يا ارتوائي
اسقني حبرك ليرقَ الوله
وتنبت زنبقة الفرح في جوانب اضلعي
ويصبح صدري مفرشك ومقامك
وعيني ليلك
وعينك نهاري؛ فافيقي لي وحدي.

**


سلاف تتفضل وتمسك المكان

عبير الليل ,رمق ,سُلاف ! ,احمد داود الطريفي معجبون بهذا

ولكلٍّ من الفذين : @سمير العباسي
و @الفيصل

الشكر الجزيل / والتقدير العظيم
على كلماتمهم وحروفهم التي أثلجت
صدر هذا الصرح القائم والمُتباهي بهم
ولكل منهم مكافأة المشاركة هنا

500 م + 500 ت

تمت اضافتها

رمق ,سُلاف ! ,الفيصل معجبون بهذا

:12793984837:
\.

ارتواء في ارتواء ...
تأتونا ضيوف هنا .. ونريد لكم البقاء على الدوام ...

شكرا للبوح المسطّر بالعذوبة ...

وشكرا لاستضافتك لي ..
لي عودة ...:060:

الفيصل ,احمد داود الطريفي معجبون بهذا

ولنا عودة مع سجننا الأدبي
وأول سجناء العودة ستكون صاحبة المتصفح
الرائعة @سُقيا
فهيا أيتها المتألقة
أعيدنا لجمال الحرف وأطياف الكلم

عزف منفرد ,سُقيا ,رمق معجبون بهذا

:004:

كثيراً ما أحبُّ هذهِ القُضبَان ! حينَما لا يَمتثِل الحَقُّ وَقتما نَشاء ،
نغدُو هزائِمَ الاستسلام إلى أن يحين فجرهُ !
شُكراً على الدَّعوة . . :004:

::

إنهُ الحُبُّ الذي لا تكتَمِل فصولهُ فَأستغرب كَوننا أسميناهُ كذلك
من يُلاحِق ظِلالنا الآفلة بلا شجرة ولا حَائِط ؟
ليسَ فيها إلا رغبة تَشردقت من كُثر الرفض و تعرقلت
بِمعمعةِ السؤال والرجاء و غرست العزلة بعدَ التمني
في تربة الذاكرة ثمَّ سقتها حتى نَمَت !
صَار بِلا مَوطن و لا اسْم ! مجهولاً يُخفِي هويّته عنّي وعنك
وفي الحقيقة نحنُ مَن جهلنَا قيمة أنفُسنا قَبله . .

/

عُسر الإجهاض أتاح لِعورة الحرف هذهِ أن تخجلنِي بهِ
فَلا يحضُرنِي الالتفات إلا لِحال المساجين و الصمت .


@عزف منفرد أنتَ هنا . . :163:

عزف منفرد ,احمد حماد معجبون بهذا