أرقص على وجعي كما شئت..
فمسرحك فقط راحة كفي..
كلها، وثبة واحدة..
وتسقط..
من اعلى قمة بنظري..
ليست الهاوية، جحيما..
ولا النهاية، نهاية
من هنا يبدأ الخلود...
فمسرحك فقط راحة كفي الصغير..
وكل الخطوط تنسكب في مزالج الانامل..
تغرق بطلاء الاظافر...
بلون الدم بالتدريج..
وتهيم، ثم تهيم اكثر...
فقط وثبة دون صراخ..
فقط نفساً عميقاً..
والقي... بروحك من اعلى..
فقط اغمض عينيك...
واغرق بأطياف النور..
داخلك...
ليست النهاية.. سوف تولد من جديد
فبعد كل عاصفة..
قوس قزح بوضوح يعود...
خاطرتك أيتها الوارفة د.سميرة تُظهر عمق المشاعر الإنسانية والصراع مع الألم. فأنتِ استخدمتِ "الغطراء" كرمز للقوة والتحدي، حيث يتجلى ذلك في عبارة "أرقص على وجعي كما شئت" مما يوحي بأنها تتحدى الألم بدلاً من الاستسلام له.
وتصوير السقوط ليس ككارثة، بل كنقطة انطلاق جديدة، يُظهر فلسفة التحول والتجدد. فالفكرة أن النهاية ليست النهاية، بل بداية جديدة، تتجسد في جملة "فبعد كل عاصفة.. قوس قزح بوضوح يعود".
هذا المنظور المتفائل يخلق توازنًا جميلًا بين الألم والأمل مما يجعل من الخاطرة تجربة شعرية غنية بالتحدي والإلهام. أبدعتِ وأبدعتِ وأبدعتِ تقديري مصحوبًا بالنجوم الخمس والتقييم والختم والتنبيهات، مكافأة المنجز المستحقة .. . تم منح المكافأة،،
الم ووجع الحياة كثير داخل النفس البشريه فكل سقوط وراءه نهوض قوي لكي يأخذ درسا من الحياة لايُنسى الف شكر على روعة الحرف القيم والتقييم وشكري لايتسع للسطور
أحبائي
الأستاذ احمد حماد
الغالية العنقاء
خالص شكري وامتناني لحضوركم وتعليقكم
كل كلمة منكم كانت بمثابة دعم كبير لي
وأشعر بالفخر لأنني أشارك أفكاري معكم
شكرا لكم على وقتكم واهتمامكم وتعليقاتكم الرائعة
محبتي
حروفي لن توفيك حقك مهما كتبت أو وصفـــــة مـــدى
أعجاابي بروعة تلك السمفونية الرائعه
وكلي أحتراام وتقديـــــــر
لشخصك الســاامي
تحيــه صادقه أزفهااا لك من أعمااق قلبي
فلك الــــود حتــــى ترضـــين
حروفي لن توفيك حقك مهما كتبت أو وصفـــــت مـــدى أعجابي بروعة تلك الحروف الرائعه
وكلي احترام وتقديـــــــر لشخصك الســامي
تحيــه صادقه أزفها لك من أعماق قلبي
فلك الــــود حتــــى ترضىين
يا لها من كلمات
عانقت الروعة و لامست الجمال
عندما يتم اختزال أكبر كم من المشاعر
و طيه بين الحروف
فهذا هو الإبداع
أشكركِ على زخات العطر التى نثرتيها علينا
فى تلك الأمسية الرائعة كروعة
حضوركِ و قلمكِ
دمتي متألقة
أغادرُ متصفحكِ البهى
و أنا أصفقُ لكِ عاليا"
حرفك الراقى دوما يُطربُ مَسامِعى
تحيتى إليكِ و تقديرى و احترامى