يتغلغل الوَجدُ بِضَمّة جَلابيبِ مشاعرك
ويتمثَل البَرد بِتيهِ الأنظار كمن يُجنِي
خطيئة البعاد و يصنع من دمعه خمائِل من الحسرة
ويباتُ يُريدُ محبوبتهُ في محرابٍ يتجرع فيه القهر بعدَ الصبر
ما بزغَ محيا بَدرها إلا وَأرغَمت وَدق حزنك
أن يتمختر في دُروبها .
انسكابكَ ألمَّ بِمطَارح صمتنا
وتركَ لنا طُهرَ سَطرٍ لا ينحسِر فيه العطاء .
يتغلغل الوَجدُ بِضَمّة جَلابيبِ مشاعرك
ويتمثَل البَرد بِتيهِ الأنظار كمن يُجنِي
خطيئة البعاد و يصنع من دمعه خمائِل من الحسرة
ويباتُ يُريدُ محبوبتهُ في محرابٍ يتجرع فيه القهر بعدَ الصبر
ما بزغَ محيا بَدرها إلا وَأرغَمت وَدق حزنك
أن يتمختر في دُروبها .
انسكابكَ ألمَّ بِمطَارح صمتنا
وتركَ لنا طُهرَ سَطرٍ لا ينحسِر فيه العطاء .
ممتنة .
امتناني العظيم لروعة حضورك
ونقي القراءة المضمخة جمالاً اضفى الجمال على المتصفح
ودي وعبير ودري
ولـ روحك انفاس التوليب
السيد احمد حماد
أبعدّ الله عنكَ كل مالم بك من حزنّ
فَـ المشـاعر , الأفكـآر , و الأوطآن المُمتلئةِ فينـا
بـِ صورةٍ قصديه وآحده فيها من النغَمِ ما يُدلل الأروآح
و يؤتيها حقها من الإستمتاع بالجمـآلِيات الخالده من حولها
كنز من الحروف المتلألئة
الف شكر لكي ولقلمك الرائع
قلآئد اعجآبي تتقلد صدر آحرفكً
كلنا شوق لجديدك المبهر
سلمت
شرف لي توآجدي في صفحاتكـ
لاحرمنا منك آبدولآمن تميزك
دمتي بسعآدهـ
لك أرق التحايـآآ