2018-08-28, 03:20 PM
|
2018-08-28, 03:22 PM
|
#2
|
موقف الأمة الإسلامية من المبتدعة
ومنهج أهل السنة والجماعة في الرد عليهم
موقف أهل السنة والجماعة من المبتدعة
ما زال أهل السنة والجماعة يردون على المبتدعة وينكرون عليهم بدعهم ، ويمنعونهم من مزاولتها وإليك نماذج من ذلك
ـ* عن أم الدرداء قالت : دخل علي أبو الدرداء مغضبًا ، فقلت له : ما لك . فقال : ـ" والله ما أعرف من أمة محمد صلى الله عليه وسلم شيئًا إلا أنهم يصلون جميعًا " [ رواه البخاري ( 1 / 159 ) . ]
ـ* عن عمرو بن يحيى قال : سمعت أبي يحدث عن أبيه قال : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل صلاة الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري . فقال : أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا ، فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا . فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ، ولم أر -والحمد لله- إلا خيرًا ، قال : فما هو ؟ قال : إن عشت فستراه . قال : رأيت في المسجد قومًا حلقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة في كل حلقة رجل وفي أيديهم حصى . فيقول : كبروا مائة فيكبرون مائة . فيقول : هللوا مائة فيهللون مائة . فيقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة . قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا ، انتظار رأيك أو انتظار أمرك ، قال : أفلا أمرتهم أن يعدون سيئاتهم وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم ، ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق فوقف عليهم فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حصى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح . قال : فعدوا سيئاتكم . فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ، ويحكم يا أمة محمد ، ما أسرع هلكتكم ، هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر . والذي نفسي بيده ، إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد ، أو مفتتحو باب ضلالة !! قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم مريد للخير لن يصيبه . إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا : أن قومًا يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، وايم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنوننا يوم النهروان مع الخوارج
ـ* جاء رجل إلى الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقال : من أين أحرم ؟ فقال : من الميقات الذي وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحرم منه ؟ فقال الرجل : فإن أحرمت من أبعد منه ؟ فقال مالك : لا أري ذلك . فقال : ما تكره من ذلك ؟ قال : أكره عليك الفتنة . قال : وأي فتنة في ازدياد الخير ؟ فقال مالك : فإن الله تعالى يقول : فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ . وأي فتنة أعظم من أنك خصصت بفضل لم يختص به رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟! ـ
منهج أهل السنة والجماعة في الرد على أهل البدع
منهجهم في ذلك مبني على الكتاب والسنة وهو المنهج المقنع المفحم ، حيث يوردون شبه المبتدعة وينقضونها ، ويستدلون بالكتاب والسنة على وجوب التمسك بالسنن والنهي عن البدع والمحدثات ، وقد ألفوا المؤلفات الكثيرة في ذلك ، وردوا في كتب العقائد على الشيعة والخوارج والجهمية والمعتزلة والأشاعرة في مقالاتهم المبتدعة في أصول الإيمان والعقيدة . وألفوا كتبًا خاصة في ذلك كما ألف الإمام أحمد كتاب وألف غيره من الأئمة في ذلك ، كعثمان بن سعيد الدارمي ، وكما في كتب شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم والشيخ محمد بن عبد الوهاب وغيرهم من الرد على تلك الفرق وعلى القبورية والصوفية . وأما الكتب الخاصة في الرد على أهل البدع فهي كثيرة
منها على سبيل المثال من الكتب القديمة
كتاب [ الاعتصام ] . للإمام الشاطبي .
كتاب [ اقتضاء الصراط المستقيم ]ـ.
لشيخ الإسلام ابن تيمية فقد استغرق الرد على المبتدعة جزءًا كبيرًا منه
كتاب [ إنكار الحوادث والبدع ] . لابن وضاح .
كتاب [ الباعث على إنكار البدع والحوادث ] لأبي شامة .
كتاب [ الحوادث والبدع ] للطرطوشي .
ـ[ منهاج السنة النبوية في الرد على الرافضة والقدرية ] ـ
لشيخ الإسلام ابن تيمية
ومن الكتب العصرية
كتاب [ الإبداع في مضار الابتداع ] لعلي محفوظ .
كتاب [ السنن والمبتدعات المتعلقة بالأذكار والصلوات ]ـ .
للشيخ محمد بن أحمد الشقيري الحوامدي
رسالة [ التحذير من البدع ] . للشيخ عبد العزيز بن باز .
ولا يزال علماء المسلمين - والحمد لله - ينكرون البدع ويردون على المبتدعة من خلال الصحف والمجلات والإذاعات وخطب الجمع والندوات والمحاضرات ، مما له كبير الأثر في توعية المسلمين والقضاء على البدع وقمع المبتدعين
تابعونـــــــــــــا |
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2018-08-28, 03:24 PM
|
#3
|
في بيان نماذج من البدع المعاصرة
وهي
الاحتفال بالمولد النبوي .
التبرك بالأماكن والآثار والأموات ونحو ذلك .
البدع في مجال العبادات والتقرب إلى الله .
البدع المعاصرة كثيرة بحكم تأخر الزمن وقلة العلم ، وكثرة الدعاة إلى البدع والمخالفات ، وسريان التشبه بالكفار في عاداتهم وطقوسهم ، مصداقًا لقوله صلى الله عليه وسلم : لتتبعن سنن من كان قبلكم [ تقدم تخريجه ] ـ
الاحتفال بمناسبة المولد النبوي في ربيع الأول
ومن هذا التشبه بالنصارى في عمل ما يسمى بالاحتفال بالمولد النبوي ، يحتفل جهلة المسلمين ، أو العلماء المضلون في ربيع الأول من كل سنة بمناسبة مولد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، فمنهم من يقيم هذا الاحتفال في المساجد ، ومنهم من يقيمه في البيوت أو الأمكنة المعدة لذلك ، ويحضره جموع كثيرة من دهماء الناس وعوامهم ، يعملون ذلك تشبهًا بالنصارى في ابتداعهم الاحتفال بمولد المسيح عليه السلام ، والغالب أن هذا الاحتفال علاوة على كونه بدعة وتشبهًا بالنصارى لا يخلو من وجود الشركيات والمنكرات ؛ كإنشاد القصائد التي فيها الغلو في حق الرسول صلى الله عليه وسلم إلى درجة دعائه من دون الله والاستغاثة به ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الغلو في مدحه فقال : لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ، إنما أنا عبده ، فقولوا عبد الله ورسوله والإطراء معناه : الغلو في المدح ، وربما يعتقدون أن الاحتفالات الأناشيد الجماعية المنغمة وضرب الطبول وغير ذلك من عمل الأذكار الصوفية المبتدعة
وقد يكون فيها اختلاط بين الرجال والنساء مما يسبب الفتنة ويجر إلى الوقوع في الفواحش . وحتى لو خلا هذا الاحتفال من هذه المحاذير واقتصر على الاجتماع وتناول الطعام وإظهار الفرح - كما يقولون - فإنه بدعة محدثةوكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة وأيضًا هو وسيلة إلى أن يتطور ويحصل فيه ما يحصل في الاحتفالات الأخرى من المنكرات
وقلنا : إنه بدعة ؛ لأنه لا أصل له في الكتاب والسنة وعمل السلف الصالح والقرون المفضلة ، وإنما حدث متأخرًا بعد القرن الرابع الهجري أحدثه الفاطميون الشيعة ، قال الإمام أبو حفص تاج الدين الفاكهاني رحمه الله : أما بعد فقد تكرر سؤال جماعة من المباركين عن الاجتماع الذي يعمله بعض الناس في شهر ربيع الأول ، ويسمونه المولد ، هل له أصل في الدين ؟ وقصدوا الجواب عن ذلك مبينًا ، والإيضاح عنه معينًا . فقلت وبالله التوفيق : لا أعلم لهذا المولد أصلًا في كتاب ولا سنة ، ولا ينقل عمله عن أحد من علماء الأمة الذين هم القدوة في الدين ، المتمسكون بآثار المتقدمين ، بل هو بدعة أحدثها البطالون ، وشهوة نفس اغتنى بها الأكالون وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :وكذلك ما يحدثه بعض الناس ؛ إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام ، وإما محبة للنبي صلى الله عليه وسلم وتعظيمًا . من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه وسلم عيدًا مع اختلاف الناس في مولده ، فإن هذا لم يفعله السلف . ولو كان هذا خيرًا محضًا أو راجحًا لكان السلف رضي الله عنهم أحق به منا ، فإنهم كانوا أشد محبة للنبي صلى الله عليه وسلم وتعظيمًا له منا وهم على الخير أحرص ، وإنما كانت محبته وتعظيمه في متابعته وطاعته واتباع أمره وإحياء سنته باطنًا وظاهرًا ، ونشر ما بعث به ، والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان ، فإن هذه طريقة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان
بتحقيق الدكتور ناصر العقل . انتهى
وقد ألفت في إنكار هذه البدعة كتب ورسائل قديمة وحديثة ، وهو علاوة على كونه بدعة وتشبهًا فإنه يجر إلى إقامة موالد أخرى ؛ كموالد الأولياء والمشايخ والزعماء فيفتح أبواب شر كثيرة
التبرك بالأماكن والآثار والأشخاص أحياءً وأمواتًا
التبرك : طلب البركة - وهي ثبات الخير في الشيء وزيادته - وطلب ثبوت الخير وزيادته إنما يكون ممن يملك ذلك ويقدر عليه وهو الله سبحانه ، فهو الذي ينزل البركة ويثبتها ، أما المخلوق فإنه لا يقدر على منح البركة وإيجادها ولا على إبقائها وتثبيتها ، فالتبرك بالأماكن والآثار والأشخاص أحياءً وأمواتًا لا يجوز ؛ لأنه إما شرك ، إن اعتقد أن ذلك الشيء يمنح البركة ، أو وسيلة إلى الشرك ، إن اعتقد أن زيارته وملامسته والتمسح به سبب لحصولها من الله
وأما ما كان الصحابة يفعلونه من التبرك بشعر النبي صلى الله عليه وسلم وريقه وما انفصل من جسمه صلى الله عليه وسلم فذلك خاص به صلى الله عليه وسلم وفي حال حياته ، بدليل أن الصحابة لم يكونوا يتبركون بحجرته وقبره بعد موته ، ولا كانوا يقصدون الأماكن التي صلى فيها أو جلس فيها ، ليتبركوا بها وكذلك مقامات الأولياء من باب أولى ، ولم يكونوا يتبركون بالأشخاص الصالحين ، كأبي بكر وعمر وغيرهما من أفاضل الصحابة لا في الحياة ولا بعد الموت ، ولم يكونوا يذهبون إلى غار حراء ليصلوا فيه أو يدعوا ، ولم يكونوا يذهبون إلى الطور الذي كلم الله عليه موسى ليصلوا فيه ويدعوا ، أو إلى غير هذه الأمكنة من الجبال التي يقال : إن فيها مقامات الأنبياء وغيرهم ، ولا إلى مشهد مبني على أثر نبي من الأنبياء . وأيضًا فإن المكان الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي فيه بالمدينة النبوية دائمًا لم يكن أحد من السلف يستلمه ولا يقبله ، ولا الموضع الذي صلى فيه بمكة وغيرها ، فإذا كان الموضع الذي كان يطؤه بقدميه الكريمتين ويصلي عليه لم يشرع لأمته التمسح به ، ولا تقبيله فكيف بما يقال إن غيره صلى فيه أو نام عليه ؟ ! فتقبيل شيء من ذلك والتمسح به قد علم العلماء بالاضطرار من دين الإسلام أن هذا ليس من شريعته صلى الله عليه وسلم
البدع في مجال العبادات والتقرب إلى الله
البدع التي أحدثت في مجال العبادات في هذا الزمان كثيرة ؛ لأن الأصل في العبادات التوقيف فلا يشرع شيء منها إلا بدليل ، وما لم يدل عليه دليل فهو بدعة ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد [ رواه البخاري ( 3/ 167 ) ، ومسلم ، الحديث برقم ( 1718 ) . ] ـ
والعبادات التي تمارس الآن ولا دليل عليها كثيرة جدًّا ، منها : الجهر بالنية للصلاة ، بأن يقول : نويت أن أصلي لله كذا وكذا ، وهذا بدعة ؛ لأنه ليس من سنة النبي صلى الله عليه وسلم ، ولأن الله تعالى يقول : قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيم
والنية محلها القلب فهي عمل قلبي لا عمل لساني . ومنها الذكر الجماعي بعد الصلاة ؛ لأن المشروع أن كل شخص يقول الذكر الوارد منفردًا
ومنها طلب قراءة الفاتحة في المناسبات وبعد الدعاء وللأموات
ومنها إقامة المآتم على الأموات وصناعة الأطعمة واستئجار المقرئين ، يزعمون أن ذلك من باب العزاء أو أن ذلك ينفع الميت ، وكل ذلك بدعة لا أصل لها ، وآصار وأغلال ما أنزل الله بها من سلطان . ومنها الاحتفال بالمناسبات الدينية ، كمناسبة الإسراء والمعراج ومناسبة الهجرة النبوية
وهذا الاحتفال بتلك المناسبات لا أصل له من الشرع
ومن ذلك ما يفعل في شهر رجب ؛ كالعمرة الرجبية ، وما يفعل فيه من العبادات الخاصة به ؛ كالتطوع بالصلاة والصياح فيه ، فإنه لا ميزة له على غيره من الشهور لا في العمرة والصيام والصلاة والذبح للنسك فيه ولا غير ذلك
ومن ذلك الأذكار الصوفية بأنواعها كلها بدع ومحدثات ؛ لأنها مخالفة للأذكار المشروعة في صيغها وهيئاتها وأوقاتها ؛ ومن ذلك تخصيص ليلة النصف من شعبان بقيام ، ويوم النصف من شعبان بصيام ؛ فإنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك شيء خاص به
ومن ذلك البناء على القبور واتخاذها مساجد وزيارتها لأجل التبرك بها والتوسل بالموتى وغير ذلك من الأغراض الشركية ، وزيارة النساء لها مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج
وختامًا
نقول :إن البدع بريد الكفر ، وهي زيادة دين لم يشرعه الله ولا رسوله ، والبدعة شر من المعصية الكبيرة ، والشيطان يفرح بها أكثر مما يفرح بالمعاصي الكبيرة ؛ لأن العاصي يفعل المعصية وهو يعلم أنها معصية فيتوب منها . والمبتدع يفعل البدعة يعتقدها دينًا يتقرب به إلى الله فلا يتوب منها ، والبدع تقضي على السنن ، وتكره إلى أصحابها فعل السنن وأهل السنة ، والبدعة تباعد عن الله وتوجب غضبه وعقابه وتسبب زيغ القلوب وفسادها
ما يعامل به المبتدعة
تحرم زيارة المبتدع ومجالسته إلا على وجه النصيحة له والإنكار عليه ؛ لأن مخالطته تؤثر على مخالطه شرًّا وتنشر عدواه إلى غيره . ويجب التحذير منهم ومن شرهم إذا لم يمكن الأخذ على أيديهم ، ومنعهم من مزاولة البدع ، وإلا فإنه يجب على علماء المسلمين وولاة أمورهم منع البدع والأخذ على أيدي المبتدعة وردعهم عن شرهم ؛ لأن خطرهم على الإسلام شديد ، ثم إنه يجب أن يعلم أن دول الكفر تشجع المبتدعة على نشر بدعتهم وتساعدهم على ذلك بشتى الطرق ؛ لأن في ذلك القضاء على الإسلام وتشويه صورته
نسأل الله عز وجل أن ينصر دينه ويعلي كلمته ويخذل أعداءه
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه
تم بحمد الله تعالى
|
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2018-08-28, 06:15 PM
|
#4
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2018-08-29, 12:05 PM
|
#5
|
يعطيك العافية وتسلم الايادي على ها الطرح القيم المفيد
في انتظار لكل جديدك دوم
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ العيون السود على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-08-29, 01:05 PM
|
#6
|
،
يا الله بعض العادات والتقاليد وقعت في البدعة بصمت وهذا
دليل قلة الدين و الايمان بين الناس .
أشياء كثيرة تحدث عن غير دراية أهلها بأنها بدعة !
شكراً لك كثيراً وان شا الله ننفع الامة بِهذا الكلام و ننشره .
لا هنت و جعلها في ميزان حسناتك .
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سُقيا على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-08-29, 08:12 PM
|
#7
|
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سحرالشرق على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-08-31, 02:52 PM
|
#8
|
اللهم اااااااااااااامين واياكم
وجودكم فى متصفحى محبب لقلبى
وربى لا يحرمنى من وجودكم
كونوا بالقرب دائما
تحياتى
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ adham على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-08-31, 06:02 PM
|
#9
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2018-09-02, 01:26 AM
|
#10
|
بوركت عطايا النور
وكتب لك أجرها
امتنان وكثير ود :163:
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 07:45 PM
| | | | | | | | | |