مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
نبض محموم ولافته
قلم / ولافتة بيضاء ومشاعر ثائرة تأبى التشكل بوجه آخر وهالة من نبض ضجيج وأحلام أتشبث بأطيافها باتت في ركن عذب ثمنة عمر وإبتسامه تضفي لأركاني وزوايا آحاسيسي شيء من جنون ...غيبوبة... الفرح الطاغي الملامح على حضور قد ينهى معاناة ومعزوفة صباحية تجعل من إشتعال الآمال غيبوبة ناعمة ...لـ روح إثنان .. إنسكاب مشاعر هذيان شفافية تعانق جفاف الحواس وبالطرف الأخر تمتمات طاغية فقط لـ نتنفس ..وصف وخيال .. أنثى هائمة .. ورجل مجنون ونبرات دونتها قطرات لذاك لم يكن لـ قاموس ( قد) أدنى رذاذ هي أزهار متصلة ببعضها وردية تشبه الروح معلقة في السماء غمستها في فوضى الجوارح لاأجعلها بارقة أمل أيضا هي سر ..وطارق .. ومخرج ..وذاكرة وسكون يتقاطر على أرض الروح بذورها حكايات لايكررها القدر وأوراق تخصني ( لاتشبه غيري ) تتساقط بخدر وملاذ آمن بين عينيها ...فاصلة أخيرة.. أجوائي المزدحمة بها تجعلني (أرتدى نظارتي الشمسية ) الشديدة السواد وأخرج الآن غير آبه بما حولي لأنني وبكل بساطة : بحالة إكتفاء : مودتي |
2018-07-08, 06:47 PM | #2 |
|
نشرت سابقا
|
|
2018-07-08, 07:14 PM | #3 |
|
لم يكن لـ قاموس ( قد) أدنى رذاذ
وأخرج الآن غير آبه بما حولي لأنني وبكل بساطة : بحالة إكتفاء : أتدري يا أنت وبكل بساطة الجملتان أكفِّني حد الغرق في مكنونات الحرف والمعنى اسلوب فريد / والبرّاق المتفرد به طاغٍ احساسك / وحرفك أظهر نواجذ الأبجد من ابتسامة فرحه به ... فلم يكن لقاموس (قد) ادنى رذاذ هنا حكمة القول / وفطنة القائل رافضٌ لهذه الـ ( قد ) بكل شرائعها فكل ما فيه كائنٌ مكنون لا يقبل قدٌ ولا سكون وحين لا نأبه بكل ما حولنا // ونكتفي بمن هو لنا قلباً وقالباً هنا يكون الوفاء المُغرق حد وله العشق وأكثر فما أكثر بحالتيك هذه وذيك وما أروعك حين يصير الأبجد مترجماً لـ لغتك مغتبطاً بها أيضاً حدّالإكتفاء لك جل الاحترام وقوافل تقدير // جنائن ارجوان والتقييم والختم والنجوم والتنبيهات والمكافأة المستحقة والنشر |
التعديل الأخير تم بواسطة برّاق ; 2018-07-08 الساعة 09:07 PM
|
2018-07-08, 07:22 PM | #4 |
|
تم المنح والنشر
|
|
2018-07-08, 08:51 PM | #5 |
|
مكاني لبوح البرّاق ...
لي عودة :er-2: |
|
2018-07-08, 10:12 PM | #6 |
|
لتجذب إنتباه بصيرتي
كن كـ تدفق القهوة في أعين الثائرين بيننا معتكف القداسة وهناك حيث يرتاح قلبك (قهوة ) (وخاطرة ) و وخمس مائة عام من الظمأ و إن تعطلت لغة الرسائل فـ الاحاسيس لاتكذب ي / عميد أهلا بـ طقوس قدومك المحببة لدي فـ أحرفي تستظل بالاسفل من مظلة احرفك عن المطر والعيون وصباحك ومساؤك وأوقاتك ممزوجة بـ طعم السكر كـ طعم لقائك هدفي الذي كان في مخيلتي بوقت إدراجي لهذه المشاركة قد تحقق بمجرد مرورك فكيف بي وانا أظفر بإشادة من قلم كـ قلمك علاوة على ذلك تلك الأنثى والركن ومالحق ماهي الا من حيلي الصغيرة للايقاع بك في صفحتي لـ افتخر امام المارّة والقلوب بـ من حضر معي فتلك وحدها دافع ان اتواجد ليس بيدي الخيار وإلا ابقيت اللحظات على محادثتك هنا لأنه لازال لدي الكثير مما أقولة لـ سموك أتمني أن يكون ماجاء في هذه الصفحة من متواضع احرفي قد أرتقى لـ عذوبة إطلاعك ويوما ما يااحمد ستخبرك الاماني الصادقة بـ دعواتي لك ويوما ما: آخر :ستجدني أنتظر تشريفك بـ حيلة أخرى مودتي لـ قلبك |
|
2018-07-08, 10:31 PM | #7 |
|
بإنتظار السلاف
وإنهمار العذوبة |
|
2018-07-08, 11:29 PM | #8 |
|
شرابٌ عظيم
من نخب فجرٍ ترتفع شلالاتٌه ب موسيقى عربيةٌ عريقه { نبض محموم ولافته } الأحمر [ جمرةٌ مشتعله في حبر برّاق ] والأزرق [ عيون تفجرت على السطور ] والحرف [ كون تتمرجح بهِ السماء ] وما يزيد عن [ الأحمر ، الأزرق ] هو [ طهرٌ ] تحول الى نصوصاً مبروزه بِ لغه نابغة / بالغه التكوين / التلوين ي أبلج : البداية [ أنت ] والنهايه [ أني ] بينهما فصولاً حيه مفصوله عن الأرض فعلها [ هي ] و وصفها [ أنت ] والفاعل [ الماء] مدُهآ [ عزفٌ ونزفٌ وحرفٌ وحرث ] وعلامتها [ التنفس ] ي قيصر : لاتوجد هنا [ لافته ] بل [ ألتفاتة] إكتفاء ، وأزرقك يأكد ذلك . نقطه : هنا يمٌ لايعكره الا [ لحظة ] يغفو بها القارئ عن أبيضك هذه المره ؟ دمت { براق } |
التعديل الأخير تم بواسطة رفيفَ ; 2018-07-08 الساعة 11:31 PM
|
2018-07-09, 01:38 AM | #9 |
|
متصفح مشحون بِ ورود ندية، زاهية بكل الألوان
وعطر الورد، بنكهة المداد العتيق يسربل المكان يرتل بين حناياه ذِكرى معتقة بهمسات الخلاَّن شكرا لك حقا أيها البراق أن حرَّرتَ خَلجاتِ صُدورنا ، من سِجن لحظة، كتمت أنفاساً، أخرصت آهات، أسكتَت أصوتأً وظلت حبيسة الوجدان بينَ قَد و بعضُ أمنيات شكرا... أن طعنت اللحظة بسيف هذه الخاطرة المشبعة والمتشبعة منكَ وأهديتنا مكانا نأوي إليه نطلق العنان لمخيلتنا جعلتناَ نُرفرف بأجنحة البَوحِ حقاً شجاع أنت حين قلت انك بحضرتهاَ مزدحم ثم ها أنت برغم الصمت ورغم الخوف تحقق أمنية سكنت مرابعَ قلوبنا وتقول ملىء فيكَ اكتفيت هل تعلم لَو أننا اجتمعنا لصرخت وقلت عليَّ شراب كلِّ داخل إلى ذا المكانِ ثم أسرع فالفرحة تنتظر |
|
2018-07-09, 03:12 AM | #10 |
|
..
مقطوعه لا يمل القارئ من قرائتها حرفك ممشوق الجمال يتحلى ب الجمال ويمتطى سطوة الروعه ابدعت وجدا قوافل ورد ل هكذا ابداع لك الفرح |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 17 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|