مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
أُمنيات الورد
. . لا أحد سيعرف ماذا حلّ بحلمي القديم الجديد وربما الأمر ابعد من هذا .. بكثير بالقدر الذي يمتدُّ فيه حلمي، أشعر انّي لست حقيقياً ! كيف أغادر هذا الشعور ؟ وهل بوسعي ان أُغادر ! قد أكون معلولاً ضعيفاً، أحتاج إلى حلمي لأشعر بوجودي ذاكرتي تستعيد أيامي و لحظاتي .. كل شيء الذين مروا بحياتي غادروا لا أعلم أين ؟ عُمْراً ذهب و عمراً يموت أمَّا أنا فمن ذُعْرِي هربت من كل ما يُحيطُ بي قد يكون وهماً .. لا أدري الحياة ليست وفيّة دائماً لاتبتهج بصرخة مولود ولا تقيم حداداً للموتى مؤلم ان ابدو كـ هامش، أمرُّ دون أن اترك أثراً والهامش ليس سيئاً فمرات يكون خيارا موفقاً جداً لكنّي ارْبِت على قلبي .. أقول : لابدّ ان يمّر بحياتي شيء مؤثِّر حقيقة لم أعُد اعرفني أسأل ذاك الإنسان بداخلي .. من أنت ؟ و أخاف أن يجيب ..! ابدو كـ ماءٍ يعطش ! كمساء اللاشيء مجرد ليل ينهش أحلامي أكتب و أكتب .. استنزف الحِبر اتحدّث لأن الكلام حيٌّ و السكوت جماد افتش عن ذاتي الشاردة عن عالمي السرّي المخبوء به جنوني وفنوني رقصي وغنائي، قلبي و صوتي ويا للذكريات "بوجهين" من يُخبر ذاكرتي أني لم أعد حيّاً . . . قفلة كفّيك يحملان أُمنيات الورد ضللت وحدي على سواحل يديكِ اقلّبُ وجهتي في الورد أُمزّق صفحة الماضي ويسري ليلي بين الأحياء و وجهي غارق في عالم الموتى أنا ما كنت شيطاناً مريداً، منّي تساقط الزلّات و الأخطاء ما الذي يجري بقلبكِ ؟ و أنتِ قِطافُ الورد تنبجسين مسكاً تسرب من دمِ الغزلان يا قيثارة الأشجان في روحي تسكبُ زرقتي في الموج حزناً أُقلّب وجعي في نهبِ خمائل النّسرين وحدي هنا بين هواكِ والنوى أودُّ لو أهمس داخل فمكِ أجمل أمنيات الورد . منشورة |
2018-07-12, 10:33 PM | #2 |
|
\.
أمنياتٌ الـــورد .. وحلمك الهشٌّ .. وما بينهما عناء .. ونكران للذات .. والحياة ليست وفيّة بالفعل .. تدّب فينا رعب القدر وما تؤول إليه الروح ...! \ القدير برغندي .. هنا فلسفة الحياة .. ومآلنا الأكيد ... حرفك وأنت في حضرة النور .. تدخلان البهجة للقلب .. والمتعة في الروح ! جميــــــــــــــــــل ....:0d30424e61f1: |
|
2018-07-12, 10:34 PM | #3 |
|
\.
الختـــــــــــــم والتنبيه .. وتقييمي .. ونجوم .... وكل محبتي للحرف والإبداع ! :er-12: |
|
2018-07-12, 11:09 PM | #4 |
|
،
هذا ما يَفعلهُ الغياب أو الفَقد المقتولة فيه رغبتنا للعيش ! عاثَ في الحال فساداً و دونَ جدوى ! لِتمكث الاستفهامات مكوثها الأول واللا أخير لحين رحمة ترحم بها نفسك أو يرحمكَ بها القَدر فَ تشفى من جرح وَردٍ غير مقصود ! دمتَ أنيقاً ، بارعاً . :12793985356: |
|
2018-07-12, 11:29 PM | #5 |
|
من الذي يفتش عن أمانينا في مدائن الامنيات
وعن احلامنا في مدائن الاحلام ؟ ولما ليس للحياة وقود !! لنتخطى التحقيق والمدائن .. اتعلم : ارى ان جمال الاحلام وجودها على صدر الامنيات لتزهر مايشرق بحياتنا في رحله تجعل كل شي منا حي طبت ي أخي وطاب حرفك اعجابي تقييمي احترامي . |
|
2018-07-13, 03:10 AM | #6 |
|
الرائع /برغندي
ساكب سلاف البوح مواويل لمدادك رتٌم يروق لمسمعي حلت عليك السعادة :er-16::er-14_002: |
|
2018-07-14, 08:13 PM | #7 |
|
امنيات وردية
وحروف لؤلؤية متعة عنا القراءة بذاائقة الأدب الشهدي لا فض فوك ولا ادأ الله لك قلماً ولا نضبت لك محبرة تقدديري وتقييمي والنجووم والمكافأة المستحقة والنشر |
|
2018-07-15, 08:57 PM | #9 |
|
اقتباس:
\.
أمنياتٌ الـــورد .. وحلمك الهشٌّ .. وما بينهما عناء .. ونكران للذات .. والحياة ليست وفيّة بالفعل .. تدّب فينا رعب القدر وما تؤول إليه الروح ...! \ القدير برغندي .. هنا فلسفة الحياة .. ومآلنا الأكيد ... حرفك وأنت في حضرة النور .. تدخلان البهجة للقلب .. والمتعة في الروح ! جميــــــــــــــــــل ....:0d30424e61f1: ----------------- و أنتِ بهجة المكان والزمان هنا شكرا لهذا النور سيدتي |
|
2018-07-15, 09:00 PM | #10 |
|
اقتباس:
دمتِ باسقة سقيا الإبداع شكرا لنورك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 12 | |
, , , , , , , , , , , |
|
|