كَفْ الذَّاكِرة

،

السّلامُ عَلِيّكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه

هنا ومن خلال هذه النافذه ستكون ميلاد بنات افكاركم
وهمسات أثيركم هي نافذه حصريه لهذا الصرح
وفيها نصوغ اجمل الهمسات بحس أدبي
ويفضل أن تكون وليدة اللحظه بعيداً عن المنقول
هي نافذه لكم من شعر ونثر والمجال مفتوح للكل
حتى لو بسطر

،

قَلْبْ عَلىٰ حَافَة زُجَاجَةُ حِلْم مَكْسُوره
وَمَا دُفِنَ بِالنِسْيَانُ تَبْعَثُهُ الذِّكْرىٰ حَيَّا

،،

،


:0d30424e61f1:

وعليكَ السلام والرحمة . . :12793984837:

وهذا ما أنا أحبهُ .. :5q4mnmxzuyvt:

::

أزقّة الليل البَارِدة نَسماتها تُوحِي بِدِفء وِدك
فيها هَسيس رهبتكَ وبضع من رذاذ عطرك الذي يسرقهُ الريحُ اللاعاصِف
أتسَاءَل بيني وبيني :
لِمَ تَجحُر صَوت نبضِي بِعين قلبك ؟

،

بِأَدْرَاجِ القَلْبُ حِكَايَات
وَمَقَاعِدُ الإِنْتِظَار كَرَفْ خَالِي
وَمِنْ نَايُ اللحَظَات أَسْتَرِقُ لَحْنُ الغِيَاب
،،

،



هَيبة الاستنشاق ...
مَديحُ وُلوجكَ وَبشاشَة النهار في وجهك ، تُزهي ضفاف كرَمي
وإن اقتربتُ يقتطفُ انسجام نبضي جداول من عطركَ ليطول
النداء في سُكوني ، ............................... وأشياء أتنفسّها وِداً ، وما أتمِم عناقي
تتكّيء على خدّي كُفوف غواية معتّقة بِصمتك الزاكي وارتعاش
الوقتِ الواقف على أطراف نافذة كلما اخترقتها أشعة الحنين
زادَ إبصاري بِتقاسِيم صدركَ الوفيّ لـأكتاف إقبالي وَصدّنا .
أنتَ تٌمسك تلابيب هذا النص وَتضمن لِي حياته الطويلة كالتي تَصونها
في قلبكَ مهما بَردت خفقاته وَاغترب .!
بِرفق الحَبيب ما صُلِبت طفولتي ولا مسّت روحي عتمة ، بل أدركتُ عتمتي على منصّة
مغزول فيها الحُب لأجلي ، يتهادى على ثغرها السلام وضوءها مُسلّطٌ غِنىً يقطُر
غزل وعناق أكبر .

،


يَامَن تشتَهونَ وَرداً يُزينُ الحُب في قُلوب مَن تُحبّون
اقطِفوهُ بِلا كَلام مَعسول بل بِأفعالٍ جُنونية تُرضيكم و ترضيهم أيضاً . :CE_DP_Stealer:

وسيكون لنا هنا
موعد في كل يوم
مع الألق والابداع الاثراء

سر ونحن لك متابعون عن كثب
تقديري والنجوم والتقييم

أحتاج لشغب نزار وصوت كاظم لأغنيه
في بداية صباحي المليئ بحسه الدافئ الذي يشبه ليلة الحب .



العراب
هنا متصفح يشع توجداً
بدايته الى نهايته يستخرج الأعمق من اللغه
التي بجعبة المارين القارئين هنا .
شكراً ترتفع اليك .

اعجابي
تقييمي
واحترامي وتقديري .

،
أتَدَرك أَنْ لِلقُلُوبِ حَدِيث !
تَرىٰ مَاهُوَ حِدِيثُ قَلْبك ؟
ظَلَّ يَسْتَجْمِعُ جَيِّشُ أَشْوَاقَهُ فَأَرَّقَ الوَسَائِد

،



تصدّعت الذاكِرة بَعدمَا أنّت على ضِفاف الحَاجة حَاجتها
مَا أبقيتَ لَنا مِن حُسن الشعور اتِّجاه الغِياب ؟
:12793985341::13: