تخآلطت الأنفآس بين ذهول و دهشة لمآ رأت هنآ
و أمتزج الأحسآس بين رغبة في أرتشآف المزيد
و التصفيق لِ جمآل الحرف بين أنآملكَ
لله دركَ أنتِ يَ صآحبة اليرآع الأنيق أتحفتينآ و جداً
ببريق قلمكِ الذي لآ نود انّ يجفُ مداه ابدآً
طبتِ ي َ ألقْ ولٍقلبكْ أكاليِل الوٌد
مطرّزه بِ الوردْ ..~||
عبير ..