مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
عندما غنت الطيور
آخر تعديل كراميل نور يوم
2018-06-27 في 01:03 AM.
|
2018-06-25, 08:41 PM | #2 |
|
\
وعندما جادت كراميل نور في سطور التباريح .. تراقصت طربا وفرحا .. أهلا بحروفك وأنت ..! الختم .. ومكافأة النشر سابقا .. وتقييمي ... وإلى النور .....! |
|
2018-06-25, 08:53 PM | #3 |
|
عندما يهطل الورد كالمطر مدرارا على ارضنا
ينتشر العبق في كافة الارجاء وهكذا انتِ كراميل ورد منتشر عبق وانتشر بكافة ارجاء المنتدى ساستريح قليلاً في خميلة الجمال هذه ريثما اقرا وربما اخذ اغفاءة قصيرة في هذه الخضرة الرائعة ساعود قريبا برد يستحق هذه الرائعة ويستحق كاتبة رائعة مبدعة ككراميل نور الى هناك لكِ مني احلى سوسنة حلوة احمد الحلو |
|
2018-06-25, 09:19 PM | #4 |
|
'
' حروف الوفاء لاهل الوفاء ... اجدتِ الوصف الرقيق النافذ للقلب تحيتي والياسمين :53419164::pinkflower: |
|
2018-06-25, 10:39 PM | #5 |
|
،
ثَائِرة هذه الشَهقة التي أدركتُها مؤخراً كأنها مَرمَى لِشيء مَنسيّ وجدتهُ ههنا يُعيد ترصيفَ ذاكرتِي ،يتجه لِما لا نظنُّ أن فيهِ حُرية ولا عبرة تواقَة إلا لِغُربة مقروءَة بينَ السطور ، حبذَا لو يَشعرها أحد العابِرين ، فتتضح بِأجنحة طُيور تعبث بِغريزة السَلام . : استسلمتُ هُنا والله ! ـ سَرَقنِي انسِجامكِ كَأنه فرع نابِت صبراً . لقلبكِ السلام . :er-14: |
|
2018-06-25, 11:05 PM | #6 |
|
كراميل نور
اهلاً بكِ وبمصافحتك الأولى لسماء التباريح فمرحى ومرحى ثم مرحى ... . الصدق لم يكن كافياً في حبنا ياعزيزي كان ظاهره فيه الرحمة وباطنه يملؤه العذاب ^ ^ هذه القفلة لو كانت وحدها فقط لقالت بأكثر مما قيل مما سبقها فالأصل في العلاقة هو الصدق / ولن تكون إن كان ناقصاً هذا الصدق ولو قيدِ أُنملة فمهما تعالت وتيرة الحب / ومهما صدحت وغردت له كل الطيور / وثغرةٌ في الصدق تخلله فلن يكون مليءٌ بالعذاب كقفصِ عصفور سيملؤُ الوجد عذاباً // وذاك الشغفُ سيبور ... .. الأنيقة كراميل هنا أنتِ وقلمك من غردا برقيق تغاريد الحسون الكراميل مهما قلت وأطريت وأثنيت فستبقى شهادة مجروحة ولن تفي حق تغريدةٍ واحدةٍ من هذه التغاريد دمتِ مغردةً تباريحية لا يفتر تغريدها ولا ينضب تقديري وتقييمي ونجومي وتم منح المكافأة 300 + 300 |
|
2018-06-25, 11:52 PM | #7 |
|
كراميل
واي شاعرة الشاعرة الملهمة التي تحمل ريشة من قوس قزح تلوح بها يمينا فتتناثر عشرات الصور ويسارا فتهاجمنا مشاعر لا نعرف كنهها ونجد انفسنا نركب معها مركب الحلم التي وحدها تعرف كيف توجهه في مدن الدهشة والانبهار نوعان من الغياب لا طاقة للروح عليه مفارقة حبيب مــــوت حبيب فكلاهما ينهش في جسد الذاكرة وكلامها يجعل من الليل رداءً رثاً لا يُطاق وكلامها يجعل من الأيام مخالب شوق تُغرس في عُمق الروح كلاهما يجعل من رائحة العناق التي باتت مستحيلة لا طعم لها كلاهما يجعل العيد شاحباً الربيع أصفرا النهار مُظلما العمر مجدبا واليُتم غريبا والدرب مُوحشا كلاهما يجعل حكاية النص الأخير لا تنتهي كلاهما يجعل حكاية النبض الأخير لا تنتهي كلاهما يجعل حكاية العمر مُستبدة نعم يا أنتِ هي الحقائق التي أجدها بصدر الفجر ورب الفجر هي الأماني التي تُمطر من بعد الصمت حرفا هي الحروف التي تحمل وجعكِ وصخبكِ وشيئا من شوقكِ وحنينكِ هي أنتِ التي تجعل أسراب اليمام تغادر سمائكِ الواحدة تلو الأخرى لتعود فتنتفض وتكتب شيئا من وفاء رائعة بعنفوان وخالقي تحياتي القلبية يُقيم مع تقديري سوسنة حلوة احمد الحلو |
|
2018-06-26, 01:53 AM | #8 |
|
..
حرف يتقد وجعا ويتكأ على مرارات الامس لا شيئ هنا سوى الحزن وبعض مشاعر ملقاة على طرقات السطور ابدعتِ لكِ الورد |
|
2018-06-26, 10:51 AM | #10 |
|
\
ما عليك سوى الانصاف والانصات ما أنا هدوّاً أمام عاصفتك ووضوحا أمام غموضك .. اجعلني طيفا عابراً .. وحلما نظيفاً .. دونما قيد ! الصدق انعدم .. بالفعل ! أديبتنا الرقراقة .. بعد استكانة هذا الحرف .. تركتينا في حالة اندهاش .. غارقين في عمق ! عملاق هذا النص ... حارني من أي اتجاه أسبر غوره .. قدومك ماطرٌ .. هاطلٌ بسخاء ورداً وبيلسانا .. يقبّلان نبضك ! :163: |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|