عذاب الرحلة

ما بينَ قَصٍّ وجَّزْ وكَفٍ ومِخرَز يتوهُ في أحشائي الرّماد وَتَلِد فيها ُصَرخَةِ ويلاتٍ مغموسةٍ بنحيبِ أنّات وتنفجرُ أمي بكاءً تتراشق دمعاتها على خديَّ وتسيلُ على شفتيَّ تحرقها وتنسابُ بحنجرتي تُحشرج الصوت فيها وتُسافرُ في بِقاعِ ذاتي نيرانُ غولٍ شرسٍ أخرس تذوبُ / تنصهرُ تنسابُ في جُزيئاتي بضادِ الأبجدية بنونِ النسوة فـ لاءاتي أصبحتْ / غدَتْ كثيرةً / كبيرةً غصباً / جبراً لا إرادة لي لـ نَعَمٍ واحدةٍ ولو صغيرة فلا نكهةً لا مَذاقاً ورائحةُ غثيان يقتصُّ مني رحيقِ وردِ الخميلة بـ رحلةِ عذابٍ طويلة توسدَّتني إحتضنتْني / غمرتني توحدَّتْ في كلي ورَمْ حرَمتني من كل النِعَم إقتصّتْ مني النَعَم والقلبُ بها إنصهرَ على نفسهِ إنقسَم فقد إهترأ منذُ أعوام وما عاد شاعرٌ بأنينٍ وحنين ولا حتى ندَمْ . . احمدحمّاد 19 / 05 / 2013

سُلاف ! ,خفوق ,عازفه الحروف ,رفيفَ و 2 آخرون معجبون بهذا

برّاق ,عنقاء الفينيق

مهما طال عمر الصمت ، ف للأنفس مقدار
تذوب عندما تفيض شجونها
والأوراق تكاد لا تستوعب هذا الأنهمال عليها
ف سبحان من سخر هذا اليراع بين أناملك
لينوب عن بعض زفراتك ..

أعترف ..
هذه الرحله جعلتني أتساءل :
هل نحن فعلاً نكتب .. ؟!
عميقٌ جداً أيها الفينيق ..!
ما سُكب هنا لايجوز لي أبداً تأويله برد
فقط الوقوف بمحاذاته
حرفٌ شاهق [ البلاغه ، الأدب ، المعنى ، الصور ] ..


ف الحبر بين أناملك إمتاع ..

احمد داود الطريفي ,برّاق ,عنقاء الفينيق معجبون بهذا

هناك في المعتكف الأنيق


إذهب حيث يرتاح الفؤاد



فـ بيني وبينك


(طاولة )

و

(حكاية)


وألف عام من الظما


عميد الضاد

عذوبتك رواية لم نرتوي منها بعد

وسنمضي بإرتماء

على أوراقها لـــ ننغمس بعبق العطر


بقي

همسه على حافة اللسان


هل لي بـ شيء من جاذبيتك ياعميد


مودتي

سُلاف ! ,احمد داود الطريفي ,عراقي ,رفيفَ معجبون بهذا

ياااه ياعميد ماهذا البعد
ماهذا الشوق
لما كل هذا العناء
اهو المخاض بجبروته
اهو الشوق للذات
ام ............... هو الاشتياق
اه من اناة الزمان
واه من انيابك ايتها الدنيا .
فانيه انت مهما طلت ..
وسخة انت مهما......
هطل عليك من امطار
نتنه انت .....
مهما اضيف اليك من عطور ..
ولكن تبقين بعين الصغار .......
كبيرة منورتا مبتهجتا..
ولكنك بعين الكبار ...... لاشيىء تسوين
اتدرين لماذا .... لانهم قد فهموك
و خبروك
و عاشوك ........
فعرفوك ما تكونين
.............. ايها العميد عاشت حروفك راقي واكثر
عرااابهجتااااقي

سُلاف ! ,احمد داود الطريفي ,برّاق معجبون بهذا

مبدع وحرفك لايقاوم

ملئ بثراء الادبي
القيم

هنا اجد

ابجدياات كشعع الشمس

مشرقه

دمت بهذا البهاااء

استاذنا احمد،،

سُلاف ! ,احمد داود الطريفي معجبون بهذا

ابداع روعه روعه وذوق لا حدود له ابدعت

سُلاف ! ,احمد داود الطريفي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيفَ

مهما طال عمر الصمت ، ف للأنفس مقدار
تذوب عندما تفيض شجونها
والأوراق تكاد لا تستوعب هذا الأنهمال عليها
ف سبحان من سخر هذا اليراع بين أناملك
لينوب عن بعض زفراتك ..

أعترف ..
هذه الرحله جعلتني أتساءل :
هل نحن فعلاً نكتب .. ؟!
عميقٌ جداً أيها الفينيق ..!
ما سُكب هنا لايجوز لي أبداً تأويله برد
فقط الوقوف بمحاذاته
حرفٌ شاهق [ البلاغه ، الأدب ، المعنى ، الصور ] ..


ف الحبر بين أناملك إمتاع ..

..
..
.
حضرتِ هنا
وكنتِ كـ قبسٌ من نورٍ للحرف والكلم
وقراءة راقتني من رفيفة حس وقراءة
تقديري وكثير احترام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

هناك في المعتكف الأنيق


إذهب حيث يرتاح الفؤاد



فـ بيني وبينك


(طاولة )

و

(حكاية)


وألف عام من الظما


عميد الضاد

عذوبتك رواية لم نرتوي منها بعد

وسنمضي بإرتماء

على أوراقها لـــ ننغمس بعبق العطر


بقي

همسه على حافة اللسان


هل لي بـ شيء من جاذبيتك ياعميد


مودتي

برَاقٌ أبرق هنا
ووقفت الحروف هنا
منحنيةٌ اما هيبة هذا البرّاق
شامخ يكون الحرف حين ولوجٍ منك
محبتي أيها الكثير

برّاق ,سُلاف ! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عراقي

ياااه ياعميد ماهذا البعد
ماهذا الشوق
لما كل هذا العناء
اهو المخاض بجبروته
اهو الشوق للذات
ام ............... هو الاشتياق
اه من اناة الزمان
واه من انيابك ايتها الدنيا .
فانيه انت مهما طلت ..
وسخة انت مهما......
هطل عليك من امطار
نتنه انت .....
مهما اضيف اليك من عطور ..
ولكن تبقين بعين الصغار .......
كبيرة منورتا مبتهجتا..
ولكنك بعين الكبار ...... لاشيىء تسوين
اتدرين لماذا .... لانهم قد فهموك
و خبروك
و عاشوك ........
فعرفوك ما تكونين
.............. ايها العميد عاشت حروفك راقي واكثر
عرااابهجتااااقي

الراقي الانيق
قرأت وحللت وأثريت
للك درك أيها الجهبذ
تقديري والاحترام

سُلاف ! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عازفة الحروف

مبدع وحرفك لايقاوم

ملئ بثراء الادبي
القيم

هنا اجد

ابجدياات كشعاع الشمس

مشرقة

دمت بهذا البهاااء

استاذنا احمد،،

كان انبلاج الشروف
حين حضور عازفة الحروف
فتباهى بها المتصح وتراقت الحروف
تقديري أيتها الباسقة والشكر الكثير

سُلاف ! معجب بهذا