|
|||||||
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
| الإهداءات |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
2018-07-04, 11:59 AM
|
|||||||||
|
|||||||||
وردة خمرية
. . سيبدو كلامي بألف وجه و ألف لون وتفِرّ الحروف من الكلمات فالتمسوها على مهلٍ : أيّتُها الوردة الخمرية الكتابة عنكِ على حافة الروح وعمق الكون تدخلُني إلى ضوئكِ الـ يتلألأ كالحلم أتأمّل تفاصيلكِ مسكونٌ بالغيم والرذاذ أنا أُحِبُ ثرثرة المطر أبني من قطراته قصوراً لعلها تعلِّمُكِ معنى الغرق عمق الحلم يُمِدُّني بالإنتشاء يغريني بتقبيل إبتسامتك الصاخبة تفيض رائحتك في ذاكرتي زماناً ومكاناً تضاريسكِ معجونة في كرات دمي لون عينيك غابة من الزهور .. يسحرني ربيع شفتاكِ الساخنة سيزهر و أنتِ تلبسين إبتسامتي يا لها من قصيدة تسحبني لنافذة الفرح و مع هذا / أقِفُ على حدود القلق الساخن ! وليت شعري كيف اتّقي بغتة الحنين ؟ كم من شهيدِ سأزرع داخلي ؟ أُحب الفتاة التي مضت "أنتِ" أُحب الفتاة التي ستأتي .. "أنتِ" أُخاطِبني : إبحث عن البحر علّك تجدها فيه البحر ذكريات المطر هو أخاف البحر ان يصبُّني بحمُّى الحنين و أصادق المنافي الكثيرة يالهذا الحنين و فتنة اللقاءات التي لا تُمسِك بأطرافنا لنبقى هنا قليلاً . . إن كنتَ تشتاق تستوحش ضحكتك الخجولة لاطريق تعبره للهروب لا تجدُ احدا تعانقه و تهديه قبلة النجاة التزامك بجفائك للحقيقة معصية وشيكة ستُدْمي حِسّك بؤسك، وليلك الطويل توبة أولى لا تَسْتَدِرْ سيتوقف الضجيج في صدرك . منشورة
آخر تعديل برغندي يوم
2018-07-04 في 02:30 PM.
|
|
2018-07-04, 12:19 PM
|
#2 | |
 
|
قلمك رااائع وجدا مميز
كان عنوانه الاَبداع وبين سطور كانت هي الاَروع كنت هنا ارتوي من فيض قلمك |
|
|
|
|
2018-07-04, 01:31 PM
|
#3 | |
 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العيون السود
قلمك رااائع وجدا مميز كان عنوانه الاَبداع وبين سطور كانت هي الاَروع كنت هنا ارتوي من فيض قلمك اهلا بالعيون السود شكرا لحضورك الأروع تحيتي وتقديري لسموك |
|
|
|
|
2018-07-04, 02:07 PM
|
#4 | |
 
|
لا تُصغي لعتاب الشوق وغطرسةِ الحُروف ، فكُل شئ سيكون عظيماً ب أبجديتكَ حين تكتبُ لهاَ وعليها
حتى وإن كانتِ الأوراق لـ قومٍ بُسطاء .. ! بساطة الضحكةِ الخجولة الإبتسامةُ التي تُشاكسُ عقارب الساعةِ المضطهدة بِحضور جميلٍ كأنتَ ، كافيةٌ و ربُكَ يا برغنديِ لتجعلنا نرىَ أنفسنا في كل سطر تكتب بِإنسيابية و أريحية تامة دون تعقيدات ولا مبالغة فتدخل كلمات القلوب وتستوطنها .. رائع / |
|
|
|
|
2018-07-04, 03:58 PM
|
#5 | |
|
عندما تعود لقراءة نصٍ مرة أخرى ولا تكفيكَ القراءة الواحدة فاعلم حينهاَ أنه يستحق نجومي
بِجدارة .. |
|
|
|
|
2018-07-04, 08:08 PM
|
#6 | |
|
لا لا هنا ليست وردة خمرية
هنا أنت وضعتنا وسط واحةٍ من ورودٍ جورية واخرى ليلكية واخرى ارجوانية بل هي بكلها واحة اسثنائية برغندي الاستثنائي لحرفك وقعه الجميل ، وحسه المخملي على نفس القارئ // فهي حقاً قراءة واحدة لهذه الحروف لا تكفي وزيارةٌ واحدةٌ لهذه الواحة الغناء بخضرتها ووردها وأريجها أبداً لا تكفي فكيف نكتفي من اشتمام العبق والشذى ، وأنّى لنا أن نكون عنه راحلون سنرحل عنه اليه وسيكون اللقاء مستديم مع هذا الأبجد الرفيع تقديري وتقييمي ونجومي وختمي والتنبيهات والمكافأة والنشر والمحبة وهذه :er-14_002:لـ روحك |
|
|
|
|
2018-07-04, 08:12 PM
|
#7 | |
|
تم المنح والنشر
|
|
|
|
|
2018-07-04, 09:21 PM
|
#8 | |
 
|
،
بَتلاتُ قربها تندّت بِقُربك وَ استَنطَقتها طَبيعة الحُروف بِلذّة حتى انتَبهَت لـ سِمَة الحُب المَغزول بِشَمس الضحكات وَ عَفوية الـنبضات القَائِمة في قلبكَ ألف مئذنة تصدحُ وجداً لها . عظيم والله يا برغندي دمتَ لنا وحرفك . . :989898::er-14_002: |
|
|
|
|
2018-07-05, 01:36 AM
|
#9 | |
 
|
..
ك أنه نشيد تلقيه فى الصباح على القلوب ل تضع بصمتك فيه حرفك ماتع وشيق واسلوب مختلف فى الكتابه تملكه ابدعت وجدا وطاب لى المكوث هنا لك الفرح |
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(عرض الكل)
الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 14
|
|
| , , , , , , , , , , , , , |
|
|
العرض العادي
