جُلّ ما في كفوفنا حروف أبت إلا أن تزفناَ لِقاضيَ الصبرِ
قرابيناً
،
سُقيانَا الجميلة /
؛
أي ليل يغني على ليلاه ُ هناَ و أي غصنٍ مالَ ناحية الخاطر المبتور وأي حضور مقتبس هو لِتآبي أن تمجده الشفآهُ ! ,,
علمونا الصمتَ في حضرة الوجعَ فعانقنا سجادةً ونحن نضاجعُ الذكرى ( البائِسة)
ثم دعيني أريهم من نكون [ أنا و أنتِ ] في غيابات ذاك الصبرِ .. !
إنّا لمعتصمون ...
فالكل يريد إسقاط آمالنا المتدليةِ من جذع نخلة خاوية .. وأنا و أنتِ نريد إسقاط عرش الزيفِ
؛
لبوحكٍ رونق خاص عندي واحتفالية في الخفآء .
وعذرا .. فقد تطاولتُ كثيرا والسبب أنتِ :c066: ..!
شكرا لك لا تكفي يا صديقه
فهناكَ تشابهاتٌ في الحديثِ ،" وفي الآهاتِ ربما ! " ،، ذاتَ امتدادٌ تجاوز آخر السَطر بكثير حتى استكانَ هناَ ♡
.
.
فهل نتصَافَح عن قُربٍ و نَتعانق ،، رُبما !
التعديل الأخير تم بواسطة نوميديا ; 2018-07-03 الساعة 01:12 AM
|