2018-07-16, 11:18 AM
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ نوميديا على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-16, 01:26 PM
|
#2
|
نوميديا
وجع بين القلوب نترجمها حروف على ورق
ربما عانينا من ذات الوجع و تقاسمنا بعض ألم
تلك الأقدار لا تحمل سوى العري و التجرد
و تلك هي عادتهم يؤثرون الغياب
و يدعون القلب يئن وجعاً حد الـِ موت
تضعنا كفتي القدر على شفرات الأنتظار
تارة نغرق و تارة نكابر
سئمنا من تقلباته و تعكيره لمزاجنا
و لكن تستمر الحياة رغماً عن أنفنا
و يستمر الحنين يغرقنا لشيء ما مجهول
يا سيدة البوح والكلم
لأيماني بأنكِ كاتبة لن تتكرر
فكل القلاع تدك بقلمكِ يا وارفة
ولحرفكِ جولات وصولات
بساحات الإبداع بحق !
لا زلتِ الاجمل ولا زلتِ قوس قزح
رحم الله الخالة واسكنها فسيح جناته
تحياتي القلبية
يُقيم مع تقديري
سوسنة حلوة
احمد الحلو
|
|
|
2018-07-16, 05:38 PM
|
#3
|
\.
الذكريات يا نوميديا ...
محشوّة بها وسائدنا ..
لا تبرح أنفاسنا ما حيينا ...
هنا ..
طفلة تربي طفلة .. ..!
رغم انغماسك بطفولتك ..
واللهو بأرجوحة الشوق أليها ... ومنها
نوميديا ..
أستشعر ...
الندى غافياً على ذكرياتك الغضّة ...
مكسّوة بالعفوية ..
البراءة ..
ستبقى تعويذة دائمة ...
ومعلّقة على أهداب الحنين !
رائعة جدا ....!
|
|
|
2018-07-16, 05:39 PM
|
#4
|
\.
الختم ..
وتقييمي
ونجومي
ومكافأة النشر سابقا ..
وإلى النور !
مع محبتي
تم المنح ...بالتوفيق !
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة غياهب ! ; 2018-07-16 الساعة 05:47 PM
|
2018-07-16, 06:49 PM
|
#5
|
أمتعني ما قرأته هنا حد الدهشة
بصوره ولغته ومعانيه
تقديري وتقييمي
والنجوم والنشر
|
|
|
2018-07-16, 06:55 PM
|
#6
|
|
|
|
2018-07-16, 08:00 PM
|
#7
|
،
لا احد يستطيع أن يعيد الزمن الى الخلف سوى الذكريات لا احد
نهرب بذكرياتنا ونلوذ بطفولتنا ذاك زمانٌ مضى
قوس المطر وبناء الاحلام تلك ايام
رائعه بسرد حوارات الامس هكذا ياإبنت أبيها
أنت دوماً متميزة وحرفك شهي للمتلقي
العرّاب
|
|
|
2018-07-16, 09:41 PM
|
#8
|
:
شوقتيني لدفاتري القديمة
ذكريات الطفولة بالذات لا تغادرنا ابدا
سماتنا و قسمات وجوهنا و المقربون منا كبارا وصغارا
شقاوتنا اللذيذة و تفكيرنا البسيط
شجاراتنا مع اصدقاء اللعب .. و الطقوس الغريبة التي نتبعها لللتصالح !
مغامرات الرسوم المتحركة التي اعطتنا مساحات كبيرة من الخيال و الأحلام
الطفولة كانت متخمة بالفرح و الجمال
شكرا لهذا الطرح الشجيّ
عذبة أنتِ نوميديا
|
|
|
2018-07-17, 12:03 AM
|
#9
|
،
تِلك البطلة التي أخذت أدوارنا على مَسرح الحَياة / الواقِع
أسقمتنَا ذِكراها وأذاقتْنا مُر الكذبَة التي تَقول أننا كبرنا
بينَ جدرانِ غرَفَت من الحُب وسعَ الفضاء ، إنه ذات الحَنين يا ميديا لكنه
بِصُور مختلفة بِحَكايا نقيّة كَروح صَفاء ..
إنَّ اعتداءاتِ الحياة الصغيرة التافهة غرسَت فينا قُوة و مُواجهة وهي في أصلها
كبيرة قَاسية تنهال على ضحكاتنا البريئة بِكل اندفاعِها وِحدَة لا ندري أنها سَتقضِي
النصف الآخر من عُمرنا مَعنا فَ ليتها يا حبيبة بقيت أفراحنا محصورة بِفُستان أو هدية !!
الوَجع اللئيم أن يفرغ البيت و صدى ضحكاتنا لا يخيم سَماء الحضور
ألا تبقى الخَالة ولا هداياها ! أن يرحل الجد والأم والأب والأخ والصديق و يبقَى
الأثر ... آآآآآآه ! سُنة الحياة ، رحم الله أحبابنا فوق الأرض وتحتها .
الحَمدلله على كل شيء .
أحبكِ .
|
|
|
2018-07-17, 02:53 AM
|
#10
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:19 PM
| | | | | | | | | |