2018-06-29, 09:30 AM
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-01, 01:39 AM
|
#2
|
قصة تتجلى في غصات فراق
يقطع نياط القلب هاهنا
جميل السرد وحبكة القصة
مبدع القلم عبد العزيز
تحيتي وأعجابي
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ jood على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-01, 02:17 AM
|
#3
|
..
أى ألم بعد الفراق يُوجع
قصص محملة ب الوجع والفراق
لكنها حيكت ب انامل فنان
رسم وابدع
ف اوصل لنا احساسه بين السطور
ابدعت
والابداع يتقزم فى متصفحك
لك الورد
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عزف منفرد على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-01, 02:52 AM
|
#4
|
أتدري أيها الفذ
وبغض النظر عن ذاك الألم المتسربل من خاصرة الحروف
إلا أنني هنا استمتع بالقراءة حد الشهقة
بلغة / مفردات / فن في السرد
ناهيك عن جماليات الصور المرسومة بعناية
اديب مُقتدر يتطوع الحرف له وبين أنامله شاء أم أبى
وهنا تحني ابجدياتي
وباقي أبجديات الضاد
لهيبة وترف هذا الأخاذ من ألقٍ تتباهي به أبجدياتنا
مودتي وحفنة أنجامٍ لا تبور
وتقييمي ونجومي
والمكافأة المستحقة
|
|
|
2018-07-01, 02:56 AM
|
#5
|
|
|
|
2018-07-01, 03:35 PM
|
#6
|
بعض القصص والنصوص تستحق الوقوف أمامهاَ
مطولاً كما فعلتُ أناَ أربع ساعات وأنا قابعة في هذاَ المُتصفحِ الطيب حرفاً وفكراً .. خالجتنيِ ذكريات جميل بعضها ودامعٌ بعضها الآخر ..
الأديب عبد العزيز التويجري /
كانت اعتماد زوج المعتمد بن عبّاد من بلاد الغال -فرنسا- تحن إلى وطنها الأم ،فلم يجد ابن عباد ما يعوضها به عن منظر الثلج سوى غرس أشجار اللوز في قبالة القصر فإذا ما اشتاقت اعتماد للثلج نظرت فوجدت نوّار اللوز الأبيض فتتسلى برؤيته ، وهكذا يفعل الحب للإنسان يجعله يحصر متاع الدنيا في محبوبه فلا عجب أن ينقطع الفرح إذا فارق أحدهم دار الفناء ..
ولن تفيكَ الكَلمَاتُ حقكَ فوالله أٌعجبتُ حقًا بأسلٌوبك الذي ذكرنيِ بِوالديِ رحمه الله
تقديري لشخصك الكَريم
|
|
|
2018-07-01, 04:37 PM
|
#7
|
جود مرورٌ مضمَّخ بعبير الجوري والكادي .
|
|
|
2018-07-01, 04:38 PM
|
#8
|
عزف منفرد خجلت الكلمات من المثول أمام ردك العذب ومرورك الرقيق .
|
|
|
2018-07-01, 04:40 PM
|
#9
|
أخي الأكبر الأديب الفذ أحمد غمرتني بكرمك وأدبك فرضي الله عنك وأنالك من الخير فوق ما تأمل .
|
|
|
2018-07-01, 04:43 PM
|
#10
|
أديبة منتديات تباريح الضاد نوميديا وأيم الله أني بتُّ أخجل من الرد عليكِ لأني مهما حاولتُ وحاولتُ وحاولتُ لن أستطيع مضارعتكِ في بلاغتكِ وبيانكِ اللذين يخلبان الألباب .
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:35 PM
| | | | | | | | | |