أنينٌ قبل الرّحيل

أنينٌ قبل الرَّحيل سـأذكرُ الباقي من ترهلاتِ العُمرِ وذاكَ النابِضُ بفتنةِ عينيكِ أخائفٌ أنا من ذاك الشُهب ؟! فيكفي أني هنا أرقبُ وأترقبُ فيكِ أحلامي والأمنيات وهذا الجسدُ الـــ يتساقطُ فيكِ وَلَهاً بزفراتِ الياسمين فهل يسقط بي الظِّلُّ في أمسياتِ الجوى ؟! كل أشيائي تراقبني حين إحتراق حتى عويلُ ليلي والسواد كيف أعود هناك .. إلى سويدائك دون شكٍ وإرتياب ؟!! قبل أن تتفجر دمائي في شراييني أأنتظركِ بزرقةِ نهار ؟! يفوح منها أدخنةُ رمادُ بحثي فيكِ وعنكِ ؟! في عُمقِ آهاتِ الحنايا والعذاب !!!!!!! سأعيدُ هيكَلَة وجدي للنقاء لوجدِ الروح .. لبلسمِ شفاء .. لعل الله أرادني بداياتكِ وأُنسَ روحكِ وإبتهالاتكِ سأهواكِ حَدَّ البهجةِ حَدَّ النُخاع حَدَّ الوَلَهَ حَدَّ ذاكَ المولودُ فيكِ ففيكِ مولدي . !! ستنيري وجهَ الصباح .. ببسماتِ الفرح والإيمان فأينكِ يا أنّاي ؟!! ستأخذنا عاتياتُ موجاتٍ .. من وَلَهٍ وحنينٍ وحنان ؟!!!! كل أبوابي مُبتهجة حين لقاء وتلك مقاعدُ قلبكِ تنتظر بشغفٍ .. ولوجي وبعضٌ من غباري فأينني من رحيقِ شفتيكِ !! فشهوةُ بيتكِ لبعضٍ من هُدبي وأجفاني بليلٍ يصادفهُ دون تمتماتي فّأينني أنا .. أينكِ أنتِ .. من لهيبٍ يعتري الحنايا !!؟ أأرَدِدُ عليكِ ببتلاتِ همسٍ .. من قوافي نرجسية ؟! تختمها لغتكِ مُترجلةٌ .. فنجان قهوتكِ العابقةُ .. بالهيل ورائحةُ الرّمان أيخجلُ ذابلُ حزننِا الدفينُ ولو قليلاً ؟ أنقول وداعاً الآن ؟؟؟ أنفترق ؟؟؟!! سأنثرُ وجدي على قلبكِ وصمتُ حروفٍ تُناغي عينيكِ أسَتُهديكِ أشواقكِ .. وروحكِ المُنتظرة .. إنبلاجُ صباحي وآهاتي !!؟ سأشابكُ يَدَّيَّ بيداكِ وأرقبُ ذاكَ الهشيشُ من ضيقٍ ومن قلقٍ وأطلبكِ إليَ أن تعودي فلحظاتُ صمتِنا تطلبُ وتنتظر.. مزيداً من حبٍ .. ومن شغفٍ .. تؤججها ثائرُ الأشواقِ عبرَ الزمنِ والمسافات {{ احمد حمّاد }}

إحساس حرف ,عراقي ,خفوق ,رفيفَ و 3 آخرون معجبون بهذا

برّاق ,هنايف ,عنقاء الفينيق

مكاني
الختم
والتنبيه
والاعجاب
و


مودتي

احمد داود الطريفي ,رفيفَ معجبون بهذا

وكم من ألم لايعرف له دواء



أشعر بالأمان بين




أرتال صوتها الصاخب



فقط



هي من تشتت البوصلة على نوافذ الحلم


أنا ومقاعد الأنتظار لازلنا مبللين


برفاهية الأنين



ي آآه



بصيغة الولة وعقوق الورد



كيف أعتذر للطيف القاتل






المجرم أحمد حماد






سـ أقتلك لأرى غيرك يطوف بالأعماق




اتحاشى تواجدك ولامفر من شباكه



وصفحتك هذه أتيتها للـ الإطلاع





بلا أدنى تواجد وكانت نواياي هكذا





وحين اخذت احرفك ماأخذت مني لم ألتزم الصمت




والدفاع عن النفس حق مشروع


ولـ اغفر لك فعلك



إن أتى لـ صفحتك قلب أحبه فنادني ونبهني


لأنني قد أغفو هنا لـ جمال وعذوبة الأجواء




مودتي ممزوجة بوعيدي

احمد داود الطريفي ,عراقي ,خفوق ,رفيفَ معجبون بهذا

كل مايغص به النص من أنين ورحيل
وما يتخلله من فواصل
سوى زفرة مُتعب يجتر أنفاسه لعله يشفى
ولم تستطع رهادة الاسطر حبس أنفاس البوح
فرتق الصوت حنجرة النداءات بتدفق سخي ..


أديم الروح ك أبخرة اليم تلد المطر ..
دمت نابغة البلاغه والادب ..

احمد داود الطريفي ,خفوق ,برّاق معجبون بهذا

احساسس جميل استاذي الراقي الانيق ابدعت وخالقي روعاتك

احمد داود الطريفي معجب بهذا

اانين .. لحنين
انين جاوز كل الحياة
وشوق فاق كل الاحتمالات
لك
لحبك
لجمالك
لسنين العمر الفات
لااجمل اللحظات
لقمة الشهوات
لعمري وما قضيته
\بشوقك ومحبتك وعنفوانك
فماذا بقى وكل مافي العمر قات فات
الا الانين والحنين والشوق لعمر السنين
احمد حماد ........... سيادة العميد
ايها الفينيقي الجبار ...
رفقا بالحرف فالحرف منك شاط
رفقا في القافيه فكل القوافي تقزمت
ورفقا بنا فالعيون ادمعت ....
تحياتي .... عراقي
عرااابهجتااااقي

احمد داود الطريفي معجب بهذا

أستاذي
اي مديح يليق بسموك
أو اي تعليق سيجاري حرفك
السكوت في حرم الجمال أبلغ
من اي تعليق يعتريه النقص والخجل
صح لسانك استاذي
تحياتي و احترامي

احمد داود الطريفي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

مكاني
الختم
والتنبيه
والاعجاب
و


مودتي

حُييت أيها النبيل
ودي والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

وكم من ألم لايعرف له دواء



أشعر بالأمان بين




أرتال صوتها الصاخب



فقط



هي من تشتت البوصلة على نوافذ الحلم


أنا ومقاعد الأنتظار لازلنا مبللين


برفاهية الأنين



ي آآه



بصيغة الولة وعقوق الورد



كيف أعتذر للطيف القاتل






المجرم أحمد حماد






سـ أقتلك لأرى غيرك يطوف بالأعماق




اتحاشى تواجدك ولامفر من شباكه



وصفحتك هذه أتيتها للـ الإطلاع





بلا أدنى تواجد وكانت نواياي هكذا





وحين اخذت احرفك ماأخذت مني لم ألتزم الصمت




والدفاع عن النفس حق مشروع


ولـ اغفر لك فعلك



إن أتى لـ صفحتك قلب أحبه فنادني ونبهني


لأنني قد أغفو هنا لـ جمال وعذوبة الأجواء




مودتي ممزوجة بوعيدي

أضفيت نوراً
وأضفت أرتالاً من رفعة وألق
وهذه المداخلة التي جدا راقتني
من فذ كـ البرّاق والذي كثيراً
احب حروفه ومداخلاته الـ دوماً مميزة
وتُحاكي عُمف الحرف بحناياه وثناياه
من الود اعظمه واكبره
ومن الأحترام أشده واكثره
محبتي يا باسق

برّاق معجب بهذا

شكرا لكم
باعظم من الكون
محبتي وآيات شكري وامتناني