|
|||||||
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| همهمـــــات شـــــــعبية ♞♞♞صـوت يـروي لنا الشـعر بثـراء اللهجـات ♞♞♞ |
| الإهداءات |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
2018-06-30, 11:38 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
|
تجهمت السؤال الصعب لكني على ميعاد
مع اخفاقة جواب لا تبيّن ينطفى نوره مليت كفوف وقتي اسئله ما بين سين وصاد ورط بالسين والا الصاد باقي ما وصل دوره عشقت احساسك الأول مهوب احساسك المعتاد قريت النبض من اول بدا يكتب لدستوره تجليتي مساء ذاك المساء واختلت الابعاد هنا صعب ٍ على مبدع صور يلقط لها صورة مساء جيتيه جاء يحمل معه باقة من الاعياد ولوّن لك شفق ذاته ورود اعياد منثورة وما عاد الفضاء نفس الفضاء صار الفضاء بالكاد تقول ان الربيع استوطنه ثم فتّح زهوره ونسمة هالمساء صارت بطوع احساسها تنقاد تعرف انه مساء الرغبة ولا هي فيه مجبوره تتبّع خطوتك طفلة تتابع شمعة الميلاد وهي في وسط فرحتها تبسم صدق مسرورة تلفت بس خجلانه لان الحفل فيه اولاد بدت في لبسها الزاهي بوسط الكل عصفورة وحضر غيم المواسم يحمل امطاره بلا رعاد جميع ارض وطيتيها تسمى ارض ممطوره ما قلت ان المساء هذا لانك فيه ما ينعاد واذا جيتي يجي نفسه بنفس الشوق وشعوره لأنك غير غيرتي مسار الرصد والارصاد تميز هالمساء في حالة ما هيب مخبورة هنا كان الجواب لسين لكن مستحيل الصاد يحلوا لغزه الاصعب لانك شبه اسطوره ... فهد ...
آخر تعديل فهد بن محمد يوم
2018-06-30 في 11:40 PM.
|
|
2018-06-30, 11:48 PM
|
#2 | |
|
مساء الخيرات
مساءً عاطراً يحمل بين ثناياه أعطر الأهازيج واعذب ألحان مموسقات القوافي اهلاً بك وباولى مصافحاتك التي هطلت علينا كما الغيث الهاطل على أرضٍ قاحلة ، فاعشوشبت واخضوضرت وصارت كلها ربيعاً يافعاً يانعا الوارف / فهد بن محمد نورت سماء التباريح / واسعدت اهلها بما أهديتهم هذا المساء لـ روحك أنفاس التوليب وختمي ونجومي والتنبيهات والتقييم ومكافاة السابق النشر 300 + 300 |
|
|
|
|
2018-06-30, 11:51 PM
|
#3 | |
|
\
ومساؤنا السخي بحضورك .. صح لسانك .. جزلة وارفة منك ... ومصافحة أولى رائعة .. أهلا تليق بحرفك أيها الأديب ....! |
|
|
|
2018-07-01, 12:04 AM
|
#4 | |
|
|
|
|
|
|
2018-07-01, 12:10 AM
|
#6 | |
 
|
..
مساءك عطر وهذا الحرف المخملي اخى مرحبا بك وب هذا القلم الشاعري سلمت ودام نزف القلم ونبض اليسار ودى |
|
|
|
|
2018-07-01, 12:29 AM
|
#7 | |
 
|
 توقفنا الدهشة أمام الجمال فنقف وقفة المتأمل بإمعان ونوافذ الروح تستنشق الأَلقَ وأكثر .. هكذا الحال عندما نقرأ خلجاتٍ لعراب القصيد وربان القافية .. احترت اي الابيات أقتبس وكأنها إجابات الصاد المتأخر عن دوره تقديري و أكثر أهلا بكَ شاعرنا و ممتنة لمساءٍ أبرقت رعوده شعرا |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة احمد حماد ; 2018-07-22 الساعة 10:21 PM
|
|
2018-07-01, 01:21 AM
|
#9 | |
 
|
،
مَاشاء الله . . عُمق بِاختِلاف ... عُبورها بِهذه القَطرات المُبصِرة فيها شَوقهَا المُكللَة بِسكينة تَمسحُ الطهر بِكُفوف خجلها كَما يَنبغِي لِهذا القُرب أن يُبتَل بِإحساسك . أشياء كَثيرة خَطرتني جداً ، جميلة ، ما بينَ البَساطَة والشّجن. من أجمل ما حضرنِي هذا المَساء يا فَهد . :12793985352: مميّز حقاً . :10887516: |
|
|
|
|
2018-07-01, 10:43 AM
|
#10 | |
|
طرحتم فأبدعتم .... رائعة من روائع الادب الجميل ..جميل جدا هذا الابداع .. دمتم ودام عطائكم ... يعطيكم الف الف عافيةمجهود ولا أروع .. يذكر .. و عليه .. تشكر .. ننتظر ابداعكم .. فلا تحرمونا .. لكم خالص مودتي . . الامير .. سالم ... كنت هنا .. |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل)
الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 18
|
|
| , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|
العرض العادي
