مسيرٌ ومصير

	مسيرٌ و مصير

	. . في وصلك أتلو وأُردد أهازيجاً وأهازيج في ذاك وهذا الحرف سأقترف جُنحة كلماتٍ وجنايةٍ لحبّكِ منسوجةً نسيج في ذاكَ الليل كانت اِنطواءاتي في ذاك الغسق أتتْ واشتعَلتْ آهاتي وعلى مقربةٍ من الشمس أنَّتْ أنّاتي حُضن ذراعايَ كان زمهرير وصدري المكلوم كان أسير وخُلاصة عالمي أوقفَ نبضي والمسير ســأهربُ من زمهريري وكل غدير سأهربُ إليكِ في ابتهاج قمر ودربٌ بكِ سيُحَفُّ بالحرير بكِ لن تعرف قواميسي اِلاّ حبكِ ووصلكِ ووصالك واِلاّ لكِ هروبٌ بحضنٍ دافئٍ فــ إليكِ لا محالةً المصير فتربعي وانثري عبيرك وجنائنٌ من عابقِ الأزاهير فلن تكوني اِلاّ أنتِ للوردِ العبق والعبير وللعبير الشذى وسُقيا الغدير ... .. احمدحمّاد نُشرت سابقاً

برّاق ,نوميديا ,عزف منفرد ,الامير سالم و 1 آخرون معجبون بهذا

jood


وارف النص يلهج شرفة تستطيل طراوتها!
تنبلج فراشاتك الحالمة
تفلت من أصابعك على السطر 
وتقترب منك العصافير للمصير
تباعاً جمال الكتابة لديك متخم بالإحساس !.. بمخاض المحبة

يعتصر الحبر فتولد الروعة
من رحم النبضات بكامل وعيها!!
،
عميد الاكاديمية
سلم يراعك ، و دام إبداع قلمك
أرق تحية!

راااائع .. و قيم جدا ..
كتبتم فأبدعتم ....
دمتم ودام عطائكم ...
الله يعطيكم العافية ...
نحن دائما بأنتظار جديدكم الشيق و الراائع ..
لكم خالص مودتي واحترامي .. . .
تقبلوا .. مروري و بصمتي المتواضعة .. ...

الامير سالم ..

كنت هنا ..

..


س تفعل

اظنها س تفعل
ما دمت على درب الهوى ترتل لها

وتنسج من الاوراق لها فستانا

..
تبدو الحروف هنا مضيئه
ولمَ لا وهى ترتشف من النهر عذوبه
سلمت ايها الانيق
ودام العطر يرافق بنانك
ودى

و كأنَّ كل ما فيِ هذا العالم
هو الهوى والهيام الذي يعصف بنا لضفةٍ أخرى كلها شطآن ممتدة أذرعها بين القلوب
أيا أحمدُ حرفك خالد
وصهيله ضرب عمق الإحساس
جميل أنتَ بكل المقاييس
كيف لناَ أن نرى هذا الشغفَ ونمضي
كيف لِفراشات القلبِ أَلا تغني
وكل هذا الحب والشوق اللاذع
لقد أفاض مدادك


مررت من هنا لأنتشي جرعة مفقودة في عوالميِ
ولأقول .. أنتَ خير من يكتب عنهاَ





تقديري واحتراميِ

،


تسامَى قلبكَ و تباهَى في وصلها
وما اقترافكَ بحق قربها الا حرفاً يجدهُ نبضها خير مرجع .
على قارِعة الوِحدة المتطرقَة لِالهامكَ ، أسَرَكَ استقبالها ذات هُروب
فَ كانَ الاحتواء مصيراً آدمياً على ضِفافك .

هنيئاً لِلعبير الشدى
وسُقيا الغدير .

ودي لك .:10887516:

بكِ لن تعرف قواميسي
اِلاّ حبكِ
ووصلكِ ووصالك
واِلاّ لكِ هروبٌ
بحضنٍ دافئٍ
فــ إليكِ
لا محالةً المصير
فتربعي



تجولت بين بساتينك الخافقه بالعطر
فتنسمت اثير خآص بك
تفردت به
وطآب لي البقاء
لروعه الطرح
وعذوووبه الكلمات


تقبل مروري المتواضع

فتنة حرف تنقلنا
حيث تريد
العميد العذب
طابت اوقاتنا بك

مودتي