الحرب الصامتة في الضفة الغربية انتهاكات إسرائيلية للقانون الإنساني والدولي
. مقدمة: منذ عقود، تتعرض الضفة الغربية لحرب صامتة تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون على الشعب الفلسطيني. . هذه الحرب ليست في ساحات القتال المفتوحة، لكنها تحدث كل يوم في القرى والمدن الفلسطينية من خلال اعتداءات منظمة ومتكررة تشمل مصادرة الأراضي، هدم المنازل، والاعتداءات اليومية على المواطنين الفلسطينيين. هذه الانتهاكات ليست فقط تعديًا على حقوق الإنسان الأساسية، بل هي انتهاك صارخ للقانون الإنساني والدولي. . الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الإنساني والدولي تستند القوة المُحتلة الإسرائيلية إلى استراتيجيات متعددة لتحقيق أهدافها التوسعية في الضفة الغربية، بدءًا من توسيع المستوطنات غير القانونية إلى ممارسة التمييز العنصري ضد الفلسطينيين. تنتهك هذه الممارسات العديد من القوانين الدولية، بما في ذلك اتفاقية جنيف الرابعة التي تحظر على القوة المحتلة نقل سكانها إلى الأراضي التي تحتلها. وبالرغم من صدور العديد من القرارات الدولية التي تدين هذه الانتهاكات، إلا أن هذا الكيان المُحتل يستمر في تجاهلها، مما يضعف فعالية النظام القانوني الدولي ويفاقم معاناة الفلسطينيين. . اعتداءات المستوطنين على الشعب الفلسطيني تشكل اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين جزءًا أساسيًا من هذه الحرب الصامتة. يتمتع هؤلاء المستوطنون بحماية ودعم من القوات الإسرائيلية، مما يعزز من إحساسهم بالحصانة. تشمل هذه الاعتداءات حرق المحاصيل، تدمير الممتلكات، والاعتداء الجسدي على الفلسطينيين، بمن فيهم الأطفال والنساء. تؤدي هذه الاعتداءات إلى تشريد الأسر الفلسطينية وإرغامهم على الرحيل عن أراضيهم ومنازلهم، مما يعزز عملية التهجير القسري وتفريغ الأرض من سكانها الأصليين. . مصادرة الأراضي وهدم المنازل تعتبر سياسة مصادرة الأراضي الفلسطينية وهدم المنازل واحدة من أكثر الأدوات فعالية في يد الاحتلال الإسرائيلي لتحقيق أهدافه. تقوم السلطات الإسرائيلية بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي الفلسطينية تحت ذرائع مختلفة، بما في ذلك احتياجات الأمن وتوسيع المستوطنات. في المقابل، يتم هدم منازل الفلسطينيين بذرائع قانونية واهية، مثل البناء دون ترخيص، وهو أمر شبه مستحيل الحصول عليه في المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية. هذا الواقع يضع الأسر الفلسطينية في مواجهة دائمة مع خطر التشرد، ويعيق قدرتهم على تطوير حياتهم وبناء مستقبل مستقر لأبنائهم. . إذنالحرب الصامتة في الضفة الغربية ليست مجرد صراع على الأرض، بل هي حرب على الهوية والوجود الفلسطيني. تظل الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الإنساني والدولي وصمة عار على جبين المجتمع الدولي الذي يقف عاجزًا عن فرض العدالة. يحتاج المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري والفعال لوقف هذه الانتهاكات المستمرة وضمان حقوق الفلسطينيين في أرضهم ووطنهم. يجب أن ينتهي الصمت الذي يحيط بهذه الحرب، وأن يتم تحويله إلى صوت قوي يدافع عن حقوق الإنسان ويطالب بالعدالة والسلام في الضفة الغربية.
المعتدى عليه هو ارهابي
وهو صاحب الحق
والمعتدي متحضر يدافع عن
نفسه وهو لا يملك اي حق
امريكا تبرر اي فعل للكيان
الغاصب فقط لانها تريد زعزعة
الشرق الاوسط وتخويف العرب
ان من يعتدي على اسرائيل
سينال القصاص حتما ولذلك
بقيت فلسطين سليبة مغتصبة
الرائع احمد حماد وسطور توهجت
ابداعا وجمالا سلمت الانامل
ودام نبض العطاء تحيتي
المعتدى عليه هو ارهابي
وهو صاحب الحق
والمعتدي متحضر يدافع عن
نفسه وهو لا يملك اي حق
امريكا تبرر اي فعل للكيان
الغاصب فقط لانها تريد زعزعة
الشرق الاوسط وتخويف العرب
ان من يعتدي على اسرائيل
سينال القصاص حتما ولذلك
بقيت فلسطين سليبة مغتصبة
الرائع احمد حماد وسطور توهجت
ابداعا وجمالا سلمت الانامل
ودام نبض العطاء تحيتي
أسعدني أنك كنت هنا
وما تفضلت به أوافقك عليه
شكري وتقديري لهذا الحضور
وهذا النيّر من فكر وتفاعل
محبتي والأرجوان
والله يا استاذي هذه الحرب الامتة في الضفه الغربيه
والحرب في غزة
هي اعتقد انها بداية حرب كبرى
لان هؤلاء الصهاينة تمادوا في ظلمهم وبطشهم ووحشيتهم
الله المستعان
شكر لك هذا المقال الذي صور الواقع حرفيا
هذا هو قانون الغاب سيدي فهم مُباح لهم اي فعل يقوموا به من اضطهاب وحرب نفسيه وجسديه لكن بلدان الشرق الاوسط وخاصه الوطن العربي ممنوع عليهم الاعتراض على افعالهم والسبب الاكبر هو شراء الذمم من بعض العرب فلا نستطيع القول الا حسبنا الله ونعم الوكيل والله قادر ان يقول للشيئ كن فيكون الف شكر على المقال القيم ةالحرف الثائر التقييم والشكر ولا يفي
أتمنى لك من القلب إبداعـــاً يصل بك إلى النجـوم..
سطرت لنا أجمل معاني الحب بهذه الحروف
التي تأخذنا إلى أعماق البحار دون خوف
بل بلذة غريبة ورائعة..
دمت لنا ودام قلمك