كيف لا آكون فتاة من زمن القهوة وأنا
تتنفس رئتي حبيبات البِن
أعشق جمَال رائحتها العِالقة في أرنبة أنفي ..
ويعٌدل كآفور المزاج ويبتدأ الفرح بفنجان قهوة.!
هل أخبركم عن الحنين لِقهوة جدتي
على تلك الشرفة الدمشقية..
في ذلك الصباح البهي ونسائم عليلة
تحفني باأقاصيص بيضاء بسيطة
؛،
وأنغام فيروز تدندن بذهني وعلى شفتي
وتعانق مسمعي وفي يدي
ذلك الفنجان من القهوة السمراء المٌرة
كما نعشقها نحن الدمشقيون
.!
كيف أكون فتآة لاتؤمن بالشعر وبرائحة الرسائل القديمة وبالمسرح
وأنا عندما أزدهرت وكبرت وقرأت وأنا أترنم
بـِنزار قباني وغادة السمان من تربيت على حبر كلماتهم
وجنون مشاعرهم محفورة على رسائل العاشقين تتراقص أحاديثهم
في تلك الروايات المشوقة
..
دمشق يامدينة الياسمين والسلآم والثقافة
محبتكِ وأنتمائي إليكِ تتٌورد في أوردتي
يسكن الذاكرة والقلب والروح ألف حب وحنين..،
أنتِ عظيمة
أنتِ عريقة
أنتِ جميلة
كما عيني تراكِ تماماً ومٌدهشة
كَقصِائد نزِار وجبّل قاسيونْ الشّامخ
،؛
دمشقية الروح
نزارية المفردة
رصينة اللغة
وجوادة الحرف
قرأت لغة ، وشاهدت صوراً
لذة قراءة ومتعة مشاهدة
فاكتمل عقد الياسمين الأبجدي
..
مصافحة اولى / وانحناءة ابجد
وترحيبٌ آخر لتباريحية فذة باسقة
مع امنياتي أن اقرأ أكثر وأكثر من غيث حروفك الـ هاطل من غيماتٍ مختزنة مكتزنة
بزخات أبجدية
تقديري وتقييمي ونجومي
وتم منح مكافأة المنشور سابقاً
300 + 300
ما أجمل هذه الروح الأثيريه
وهذا البوح الغير قابل للقسمه ألا على الجمال
أتعلمين :
شممتُ رائحة طرقات دمشق بين السطور
ونعمت بالربيع وأغتسلت بالندى بين الجمل
وقبلةُ جبين تلك الحوريه ذات الحكاوي البيضاء
على ناصية النص
وغنيتُ فيروز وأستمتعت بقرأة نزار وأنا غارقه بعذوبة
البوح
مع قهوتكِ التي جعلت صوتي ينصت لحنينك بإدراك تام .
أستمتعت بحديثكِ عن دمشق وحنينك لها
سأجرب أن أحسدها عليك :er-14_002:
إعجابي حد النخاع لحرفكِ الناعم
وتقييمي المتواضع امام سكبك المائز
وكل المحبه والود .
دمشقية الروح
نزارية المفردة
رصينة اللغة
وجوادة الحرف
قرأت لغة ، وشاهدت صوراً
لذة قراءة ومتعة مشاهدة
فاكتمل عقد الياسمين الأبجدي
..
مصافحة اولى / وانحناءة ابجد
وترحيبٌ آخر لتباريحية فذة باسقة
مع امنياتي أن اقرأ أكثر وأكثر من غيث حروفك الـ هاطل من غيماتٍ مختزنة مكتزنة
بزخات أبجدية
تقديري وتقييمي ونجومي
وتم منح مكافأة المنشور سابقاً
300 + 300
حضورك كـمطر بشارة زكية
ونبوءة من سحر
الق الرد النابض ابداعاََ " احمد حماد "
لاح الافق بالضياء بعبق حضورك
لك الشكر والود واسمى ايات الامتنان
ما أجمل هذه الروح الأثيريه
وهذا البوح الغير قابل للقسمه ألا على الجمال
أتعلمين :
شممتُ رائحة طرقات دمشق بين السطور
ونعمت بالربيع وأغتسلت بالندى بين الجمل
وقبلةُ جبين تلك الحوريه ذات الحكاوي البيضاء
على ناصية النص
وغنيتُ فيروز وأستمتعت بقرأة نزار وأنا غارقه بعذوبة
البوح
مع قهوتكِ التي جعلت صوتي ينصت لحنينك بإدراك تام .
أستمتعت بحديثكِ عن دمشق وحنينك لها
سأجرب أن أحسدها عليك :er-14_002:
إعجابي حد النخاع لحرفكِ الناعم
وتقييمي المتواضع امام سكبك المائز
وكل المحبه والود .
نزار ودمشق التي تطوقني
الحقيقة التي لاتحتمل النسيان
فراشة الارجاء رفيف
أورق الربيع وتخضب حرفي بألوان البهاء
لا حرمت اشراقتك ي رائعة
مودتي والياسمين