إنَّ هذا وَرد الدنيا الذي يَنالهُ الإنسان بَعد مَوته
رحمةُ الله عليه ، ما خلّف إلا أصَالة الخير و الطيب
وجعل مثواه الجنّة ، ولَه ولكل آباء المسلمين رحمهم الله فوق الأرض
وتَحتها .. و أدامكَ صَالحاً ورزقكَ صَالحين يارب .
حُروف أثّرت بِي لكن بعثت بالروح ابتسَامة لبرّك ، الذي أدعو دوامه يارب .
ودي .
__________________
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون .
حال الدنيا .. ونحن إليها ..
كلمات رحمانية ... فيها صلاح أخرته .. ودعاء بالخير ..
رحمه الله .. وجعل مثواه الجنة ...
حتى بقمّة حزنك ... الحرف موشوم بالزهوّ والجمال ...!
عميد ..
أبقاك الله بكل صحة وعافية ... ورحم أمواتنا جميعا !