أنا اللحنُ والصدى في صوتَك
القُدسُ والعُمر الضائع
أنا الخاطرة وَالبحر الثائِر
الجُندُ وَسَلام الكافر
أنا الأنثى البدائِية
والطفلة البسيطة
أنا المرأة الغنية وَ
السفر الطويل
أنا الفكرة الجارَحَة
وَخنجَرٌ في صدر رجل
أنا المُضحيّة والضحيّة
وسِهام الحُروب في سَماء الحمام
أنا العفة والبقاء في ضوء عذراء
الياسمين والجوري والسوسن
وكل بتلة من ورد
القهوة المرشوقة على كتاب
حلوى القطن النافِش كَالثلج
في طقوس ملاهي
أنا حانة فيها رقص وَخصر غجريّ و
الغرق والنسيان المظلم
الموت والحلم الآمِل
الرزانة والمدى البعيد
الكِبرياء والغرور
القرار وَالنور
المراهِقَة والمسنة
الفلسطينية ومن كل عُربٍ لي بلد
أنا القِصص المنسيٌّ فيها اسمي
وَالكَيدُ الرفيق وَالبُرود
أنا فُصولٌ لا تأتي
أنا المُقدّمة التي تُسيّر الكثير
والتناقُض العجيب
أنا أُذيبُ جليدَ قلب وَأجمّد لِسان الحال
أنا حَرف وعَجز في سطر فارغ
والقَصد والمقصود بعدَ إيماءاتٍ عفوية .
أنا قُدرَةً تكوّنها الظروف
وَضعفاً يُؤرّق المتمرّدين .
أنا كما أنا
كما أنني أحياناً لستُ أنا
الله الله عليكِ سا سُقيا
وقفتُ هنا وتظللتُ بالفئ
"الفلسطينية ومن كل عُربٍ لي بلد "
وتابعتُ ثم المسير
وهذه الحال من مجمل متناقضات
وبين كلٍّ وحال وقفةٌ وتأمل
صورةٌ ومشهد
بسمةٌ / فرحٌ / وخشوع
وبانوراما تفرض مشاهدتها على كل من لمح حرف منها
قلمٌ مُقتدر / كاتبةٌ سيدةٌ لتطويع الحروف
وفطنةٌ لشدِّ المتلقي من أول وهلةٍ
والعنوان وحده يجعل القارئ يتسائل كثيراً
ما لذي سيأتي بعد هذا
حالٌ // وحال الـ سُقيا بفطنتها الأدبية
اغرقتنا وفي الغرق كان انتشاءً
تقديري وتقييمي وختمي ونجومي
ومكافاة المنشور
والنشر
أنا وحوار طويل مع النفس
واسئلة تبحث عن إجابة
في عتمة الزمن الصمت
نون زخرفت فنجانها
واحتست قهوتها المرة
فدائية بدوية تبحث بالجدار عن باب المحار
لؤلؤية في جوف القصيدة
سقيا
كما أنتِ دوما يلهبني حرفك فأهذي
رائعة بكل التفاصيل المستحيلة
تقديري
بكل حال يكون الحال ..
واقفين على خطا من نار ..
متسلحين بصمت الكلام ..
قابضين على جمرِ المحال ...
الوقت يقتصُّ من عمرنا ..
رائحة البارود ..
ومصفّحات الحديد ..
ولعلعة رصاص لا يهدأ ....!
أنت امرأة من بين كُثر ...
والقدس عاصمة عشق لنا ...
بقلبها باقون .. ولأجلها ثائرون ...!
يحيا النبض هنا ..
وبورك في سُقيا الجميلة ..
كل التقدير !
الله الله عليكِ سا سُقيا
وقفتُ هنا وتظللتُ بالفئ
"الفلسطينية ومن كل عُربٍ لي بلد "
وتابعتُ ثم المسير
وهذه الحال من مجمل متناقضات
وبين كلٍّ وحال وقفةٌ وتأمل
صورةٌ ومشهد
بسمةٌ / فرحٌ / وخشوع
وبانوراما تفرض مشاهدتها على كل من لمح حرف منها
قلمٌ مُقتدر / كاتبةٌ سيدةٌ لتطويع الحروف
وفطنةٌ لشدِّ المتلقي من أول وهلةٍ
والعنوان وحده يجعل القارئ يتسائل كثيراً
ما لذي سيأتي بعد هذا
حالٌ // وحال الـ سُقيا بفطنتها الأدبية
اغرقتنا وفي الغرق كان انتشاءً
تقديري وتقييمي وختمي ونجومي
ومكافاة المنشور
والنشر
:er-14_002::989898:
مَن يجلل أفراحهُ بِعباءة الوقت
لحين مَسعىً و مشهد يَتطاول لسان التناقض على مسعاهُ
فَي جنحِ الحروب التي تنسجم معها نفسيّتنا .
أ.أحمَد ، المتفضّل بِكل ما يُخجل تواضعي و يُفرِحني
دامَ طيبكَ المغداق و كل التقدير لِروحك .