رواية عيون في الظلام - الأجزاء كاملة- من - 1 إلى 5 - منتدى أكاديمية تباريح الضاد

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

نبضـات مبدعي اكَادِيمَيَة تبَاَرِيحْ الْضَاد

"بكم يزداد هذا الموقع نورًا وجمالًا، فأنتم كالشمعة التي تضيء الدروب، والأخلاق الفاضلة التي تزين النفوس. إننا فخورون بكم وبانتمائكم إلينا، وواثقون من أنكم ستكونون دائمًا خير سفراء لهذا الموقع" إدارة الموقع

"أكاديمية تباريح الضاد، سفينة تسير بخطى ثابتة نحو آفاق المعرفة، وأنتم ربانها الحكيم وقائدها الملهم، تعملون معًا لبناء مستقبل مشرق" مرحــبا بكم مليون


العودة   منتدى أكاديمية تباريح الضاد > 【【【 تباريحكــــــــــــــم الأدبيـــــــــة 】】 > قصـص، روايـات، سرديات، بأقلامكــم

قصـص، روايـات، سرديات، بأقلامكــم يمر الربيــع تلو الربيـــع ويتصــاعد الشـــعور - قصص ، روايـات وسرديات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2024-09-27, 04:15 PM
احمد حماد متواجد حالياً
Jordan     Male
اوسمتي
تاج الأكاديمية جمان الضاد التكريم الاداري ابجد التباريح 
 عضويتي » 2
 جيت فيذا » 2018-05-16
 آخر حضور » 2024-09-27 (05:34 PM)
مواضيعي »
آبدآعاتي » 63,967 [ + ]
تقييمآتي » 287108535
الاعجابات المتلقاة » 8954
الشكر المتلقاة » 2289
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 60 سنه
جنسي  »  مرتبط ♡
آلقسم آلمفضل  » 7up
آلعمر  » لاإله الا الله
الحآلة آلآجتمآعية  » Jordan
 التقييم » احمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك
قناتك  » قناتك   abudhabi
ناديك  » اشجع
سيارتي  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي ithad
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
تاج الأكاديمية جمان الضاد التكريم الاداري ابجد التباريح 
رواية رواية عيون في الظلام - الأجزاء كاملة- من - 1 إلى 5







في أعماق العاصمة مدينة الوطن المُزدحمة، حيث تُخفي الأزقة أسرارها وتحتضن حكاياتها،
عاش "عمر"، شاب ذو مظهر عادي لكن خلف عينيه تكمن نظرة ثاقبة وعقل يحيك المؤامرات.
لم يكن عمر شخصًا عاديًا، بل كان جاسوسًا محترفًا يعمل لصالح المخابرات الوطنية،
متخفيًا تحت ستار بائع كتب قديمة في إحدى الأسواق العتيقة.
كانت مهمة عمر الحالية هي اختراق منظمة تجسس سرية تُعرف باسم "عين الظل"،
يَشاع أنها تخطط لزعزعة استقرار الوطن.

لم يكن لدى عمر سوى معلومات قليلة عن هذه المنظمة،
فقط اسم زعيمها المجهول "الغراب"ورمز غامض يُشبه بومة ذات عيون حمراء.
بدأ عمر تحقيقه بالتواصل مع شبكة واسعة من المخبرين، مستخدمًا مهاراته الاستثنائية في التواصل والتخفي.

واجه خلال رحلته العديد من المخاطر، من مطاردات قاتلة لرجال "عين الظل"
إلى فخاخ مُحكمة مُصممة لكسر إرادته.
في أحد الأيام، بينما كان عمر يتصفح أحد الكتب القديمة في متجره،
لفت انتباهه رمز البومة ذات العيون الحمراء مُنقوشًا على الغلاف.
اتضح أن الكتاب كان مُلكًا لأحد أعضاء "عين الظل" السابقين،
الذي ترك وراءه خيوطًا مهمة قد تُقوده إلى زعيم المنظمة.

تبع عمر هذه الخيوط، مُخاطرًا بحياته في كل خطوة.
واجه خيانات من أشخاص وثق بهم، وكاد يفقد كل شيء عندما وقع في أيدي "عين الظل".
لكن بفضل ذكائه وسرعة بديهته، تمكن من الهروب،
مُصممًا أكثر من أي وقت مضى على كشف أسرار "الغراب" وإيقاف مخططه الشرير.

يتبع






نجا عمر من قبضة "عين الظل" بفضل ذكائه وسرعة بديهته، لكن رحلته كشفت له
عن مدى خطورة المنظمة وعمق تغلغلها في مفاصل الدولة.
ازداد تصميمه على كشف هوية "الغراب" وإيقاف مخططه الشرير قبل فوات الأوان.
استطاع عمر، من خلال تحليل المعلومات التي جمعها، التوصل إلى هوية أحد أعضاء "عين الظل" المهمين،
وهو رجل أعمال ثري يُعرف باسم "سمير". شك عمر أن "سمير" على صلة مباشرة بـ "الغراب"،
فبدأ بمراقبته وجمع الأدلة حوله.
في أحد الأيام، بينما كان عمر يتعقب "سمير"، لفت انتباهه اجتماع سري في أحد الفنادق الفخمة.
تسلل عمر إلى الاجتماع، واكتشف أن "عين الظل" تخطط لعملية اغتيال لشخصية وطنية مهمة.

شعر عمر بثقل المسؤولية على كاهله، فعلم أنه يجب عليه إيقاف هذه العملية قبل تنفيذها.
واجه عمر صعوبات جمة في اختراق خطط "عين الظل" المُحكمة، لكنه لم يستسلم.
استخدم مهاراته في التنكر والتجسس لزرع أجهزة تنصت في أماكن سرية، مُمكنًا إياه من رصد تحركات المنظمة.
مع اقتراب موعد الاغتيال، توصل عمر إلى هوية الشخص المستهدف، وهو وزير الدولة،
حذر عمر كبار المسؤولين في المخابرات من الخطة، لكن "عين الظل" كانت لهم بالمرصاد،
حيث تمكنوا من اختراق أنظمة المخابرات والكشف عن تحركات عمر.
وجد عمر نفسه محاصرًا ومطاردًا من قبل "عين الظل". حاصروه في مخبئه، ودارت معركة شرسة بينه وبينهم.
أظهر عمر مهاراته القتالية الاستثنائية، وتمكن من صد هجماتهم، لكنه كان يعلم
أنه لا يستطيع الصمود طويلاً بمفرده.

في اللحظة الحرجة، تدخلت فرقة من المخابرات الخاصة بقيادة صديقه "نديم"،
بعد أن تمكنوا من فك تشفير رسائله المُخفية.
حاصروا أعضاء "عين الظل" وقبضوا عليهم، بينما فر "الغراب" تاركًا وراءه العديد من الأسئلة المُحيرة.

نجح عمر في إحباط عملية الاغتيال، لكنه لم يتمكن من كشف هوية "الغراب".
عاد إلى حياته العادية كبائع كتب، حاملاً في داخله أسرارًا لا تُنسى وتجارب جعلته أقوى وأكثر حكمة.

يتبع






أثقلت هزيمة "عين الظل" كاهل "الغراب"، زعيم المنظمة السرية، لم يستسلم "الغراب" لليأس،
بل عكف على التخطيط لعملية انتقام مُدوية تُعيد هيبة المنظمة وتُثبت للعالم قوته.
وضع "الغراب" خطة مُحكمة لاختراق منظومة الأمن الدولة والوصول إلى معلومات سرية تُهدد استقرار الوطن.
.
استغل "الغراب" شبكة اتصالات مُهربة وفريقًا من القراصنة المُحترفين
لاختراق جدار الحماية الإلكتروني للمخابرات الوطنية.
في تلك الأثناء، كان عمر يُراقب عن كثب تحركات "عين الظل" المتبقية، وأي خيوط تُقوده إلى "الغراب".
.
لاحظ عمربعض النشاط المشبوه حول شبكة الاتصالات المُهربة، فبدأ بالتحقيق في الأمر.
توصل عمر إلى أن "عين الظل" تُخطط لعملية اختراق إلكتروني واسعة النطاق.
.
واجه عمر صعوبة في فك تشفير الرسائل المُتبادلة بين أعضاء المنظمة
لكنه لاحظ وجود نمط غريب في طريقة استخدامهم للكلمات.
.
بعد ساعات من التحليل المُضني، تمكن عمر من كسر شفرة "عين الظل" واكتشف خطتهم المُحكمة.
.
أدرك عمر خطورة الموقف، فسارع بإبلاغ كبار المسؤولين في دائرة المخابرات الوطنية.
تدخلت المخابرات الوطنية في اللحظة الأخيرة
وتمكنت من إفشال عملية الاختراق الإلكتروني بفضل معلومات عمر.
واجهت المخابرات الوطنية صعوبة في تحديد مكان "الغراب
لكنهم تمكنوا من القبض على باقي أعضاء المنظمة.
.
شعر "الغراب" بالغضب والهزيمة، لكنه لم يفقد الأمل.
اختفى عن الأنظار، تاركًا وراءه تهديدًا مُبطّنًا بالانتقام.
.
أُشيد بعمر لبطولته ودوره في إحباط خطط "عين الظل".
عاد إلى حياته العادية كبائع كتب، لكنه ظلّ مُترقّبًا أي تحركات مشبوهة
مُستعدًا دائمًا للدفاع عن وطنه من الأعداء.
.
مع ذلك، لم تنتهِ حرب الظل. علم عمر أن "الغراب"
ما زال يخطط لمؤامرات جديدة، وأن الخطر ما زال يُهدد الوطن.
.
واصل عمر عمله كجاسوس في الظل، مُحمّلًا بمسؤولية حماية وطنه من قوى الشر.
.
.في الجزء الرابع، سيواجه عمر تحديات جديدة وخطيرة في محاولته كشف هوية "الغراب" وإيقافه.

يتبع في الجزء الرابع

حصريات









عيون في الظلام
الجزء الرابع وقبل الأخير




بعد مرور عام على هزيمة "عين الظل"، عادت الحياة في العاصمة إلى طبيعتها.
لكن تحت السطح، كان عمر يُدرك أن الخطر ما زال يُهدد الوطن.
.
لم يتخلّ "الغراب" عن خططه الشريرة، وظلّ يتربص بفرصة للانتقام وإعادة هيبة منظمة "عين الظل".
في أحد الأيام، بينما كان عمر يتصفح أحد الكتب القديمة في متجره، لفت انتباهه خبر غريب في صحيفة محلية.
أشار الخبر إلى سرقة قطعة أثرية نادرة من متحف العاصمة الوطني. على الفور، شعر عمر أن هذه السرقة
ليست مجرد عملية إجرامية عادية، بل قد تكون لها صلة بـ "الغراب".
.
بدأ عمر بتحقيقه الخاص، مستخدمًا مهاراته الاستثنائية في البحث والتحليل.
سرعان ما اكتشف أن القطعة الأثرية المسروقة تُعرف باسم "عين الظل"
وهي مفتاح لفتح صندوق غامض يُقال إنه يحتوي على أسرار قاتلة تهدد مستقبل الوطن.
.
أدرك عمر خطورة الموقف، فسارع بإبلاغ كبار المسؤولين في المخابرات الوطنية.
شكّلوا فريقًا خاصًا بقيادة عمر لمطاردة اللصوص واستعادة "عين الظل" قبل أن يفوت الأوان.
.
قاد عمر فريقه في رحلة مثيرة عبر أراضي الوطن، متتبعين خيوطًا غامضة ومواجهين مخاطر جمة.
.
واجهوا تجارًا غير شرعيين وعصابات إجرامية وحتى قتلة مأجورين
كلهم يسعون للحصول على "عين الظل" لأسباب مختلفة.
.
خلال رحلتهم، اكتشف عمر أن "الغراب" قد تَعاون مع زعيم عصابة إجرامية قوية يُعرف باسم "الذئب".
كان هدفهم هو استخدام أسرار "عين الظل" لإثارة الفوضى في الوطن وإسقاط حكومتة.
في معركة نهائية حاسمة، واجه عمر ورجاله "الذئب" وأتباعه في مخبئه السري. دارت معركة شرسة،
أظهر فيها عمر مهاراته القتالية الاستثنائية وشجاعته الفائقة.
تمكن عمر من هزيمة "الذئب" واستعادة "عين الظل".
.
أُنقذ الوطن من خطر مُحدق، وأُشيد بعمر مرة أخرى لبطولته ودوره في إحباط خطط "الغراب".
لكنه لم يرتاح، فهو يعلم أن "الغراب" ما زال حراً، وأن الخطر قد يعود في أي لحظة.

.
في الجزء الخامس والأخير من لعبة الظل، سيواجه عمر تحديًا أخيرًا
في محاولته القضاء على "الغراب" نهائيًا وكشف جميع أسراره.
.

.
يتبع







عيون في الظلام
الجزء الخامس والأخير

بعد مرور أشهر على معركة "عين الظل"، عادت الحياة في العاصمة إلى طبيعتها، لكن عمر لم ينعم بالراحة.
ظلّ هاجس "الغراب" يُطارده، مُدركًا أنه ما زال يُخطط لشر ما.
في أحد الأيام، تلقى عمر رسالة غامضة من مصدر مجهول.
أشارت الرسالة إلى موقع مهجور على أطراف المدينة،
.
حيث يُمكن لعمر العثور على خيوط تُقوده إلى "الغراب".
دون تردد، توجه عمر إلى الموقع، مُتحفزًا لكشف الحقيقة ومواجهة عدوه اللدود.
.
في الموقع المهجور، وجد عمر صندوقًا قديمًا مُقفلًا. تمكن من فتح الصندوق باستخدام "عين الظل"،
واكتشف داخله خريطة قديمة تُظهر موقعًا سريًا يُعتقد أنه معقل "الغراب".
.
انطلق عمر في رحلة محفوفة بالمخاطر، متبعًا الخريطة عبر صحراء قاحلة.
واجه عواصف رملية قاتلة وحيوانات برية مُفترسة، لكنه لم يتخلّ عن عزمه على الوصول إلى هدفه.
.
وصل عمر أخيرًا إلى المعقل السري، وهو عبارة عن كهف ضخم مُخبأ تحت الأرض.
تسلل عمر إلى داخل الكهف، واكتشف شبكة معقدة من الأنفاق والممرات.
.
بعد ساعات من التّجول، عثر عمر على غرفة مُغلقة. فتح الباب بحذر،
ودخل إلى الغرفة ليجد نفسه وجهًا لوجه مع "الغراب".
.
دارت معركة قوية بين "عمر" و"الغراب". أظهر كلاهما مهارات قتالية استثنائية،
لكن في النهاية، تمكن عمر من هزيمة "الغراب".
.
كشف "الغراب"عن خطته الشريرة: زعزعة استقرار الوطن من خلال إثارة الفتنة بين مختلف فئات الشعب.
اعترف أيضًا بارتباطه بجهات خارجية تسعى للسيطرة على الوطن.
.
مع هزيمة "الغراب"، تم القبض على جميع أعضاء المنظمة المتبقية، وتم إحباط خططهم الشريرة.
أُنقذ الوطن من خطر مُحدق، وأُشيد بعمر مرة أخرى لبطولته ودوره في إنقاذ الوطن.
.
في خضم المعركة النهائية بين عمر و"الغراب"، انهار المعقل السري تحت الأرض، ودُفن كلاهما تحت الركام.

سادت الفوضى في المكان، ولم يعرف أحد ما إذا كان عمر قد نجا أم لا.
.
بعد مرور أسابيع، عثر فريق من الإنقاذ على جثة عمر، لكن لم يتم العثور على أي أثر لـ "الغراب".
أُعلن عن وفاة عمر كبطل، وتم تكريمه على شجاعته وتضحياته.
.
لكن بعد مرور سنوات، ظهرت شائعات تُشير إلى أن عمر ما زال على قيد الحياة،
وأنّه يعيش في مكان مُخفي، يُخطط لمواجهة جديدة ضد قوى الشر.
.
ظلّت قصة عمر حية في ذاكرة الناس، مُلهمةً أجيالًا من الشباب الذين سعوا للدفاع عن وطنهم والعدالة.
.
لم يُعرف أبدًا ما إذا كان عمر قد عاد بالفعل،
لكن روحه ظلت تُحلق في سماء الوطن، حارسًا للسلام وحاميًا للخير.
.
.
تمت بحمد الله، إلى اللقاء في قصةٍ جديدة.






آخر تعديل احمد حماد يوم 2024-09-27 في 04:16 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
رواية عيون في الظلام

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:27 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.