2024-09-20, 07:23 PM
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ أغاريد على المشاركة المفيدة:
|
|
2024-09-20, 07:32 PM
|
#2
|
الله الله الله
هذه الخاطرة الأولى فما بالنا في القادم
بوركتِ وحرفك واحساسك
نجومي الخمس والتقييم والختم
ومكافأة العمل الفذ هذا
ولي عودة لرد يليق بالكاتبة وحرفها
|
|
|
2024-09-20, 07:32 PM
|
#3
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة احمد حماد ; 2024-09-20 الساعة 07:35 PM
|
2024-09-20, 07:49 PM
|
#4
|
خاطرة بديعة تتحدث عن معاناة بعض الاناث مع الوحدة والتهميش..
ما أعجبني هو تسلل خيوط الأمل في نهايتها وبعث الدفء في قلب كل أنثى
فالأنثى هي من تبني لنفسها قوة الثقة بالنفس والجسور المنيعة التي
تعبر بها إلى شاطىء الأمان.
ودي ووردي
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبير هلال على المشاركة المفيدة:
|
|
2024-09-20, 07:55 PM
|
#5
|
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفكِ التي ليس لها مثيل
دمت بألف خير
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ
محبتي يا غالية
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الغيداء على المشاركة المفيدة:
|
|
2024-09-20, 07:55 PM
|
#6
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 38 ( الأعضاء 1 والزوار 37)
|
|
|
2024-09-21, 12:02 PM
|
#7
|
حين تتكاثر التساؤلات فعندها نكون بين نقطة فاصلة بين الكذب والتصديق
وحين ذاك نقول في أنفسنا ( فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني)
ولأننا مكلفون وخطَّاؤون وفي وقت كثير نكذب بل ونتحرى الكذب هروباً من كذبات كثيرات مهلكات وموجعات
نتساءل من جديد تساؤل الأغبياء
لماذا نحن هكذا لا نأخذ ما نستحق؟
وكيف بنا ونحن المنسيون لا نترك التاركين لنا على مفارق الطرق؟
وقد نمشي كما المرجفين في مدائن الشك
نتأمل الوجوه من حولنا
وكما نسوة المدينة نقول فقط ما نسمع قبل أن نرى أو نتيقن
سكرة الجمال أوقع من خمرٍ لذَّةٍ للشاربين
لاعقل تترك ولا لمنطق تستجيب
ثم
هلا بك أغاريد
وربما لحظة قضيتها بين حروفك كانت قوارير من قصص جميل
تحاياي والمنى
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 02:43 PM
| | | | | | |