مرحــبا بكم مليون |
قصـص، روايـات، سرديات، بأقلامكــم يمر الربيــع تلو الربيـــع ويتصــاعد الشـــعور - قصص ، روايـات وسرديات |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
حب على الشباك
آخر تعديل احمد حماد يوم
2018-07-03 في 07:27 PM.
|
2018-07-03, 07:31 PM | #2 |
|
وستبقى تكتب وتكتب وتكتب
فقط لأنها هي الآن بروحها ساكنةٌ في اعماقك ولا ملاذ لك منها // ملاذلك منها واليها رحلت بجسدها لكنها أودعت روحها في سويداء روحك لتبقى لها كاتباً غزير المحبرة ... قصةٌ قصيرة عبرت عن الوفاء رغم البُعد والابتعاد وكانت لذةٌ في القراءة .. واجادةٌ في السرد دمت برقي فوق ررقي تقديري وتقييم والنجوم والختم والتنبيهات ومكافأتها المستحقة والنشر |
|
2018-07-03, 07:50 PM | #3 |
|
المبدع برغندي قصة أبدعت بنسجها وصياغتها وأتعبت من يأتي بعدك من القصاص .
كنتَ مبدعاً بحق . |
|
2018-07-03, 10:26 PM | #4 |
|
\.
حب الشبابيك ....!!! يدخل من الشباك ولا يخرج من الأعماق .... وستكتب لطالما مكث الوفاء فيك .. ولن تكتب ألا لها .. لأن الحب الذي طالكما مازال نظيفا ...! الأديب برغندي .... القصة من أولها لتاليها ... محكمة .. محبوكة بقوة ! سلمتَ للإبداع وكثيرا ! :163: |
|
2018-07-03, 11:03 PM | #5 |
|
،
:e-r_018::13: نِهاية القصة صَعبة و مُحزِنة رغم الوَفاء ، لِهذا إن كنتَ تذكر لَقد كان لِي نُصوص " نافذة قلبه " تلك النافذة التي تعدّت مَلامح البَراءَة وَ اوجَدتُ فيها مقتَطفات حياتية لا تُنسَى ، مغروسة لحظات هذه النوافذ بكل اتكاءة وايماءة و نظرة في أرواحنا للأبد ، أما عَن الوفاء قلة جداً مَن يُتقِنونهُ إن شَاء الله النهاية لا ترتبِط بِنهاية قصتك ويبقى الوفاء الخالد والإخلاص ذا قيمة نبيلة في حياتك . ودي . :117::8977: |
|
2018-07-04, 12:30 AM | #6 |
|
..
إن كان قد صابها سهم الحب وعرفت الحب حقيقه ف ستعود والا ف هذه طبيعة الحب فى عصرنا هذا نهاياته فراق .. قصة رائعه والسرد مشوق سلمت ودام رقي الحرف ودى |
|
2018-07-04, 11:03 AM | #7 |
|
جعلتني أعزف نغمة أنيني الكامن ،، مجددا
تحت عنوان ،،انتكاسة ذكرى ،، . . عميقه و مؤلمه تحية من المقل الدامعة |
|
2018-07-06, 04:20 PM | #8 |
|
اقتباس:
وستبقى تكتب وتكتب وتكتب فقط لأنها هي الآن بروحها ساكنةٌ في اعماقك ولا ملاذ لك منها // ملاذلك منها واليها رحلت بجسدها لكنها أودعت روحها في سويداء روحك لتبقى لها كاتباً غزير المحبرة ... قصةٌ قصيرة عبرت عن الوفاء رغم البُعد والابتعاد وكانت لذةٌ في القراءة .. واجادةٌ في السرد دمت برقي فوق ررقي تقديري وتقييم والنجوم والختم والتنبيهات ومكافأتها المستحقة والنشر اهلا استاذنا و حبيبنا عيناك الجميلة و روحك النقية هي الأجمل ممتن كثيرا لتعليقك الكريم دمت لنا و ليخفظك الرب |
|
2018-07-06, 04:23 PM | #9 |
|
|
|
2018-07-06, 04:26 PM | #10 |
|
اقتباس:
جميل تعليقك وسررت بوجود سُلاف العذبة باقة جوري و امتناني و تحية |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 11 | |
, , , , , , , , , , |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|