مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-06, 03:49 AM | #11 |
|
..
هناك حد فاصل إن تخطيناه ف لا رجعة بعده ابدا لازلتِ هنا لم تتخطيه ب رغم هذا الشيئ الذى ينمو يوما خلف يوما فى حناياكِ صدقا ابحث عن كلمات الملم بها نفسى اولا واحاول ان اجعلها لكِ متكأ تتكأين عليها فى ليالٍ صماء لكن الحديث اليكِ يحتاج عنايه .. حرفك ك أنت رائع |
|
2018-07-07, 07:35 PM | #12 |
|
اقتباس:
و لا أروع من وجود راقي كحضورك العذب سيدي الكريم أسعدك المولى و شكرا بلا حد |
|
2018-07-07, 07:57 PM | #13 |
|
:
قرأتها كثيرا إلياذة وجع وجمال و حديث قلب و إستفاضة مشاعر كل ما هنا جميل ، كجمالك المستحيل خطر لي وانا مستغرق بين حروفك خيال لا ادري كيف جاء اذا كان خروج الروح من الجسد مؤلم فإنّ عودة الروح للجسد أشدُّ إيلاماً هذا هو المشهد كما بدى لي . . أنتِ يا ابنة النور كأنك قمر معلق في سماء قسنطينة وجسورها المعلقة كأنها ايدِ نساك يناجونك قبساً من نورك إيهٍ يا نوميديا ما اروعك وحرفك الفريد كوني بخير |
التعديل الأخير تم بواسطة برغندي ; 2018-07-07 الساعة 08:00 PM
|
2018-07-07, 07:59 PM | #14 |
|
|
|
2018-07-07, 08:36 PM | #15 |
|
اقتباس:
ما أجمل الصمت فيه / حين يُطبق شفتيه كي لا تموت وما أجمل بوح الـ نوميديا حين تفك لجام قلمها وتفتح باب محبرتها على مصراعيه وتغمس ريشة القلم في المحبرة ، لتتناولها بين اناملها لتترجم ذاك الفكر الأدبي المُختزن بإكتظاظٍ في مخازن ذاك النبض منها وذاك العقل الذي لا يعرف إلاّ أن يبوحَ ألقاً ليتعالى بهذا الألق رفعةً وسموّاً ويأخذنا عبير المليون ميلٍ من الابداع اللغوي والأدبي حيث الاثراء والإمتاع الوارفة / نوميديا بحق ليس للإطراء هنا مكان فهو قد عجز كيف يقدم نفسه امامك وإليك فانحنى حد الركوع وحد السجود أمام هذه الهيبة الأدبية الفارهة .. مودتي وحفنة أنجامٍ لا تبور والتقييم والنجوم والختم والتنبيهات ومكافأة الحصري 600 + 600 والنشر فَوضى الصمت يا سيديِ الكَريم لها نوته غريبة ..و بسمة عجيبة ... تستبيح كل زواياناَ فلا نملكُ أَمامهاَ إلاَ حرفا يَرصدهاَ " أسعدك المولى .. وشكرا بحجم الكون |
|
2018-07-09, 02:27 AM | #16 |
|
اقتباس:
" : ! كلمات لاينفع معها الدمع ونارا بالقلب تحترق إن مسها ماء عيني فنار النص تضطرم ياليتني أقوى على دفع ضرائب الفقد كنت دفعت ضرائبي " ! يااااليتنا عدنا صغار فلا يكون لنا قرار وتعود برائتنا من براثن الفقد اللعين وتذوب أقواس الثلوج وينتهي فصل الجمود فياااال قاااارعة الدهر من روضة خضراء إلى حطام من جذور ............ فتحولت كل الحيااااااة إلى جمود .... الى حجر أو كـــ قارب تسارع في عباب الماء وغطته الثلوج ثم صلى بنا الحزن عكس اتجاه الأمان :. نوميديا أنت لا تكتبين لا والله بل تنقشين أحرفك على جدار قلوبنا لنستشعر الآلم فتصبح أدمعنا كألسنة من لهب فكمية الآلم التى تسكبينها بين السطور كفيلة بأن تعيدنا إلى وضع إنسانيتنا الصحيح :. لله درك وما أحوجنا إلى أن نصطف على بساط أمامك لانحتبي لنتعلم كيف يصاغ الحرف وكيف يكون الأدب ليس أقل من أن اقف إجلالا وإحتراما وتقديرا لهكذا صناعة وأدب ورونق وبهاء فقد جعلت للألم عشاق حين يقرأ بين سطورك تقبلي من تلميذكم تحياته وتقديره وفاااائق إحترامه أعذب ميسان أعذب .. ها نحن نسعى لـ نحترف الهروب بحثا عن أبجديات توازي قمةَ الوجعِ فينا ولربما ذا حظُ أقدارناَ أن نعزفَ أحزاننا لحوناً تطرب لها المسامع وتستهويهاَ المدامع وربما هو الوفاء ذاته لأغنيات قد تحجر في حناجرها الصوت بفراقهم حين نقرأ من كفوف الورقِ ما لا يُقرأ من تقاسيم الحروف سنينا أنَّ .. ( على أشلاء أحلام صغيرة تطرز الخيبات وشما كبيرا ) ... فعليكَ أن تدرك أن صاحب الحرفِ لم يعد يملك غير دعاءٍ يرسله مع الريح من موانئ الحنين موجا باردا .. لكَ التقدير دائما و أبدا يا أنيق الحرفِ |
|
2018-07-09, 09:22 PM | #17 |
|
اقتباس:
سمو الأديبة الأخت الرائعة نوميديا مازلتِ كما أعرفك وستكونين ...كُلّما تذكّرتكِِ ولكن للبعض رؤية بمنظارٍ آخر يقولون .......... لم تعرفها كما عرفناها وما لايعرفون رغم الكتاب المفتوح رغم حرفك البليغ الموزون هي كلمة السر لخفايا القلوب والروح تخاطبك بكل الحروف تتوسّد دواخلك ك نسمةٍ تُداعِبْ خصلات الجبين تغرق في عالمك وتمتزِج في أعماقك (عُقَدُ الحواجِب) ملحمةٌ أدبية تُلهِم قلمي وصف ما تجيش به النفس من جبروت المشاعر والآحاسيس ودعيني أقول بضعة كلماتٍ أصف فيها تصوير العيون وأنتِ تُخفين تعابير وجهك الحزين وتقطيب الجبين ياسيدتي طهُر قلْبِك قد صنع من الكلمات سمفونية نغم لمقطوعةٍ حزينة اللحن وكلماتٍ تسمو فوق عرش الوصوف وهنا لقد قرأت كلماتك وأبحرتُ فيها عُمْقَاً لولآدة خاطرة تشابه كلماتك وأحياناً يفيض قلمي إبداعاً بوجع الآخرين إعجابي وتقييمي المتواضع بعضُ المساراتِ نسلُكها أحيانًا دون أن نشتهي و كامتعاضٍ نفرغ كل غِلناَّ على الورق عظيمٌ جداً ، أن نبتعدُ عن ذواتِنا كثيراً حِين نُنصتَ للِضجيجَ الصادر من أعماقنا ولقد أنصتُّ لضجيجي جيداً فكتبتُ ما كتبت وإنه لمن دواعيِ سروري أن تنصتو معيِ ، اسعدني تواجدك فحرفكَ هنا أجهرُ بما يُسرّ خافقي حياكَ الرحمنُ يافاضِلا أنتَ ، وشُكرٌ كبيرٌ مع التقدير وحتما سأحفظ هذا الردَ ،، فلقد فاجأتني / أدهشتني وربّك |
|
2018-07-09, 09:23 PM | #18 |
|
|
|
2018-07-09, 10:10 PM | #19 |
|
اقتباس:
خاطرة جميلة جدا و رااااائعة راقت لي كثيرا .. سلم الفكر الدي ابدع و القلم الدي سطر .. دمتم ودام لنا عطائكم ... الله يعطيكم العافية ... نحن دائما بأنتظار جديدكم الشيق و الراائع .. لكم خالص مودتي واحترامي .. . . تقبلوا .. مروري و بصمتي المتواضعة .. ... الامير سالم .. الأمير سالم أهلا بكَ دائما و أبدا تقديري لك |
|
2018-07-09, 10:27 PM | #20 |
|
اقتباس:
رحمهُ الله واسكنهُ فسيح جناتهِ .
هَذه الهِجرة التي تُعانينها في ذاتِ المَكان أصعَب من هجرة متعددة الأماكِن فَالذي دعاكِ لِذكراه ، حاجتهِ لَك في الخريف الضائعة فيهِ أحلامكِ المحفوظَة فيهِ حكاياتِكما معاً ، ولا أريدُ أن أثقِل عليكِ بِسُؤال : هل اشتقتيه ؟ لأننا أدرَى بِهذا النبض المعبّق بِالضحك الذي تبرجت بهِ شفاهنا معهم وأنتِ كذلك يا رُوح سُقيا ، كأنَّ شَهقَة رحيلهِ لا زالت تُواتِركِ بِعُمقها ولا كُؤوس تَرتشفينَ منها مُر النسيان ! كلما كبرت بَتول ،كلما وَجدتِ فيها عَين تغرغرت إثر فقد فلا يحزنكِ كل هذا سَتأتِي أياماً مشرقة ، لا يكون فيها الغياب الا محطّة تَمر عنها قطارات أفراحكم ولا تستعجِلي سَعادتكما ستجدينَ السعادة وحدها تطرقُ أبوابكِ ، فَلتكبر إلى أن يشاء الله ، فلتكبر ويشرُد عقلكِ إلى ذاكرة داعية لهُ ولها ولكِ بِالحُب في ظَهر الغيب يا عزيزتي . أحبكِ . :004: سقيا أيتهاَ الوردة البريةُ العابقةُ بكلِ أريج فتان أيتُها الشمس البازغة في الأفق البعيد دفئي عيوني الباكيةُ بنورك وانسجي من خيوطك دثارا يغطي أحلاما في صدري باردة منذ أمدٍ بعيد لَملِمي بأشعتك ماض أثخنته الجراح أيقظي في ذكريات الصبا وأهازيج الطفولة لتشرق نظرة عيني من جديد اغسلي رموش العين من دموع شوق سَقَتها أياما أزيلي عن خدودي كدمات من أسى ترسبت حين تفجرت لحظاتي فألقت الحرف حمما لاهبة لا تزال تحرقني أرسُمي بسمة تَلاشت على شفتاي من سنين أمُدُّ يدي إليكِ أعانق السماء، أناجي السحاب في صمت علَّ رياح البُشرى تهبُ من ناحيتكِ لتزيح عن صدري أحزانا كالجبال قبلة على جبينكِ و :53419164: اختارته بَتول |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|