مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
مخاض البيعة
مُبارك أماه !
ثوب الخطوبة و ثوب الزفاف هذا بلون زرقة السماء و الأخير من ضياء القمر اكتسى حُلته حِيكَ كلاهما بأجود الخيوط ضعفا ! لايخلو الأمر من بعض التجميل المصطنع وبعض الجواهر الزائفة سلاسل و أساور بلون الذهب ، قيراط و خلخال و دبوس السّرة ! عشاء فاخر و موسيقى صاخبة .. كأس عربيد و هزة خصر لغانية العريس مُغْتصب و ولي الأمر أخوة الإسلام ! والشهود قديس أحمر وابن عمه الأصفر والكاتب محكمة البيع الدولية مُبارك ، مُبارك أختاه .. تبريكات أخوة ................. ( الإسلام ) تحت جُنح الظلام سيقت الأم لمخدع الإغتصاب تنتهك و تستباح ، تُنهش الساق و تُدك الأصابع تَصرخ تارة و تئن أخرى ! تستنجد الأخوة !! ما هم بأخوة يا أماه .. بفخذ مومس و بكرسي زائل باعو طُهركِ قهقهوا و رقصوا على الأنين و زفرة الوجع وما علموا أن الله على نصرك لقريب .
آخر تعديل غياهب ! يوم
2018-07-06 في 06:01 PM.
|
2018-07-06, 05:50 PM | #2 |
|
ذي بدء
اهلاً بك وبحرفك وأبجدك نورت سماء التباريح بوجودك بيننا // والحروف تلألأت بها سماء تباريحنا ... .. تِلاوة حرف هذا الخاطر ليس كأيِّ خاطر قال حاضر أمة بأسرها / وما تُساق اليه وما يُساق لها وما يأخذونها اليه أولاةِ أمرٍ يتباهى بهم الغيِّ والفجور كالمتضورِ جوعاً هم لـ لقمةٍ يُسكت بها قرقرة معدته رائعةٌ بمعانيها التي قالت وطناً / قالت امة فلا أقول سوى الله الله عليك / وهنيئاً لنا أنت تقديري وتقييمي والنجوم والختم والتنبيهات / والمكافأة المستحقة والنشر |
|
2018-07-06, 06:36 PM | #4 |
|
،
إنهم ضَلّوا عَن ثَراكِ وا أسفاه ، على كل مرة كنتِ حبلى بِأوجاعِهم فرحمكِ الولَاد لا يُوأد فَما الضير من الكِفاية و انجَاب مَن يحمل السيف عَرضاً لهم ؟ و إلى متى سَيواسِي الحرف الحال ؟ كم سَتمكُث الزفرات بِسُطورٍ أغبرت عنها ألسِنة الغَضب و نَامت ؟ :127939848310: الشكر لك تلاوة حرف . |
|
2018-07-06, 07:00 PM | #5 |
|
\
والحرف باق فيننا ما حيينا .. يُعلي الصوت .. ويقرع الجرس .. وإن صموا الآذان .. وألجموا الأفواه ! مبصرين عميان ....! تلاوة الحرف هنا .. تجبرنا على الانصات .. أما أنت يا تلاوة .....!! فعطرك أروى أروقة المكان عذوبة ! أهلا تليق فيك ...:er-14: |
|
2018-07-06, 08:52 PM | #6 |
|
السلام عليكم ورحمة الله " ! أأ شرب السم .... أم سقي من طبخ ومن قدم تاريخ لسم زعاف جرى في اوردة لم يسقى جسدها منه قطره وإنما كان وراثة لدفع خطايا ارتكبت وتم تبريرها منذ ذاك وحتى هذا ونحن نحمل حزن تلك الأم المكلومة زفت على نعش وعطرها الدم ................ ونحن سبعون عاما خلفها بالدفوف نضربها ونغني ونلقي الإتهامات ونتصنع الوفاء لها :. الحقيقة أننا كلنا مذنبون ولم ينج من الذنب إلا من اسقى عطش ترابها بدمائه :. لها الله فقد أصبحت مرتقى لكل من اراد أن يبرز نفسه ويكذب على الله وعلى أمة القرآن ويصنع مجدا على حسابها وفي النهاية ................. نكتشف أنه أحد شهود من إغتصبها أو .......... أحد من حمل نعش عرسها :. تلاوة حرف يعطيك العافية تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم أعذب ميسان |
|
2018-07-07, 01:44 AM | #7 |
|
..
لا اعلم عن بلد تحدث فلسطين ام سوريا ام مصر ام العراف ام ام ام كان فى الماضى لنا وجع واحد والان الجسد كله موجوع .. تلاوة حرف ب رغم الغصة التى تتخفى خلف اقلامنا وابتساماتنا الا انها من وقت ل آخر تبوح وتصرخ الكبت الذى نكبتها اياه .. حرفك رائع تلاوه ما اروعك سلمت وتحية تليق بك وب حرفك ودى |
|
2018-07-07, 07:37 AM | #8 |
|
اقتباس:
العريس مُغْتصب
و ولي ( ولاة ) الأمر أخوة الإسلام ! والشهود ( والشاهد ) قديس أحمر وابن عمه الأصفر والكاتب محكمة البيع الدولية مُبارك ، مُبارك أختاه .. لكن خيبتنا في من يصمت وكأن لا شيء يعنيه ابداً حرفٌ جميل رائع ما كتبت كل التحايا |
أنا الرجل الذي لم يفهم شيئاً ...!!
التعديل الأخير تم بواسطة وطن ; 2018-07-07 الساعة 07:38 AM
|
2018-07-08, 12:33 PM | #9 |
|
اقتباس:
ذي بدء اهلاً بك وبحرفك وأبجدك نورت سماء التباريح بوجودك بيننا // والحروف تلألأت بها سماء تباريحنا ... .. تِلاوة حرف هذا الخاطر ليس كأيِّ خاطر قال حاضر أمة بأسرها / وما تُساق اليه وما يُساق لها وما يأخذونها اليه أولاةِ أمرٍ يتباهى بهم الغيِّ والفجور كالمتضورِ جوعاً هم لـ لقمةٍ يُسكت بها قرقرة معدته رائعةٌ بمعانيها التي قالت وطناً / قالت امة فلا أقول سوى الله الله عليك / وهنيئاً لنا أنت تقديري وتقييمي والنجوم والختم والتنبيهات / والمكافأة المستحقة والنشر الأستاذ أحمد حماد كل البدايات جميلة وأجملها حضورك و هذا التبجيل صدقت ، فهذا الخاطر قد حفر في الوجه ندوبا و تجاعيد ذات أثر باق لحين الإغتسال من درن العار و الخسة ! بورك مروركم سيدي ولا حرمنا عطاء الكرام |
|
2018-07-08, 12:37 PM | #10 |
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|