أبتديتي بالمُناجاه عن ذلك المُلهم لأشعارك وعنفوان قلمك أن صح التعبير المُاملك على مشاعرك
وهي دائماً تكون صفه مُلاصقه للعاشقين ، رُما هل الذكرى التي أفل ضوئها وبقي الحنين لها
حيث ذآقت العبير الظُلم وسهر الليالي وألم الفُقد ، تلك هي النهايات لبعضاً من حُب .
حيث يستهوينا السهر لنعيش الذكريات ، ويصدمنا فجر الواقع المرير
بأن ما فات ذكرى يضل يستولي على التفكير ويميت القلب ،
لعل صاحبه قلم كالعبير تستطيع أن تستقوي بقلمها على تلك الذكريات الاليمه ، وتعلتلي هامه الابداع
في التباريح .