مرحــبا بكم مليون |
الأدب الرســــائلي، خطابٌ أدبيّ يُطلق فيه سراح وطن في الضّاد، رسـائلكم ومناجاتكـم لـ حبيبٍ، قريبٍ، ووطن - بأقلاكم فقط |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
رسايل و قهوة و انثى
رسايل..وقهوة
و (انثى ) أدين لها بالكثير .. حيث لم تجعلني على هامش الحياة أوجدت لي روحا منفرده (للعيش ب ردهاتها ) والموت هنالك بين حبات قهوتها و رسايل طعمها مر ..ك مرارة دموعها ..والتي تنتثر كل يوم من :أجلي : الرسالة الأولى همسات ترتدي ثياب عشق لم تأتي على مقاسي أبدا ..لذلك عريتها خجلا.. ولازلت مجنونا ارتشف واتلذذ ب عناقها الرسالة الثانية قبله بنكهة عطر اودعتها في مكان ما وعنونتها ل جفاف أيامي , وانا فقط امثل دور المطلع لااستمرارية خذلان القدر ..وضياعها مني الرسالة الثالثة جارية الارسال .. والتوقعات تبشر بالخير هذه الانثى ..لا تستسيغ الالم بقدر ماتسببه ب أعماقي ..ولا تحب اصوات الهواء وتعشق ال خارج عن المألوف ..ك تفردها بين إناث الارض أنفاسها صمت وحرمة غياب نهارها ..كفيله بإحياء هذيان ليلي ..رغما عن أنفي حنانها لم يأتي بعد ..وان حدث قد اجدني تحت الأنقاض ..أردد حمدا ل سلامتها :البـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرّاق : كما تناديه يعشقها و سيكون كما هو ليس له أدنى خيار سوى الاستماع لاأقدارها ب أوتار روحه وقلب بالطرف الآخر بين حضور وهيام ألهمته هذه الأنثى ..ماتعني كلمة :تعلق وجنون: لمن يعشقها ب صحبة قهوتها ل عشقها ..ومزاجها ..وقهوتها بقيـــــــــــــه مودتي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 10 | |
, , , , , , , , , |
|
|