مفردك أنا

" مُفردكِ أنا " أأصبتكِ بعمقِ منفاي وأيامي !!؟ أم بغيبوبةٍ أنّى لكِ منها أن تستفيقي !!؟ لن أعرف / لن تعرفي ذاك المُخبأُ لأيامنا !! سأكتبكِ في كل الأحوال بذاكَ الرِّضاب الذي ختمتِ به جسدي وما زالتْ نار أشواقكِ تُلهبني تُشعل فتيل جنوني ورجولتي !!!! . أطياف ولهكِ تُقايضني وكل مَن حولي يرقُبُني فشيطانكِ يلبسني ولا فائدة لي من تعويذات !! لـ إنفكاكٍ منكِ وشيطانك ولا اِنعتاقاً من ولهكِ السرمدي عشقتكِ وعشقتِني في حِلٍ وترحال في كدرٍ ورضى في هيجانٍ وخشوع فبِتُّ وحدي الدارِيَ العالمُ بحالكِ حين اِرتعاشاتٍ واِرتجافات فقد دعوتِني بها ولَهاً لأدُّق ولَهَ اُنوثتكِ الطاغية والتزمتِ الصمت والخشوع وللوجدِ كنتِ مغتصبة وتبعثرتِ في كلّي وانصهرتُ في جزيئاتكِ الـ كانت منيعة . مدٌ وجزرٌ أنا وبحرٌ لا يعرف إلا غواية الهيجان اِنتهى أمري من التعب فما عادت أنفاسي عابئةً بتعبٍ من أعاصير حممكِ فاْعصري ما شئتِ من نبيذ نشواكِ المجنونة من أفيافِ زيتونكِ المعشوشب خضاراً . أأخشى جنون صيحاتكِ حين لقلاعكِ أكون مُهاجم !! أأخشى غجرية آهاتكِ المجنونة حين أصوغكِ بمزاجيةِ عشقي وولَهي على أبوابِ مدائنك الزيتونية وعشبكِ الربيعي وأترنمُ على توسلات تأوهاتكِ وصهيلي يمدُّ يد النشوة في لحظةِ من جوعي وظمأكْ . زهرةٌ ظمآى أنتِ لندىً ينغرس فيكِ يُرَطِبُكِ ومن جديد يُحييكِ فتعالي وتفيئي بظلالٍ مني يحاصركِ يناديكِ وترنمي بأنفاسي العابثة في اقحوانية ثُرياتكِ المتبعثرة المترامية بين اشعاعاتي وعشبكِ فكوني يقين لحظتي ببياض حضوركِ المسلوب لنسيمي . ناديتني أن يا أنتَ انتشي مني أكثر فجر كل رجولتك بنشوىً من إهي وآهي واجعلني وتراً على جلدك المشمشي وازرعني بطاقاتٌ لشبقك لأكون النرجسية لديمومة ضلوعي المتوسدة مصباحك وارتشف قطرات الإنتشاء الخارج صارخاً بآهاتٍ رجولية كـ الغيث / كـ المطر ساطعاً متلألئاً كالقمر ليلة بدر . راودتني وتحدثت ستكتبني حكايات على ورق الاغتراب وتشتهيني خنجراً حين اِنصهار أتغمسني بذاك المداد منكَ !! وأبتلعه حدَّ اللاعودة منه ويكون على عشبي هو الزهر وهو التِبر ..!! . أيا أنتِ يا الـ إنتشاء يا الـ مُتوغلة في غابات دروبي بوله العشاق بلهيب الاشواق وفي فيئ الاِرتعاشات هذه الـ أنتِ الـ مُتفردة روحك بأجزائي وجزيئات مساميََ سينساب منا ما هو مُقدر له أن ينساب ويتوارى بين الجلد مني وجلدك أأكون انا جمعكُ ومؤنثكِ ومنكِ أكون الإفراد ؟؟!! ... .. .

برّاق ,رفيفَ ,سُلاف ! ,احمد الحلو و 3 آخرون معجبون بهذا

إحساس حرف ,خفوق ,عزف منفرد

..


تجمع بين الحرف والماء

تنقش مرةً وتروى مرة اخرى

ولمَ لا

والحرف مزمجر ب يسارك

يعنف جوانب الصمت

ويختلس البصر والبصيره
حين تموج رياحينها فى انحاءك
..
ل الحرف معك حكايات اخرى

تصوغه ب الوريد لا ب البنان
رائع والروعه تتحد مع سطورك
قوافل ورد ل هكذا بهاء

برّاق ,سُلاف ! ,احمد الحلو معجبون بهذا

احساس جميل يانيق ابدعت وخالقي ذوق

برّاق ,سُلاف ! معجبون بهذا

ابداع يفوق الوصف والخيال

قمة في الجمال

صح لسانك استاذي

تحياتي و احترامي

برّاق ,سُلاف ! معجبون بهذا

حروفي اليوم أبعثرها على أرصفة الهوى

أبعثر روحي النبيذية على جسد الكلمات

يا أيتها الحروف أستحلفكِ بالله

دعي اميرتي النجلاء المكتملة الهوى

تلملم أحرفي من على ذاك الرصيف

لتشكّل أحرفي الناطقة بعشقها !!!

احمد حماد

لزمن لم أقرا ما يشجيني

ما يُمتعني

فجاء نصك بكل الألق المنتظر

لا يكفي ان أصف النص بالجمال

فالأمر سيدخل في باب التهمة

إنه رائع بكل المقاييس

روعته لافتة في العبارة

في اختيار اللفظة

في رسم الصورة الدالة على المعاني الحية

حروفك لا تقاوم

حبك ليس ككل حب

زهرتك ليست كالزهرات

انزرع بوحك دفئا في الفؤاد

ووهجا في في تقاسيم الروح

ما أبهاك

وكم ستكون سعيدة من كتبت لها هذا الدفق النازف

من عمق الشوق ، ولهيب الحب

تقول لها أحبكِ ، فتصلها حاملة كل شهقات الوجد

أجلس هنا لأعيد القراءة

واتلقى شلالات العطر الفائضة من روحك

بهي أنت بل أكثر

تحياتي القلبية

يُقيم مع تقديري

سوسنة حلوة

احمد الحلو

سُلاف ! معجب بهذا

مكاني ولي عودة ..


الختم

والمكافأة المستحقة ..

وتقييمي ..

وإلى النــــــــــور !

أبجدك عذب .. وعزفك شجي وأنيق
سلم اليراع ي أديب ..

إعجابي
وتقييمي
وكل الاحترام والتقدير ..

جميل جدا ولا اروع
رائع جدا هذا الابداع ..
دمتم ودام عطائكم ...

يعطيكم الف الف عافية مجهود ولا أروع ..

يذكر .. و عليه .. تشكر ..

ننتظر ابداعكم .. فلا تحرمونا ..
لكم خالص مودتي . .


الامير .. سالم ...

كنت هنا

هنا
إستجابة
للاحاسيس
وزراعة العذوبة
بأقصى درجاتها

سلمت يافاتن

مودتي