مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
2018-09-13, 11:52 PM | #2 |
|
تنبؤات الظنون لم تكن كـ نبضات قلبي وظنوني بك
لم تكوني ملجأ طهر لي فقط كما أنك لم ترقبيني لـ أقلع رداء العشق وأريك جراحي بك ملامحي لم تكن مفقودة كـ أنا فقط ولم أعتمد إنزال دمعة من أعين تراني مجنونها لكونها أبعدتك عني ولكنني قتلتني لــ أحييكما بداخلي ووجعي يمتد بـ إبتعادكما عني ولكنني مع ذلك كله سأبحث عني مجددا بين أرجائك المختلفة وإن لم أجدني قد أختنق وتلك الاعين الملائكية التي ترقبني ستفقد مجنونها |
|
2018-09-13, 11:55 PM | #3 |
|
آل سقيا
وقيد أنيق على معصمك ينتظر الحرية |
|
2018-09-14, 12:14 AM | #4 |
|
:12793985341:
أمسكت يداي سَلاسل السجن ، فَأجري فيمَن حررتُ في سبيل حَرفي . :er-14_002::989898: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-09-14, 12:18 AM | #5 |
|
، مَحروقَة أصابِع القُرب ، لا تبرِئها رِسالَة ، كم كانت ظلال الأيام تُغطّي مَلامِحَ الحُزن فينا ، الآن أركُنُ حُريّتي جانِباً وأنظُر إليها ك ضَيف يتعجَّل بالرحيل ، منسيّة أنا وَ أكوان الانتماء لِوطن ما هي إلا ممارسات عنيفة تثورُ فيها براكين الغياب فَ تبتلع أراضينا وتزلزل انسجامنا ، ركيكة ألفاظ هذه الأحلام تغتالني بِصمتٍ يُبادِر في جعلي آخر الاناث اللاتِي يَحتملنَ البقاء على قيد الفوضى يبتذلنَ في قول الحقيقة الجارحة ، لا أقوى يا عزيزي ، كل ما أقواه أن أجنِي بضع كلماتٍ تحتسيها معدة الفراغ على مَهل فَقَد هشَّ النبض و سَالت الدمعات بَعدما استنزف الفقد قواي ، أنا هُنا أستعيذُ من أملٍ يخيبُ مني أولئك الذينَ يَتنفسونَ اصراري قَبلي وَ ينتبهونَ لِكم الضمير الـمغروس في دَواخل فجري . ظُنون الحُب رهيبة ، أنا خَاسِرة حينما أتممتُ عليَّ اثمها ، ما ارتدتُ عَودَتِي إلا بِقُوة تواجه حُكمكَ رغم الخسارة فاعلَم أن ليسَ هنالك أنثى تَمقُت هذه المهزلَة التي تَعيبَني فيها سِواي ! أيا كتفاً أسندتُ قلبي عليهِ ، أيا نَحيباً يَصدح في أرجاءِ النسيان ، إنِّي أركُن الآن كُل ما نفتهُ الذاكرة على طرفِ اشتياقكَ لعلّكَ تَغرُب مع كُل غُروب لتعرِف كيفَ جعلتَ منّي وَجهاً يَتأهَّب لِكل شَفَقَة ، لِتعرِف كيفَ سَتجدُل من أفعالِكَ هذه الهداية سِحر الغفران وَ تلفّها لكَ بِعتمة كلما أسدَلتَ جُفونَ احتياجكَ وجدتَ الرب يَبعثُ فيكَ من رحمتهِ إثر دعائِي ، أي هُويَّة سَتُعِدَّ لِي منها مَقر سِجنٍ ؟ ، رينوفيد أنتَ هنا يا أنيق . :65443880: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-09-14, 01:43 AM | #6 |
|
أنتِ جميلة .. جميلة لدرجة العجز
كنتُ على وشك أن أنتزعها من حنجرتي ' تلك الكلمة الشوكة .. لولا أني مسرف أحياناً كثيره في الخوف. في الحقيقة أنا ممتن للحياة ! بعد الحادث المروع الذي تعرض له قلبي اثناء عبوره شوارع وجهك حدث هذا الاتقلاب المفاجيء في النظرة الفيزيائيه للحياة . مازلت واقف امام باب لا مبالاتك احمل قلبي في وردة منذ تلك اللحظة صدقيني يا عزيزتي أمتلك كآفة المؤهلات للارتطام بـ أول قلبٍ أقابله ويقبَلُني أن اتعلق بحبل ابتسامة ، كلمة ، همسة ، نظرة او حتى أن التصق بـ(تنورة ) احدى الحسنوات اللائي تفصلهن لي أمي المعضلة أن (كل النساء أنتِ ) ف حين يتعلق الأمر بكِ ينكمش الكل متقوقعاً في جزئيتك فتتحولين أنتِ الكل وأنا والعالم المحيط بي جزئية خاضعة لتقلبات مزاجك . في الحب يا عزيزتي التعافي اشد خطراً من الاصابة اما اخبروكِ أن بشرة القلب رقيقة وصفيح الحب ساخن |
|
2018-09-22, 11:23 AM | #8 |
|
|
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-09-22, 09:00 PM | #9 |
|
ها أنا أعود مُجدّداً يارينوفيد بوضعٍ جديد
وكأنني أرتقي مدرَّجات سُلّم شيِّدَ من أطنان المذكرات وها هي مذكرةٌ بالية وقعت في يدى كتبتُ فيها إشتياقي إلى ماضي الذكريات إشتياقي إلى الشمس التى لمّت غروبِها ولم تُشرق مرة ثانية إلى القمر الذى إنطفئ حُزناً على ما حدث من أحداث تدور فى ماضى الذكريات فلم أستطع منعُها ....!!! فهى تذكَرنى بذلك الحنين الذى يُريد أنْ يخرُج من أعماقى يُريد أنْ ينْشقَ عن جسدى إنه حنين يذكرنى بابتسامةٍ كالقمر في عينيها يذكَّرني بـ أحلامٍ قد رأيتُها في يقظتي بكلماتٍ حالمة رقيقة قد سمعتها بـِ أُذني جعلتني أتأملهُا دون أنْ أشاهِدُها جعلتنى أحبها دون أنْ افكِر فيما قد يحدث ولكن .........!! تلاشت الأفكار ومُحِيتْ الكلمات ولم أعُد أسمعُها مرة أخرى والنظرات أغلقت فى عينى كاننى كفيف أصبحت بلا ملامح كأننى ظلٌ ياتى ويرحل وسرتُ بلا خطوات كأننى شبح يسبحُ فى بحر يموج بالظلمات فلم أجد من يدُلني على دربها فـ أسلكه ولا من يحدثني فـ أحدثه فأصبحتُ وحيداً حتى في هذيان ذكرياتي لا يشاركني أحداً بها .... ولا أستطيع أن أبوح بها لغيري لأنها ذكرياتي بمفردي فهى ذكريات تجعلني أحِنُ إلى مَنْ تركتني .... تركتني أسبحُ في ماضي ذكرياتي لا أدري هل هذا الشوق مني أم من هذهـ الذكريات أم من شئ آخر لا أدرى ما هو!! فهو حنين إلى الماضي حنين إلى شئ قد فات ولكن هل سيأتي ..! أم سيبقى في عالم الذكريات !! |
التعديل الأخير تم بواسطة محمد عباس ; 2018-09-22 الساعة 09:10 PM
|
2018-09-22, 09:19 PM | #10 |
|
الرائعة سمو الأديبة الأخت الصديقة العيون السود تحية طيبة من بعد الإحترام دعوة من أجل المزيد من الكلمات ولأننا من المعجبين يسعدني ان ادعوك للمرة الثانية في ضيافة الإقامة الجبرية من أجل امتاعنا برائعة أدبية او مايختاره قلبك تحياتي وشكري |
التعديل الأخير تم بواسطة محمد عباس ; 2018-09-22 الساعة 09:20 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 18 ( الأعضاء 0 والزوار 18) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 48 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|