مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
2018-07-15, 01:30 AM | #2 |
|
|
|
2018-07-10, 06:14 PM | #3 |
|
أعانق وجهها علانية يبتاعني النوى / الجوى لصلوات الوله النرجسية مسجون انا في زجاجات القدر العشق هو الكائن الوحيد الذي يكره طبيعتي المتطرفة وايضا / عيناها كافية لدمار الكون نوميديا حينما يتفشى صدى العذوبة بأرجاء المكان ليس لنا إلا الإنقباض بإحدى زوايا محيطه وممارسة تأثير تعاطيه شُكراً حد الإدمان على الحرف مودتي |
التعديل الأخير تم بواسطة برّاق ; 2018-07-10 الساعة 06:18 PM
|
2018-07-15, 01:42 AM | #4 |
|
اقتباس:
أعانق وجهها علانية يبتاعني النوى / الجوى لصلوات الوله النرجسية مسجون انا في زجاجات القدر العشق هو الكائن الوحيد الذي يكره طبيعتي المتطرفة وايضا / عيناها كافية لدمار الكون نوميديا حينما يتفشى صدى العذوبة بأرجاء المكان ليس لنا إلا الإنقباض بإحدى زوايا محيطه وممارسة تأثير تعاطيه شُكراً حد الإدمان على الحرف مودتي وقع حروفك هو الإدمان هنا تشريف مآ بعده تشريف تواجدكَ بين حروفيِ سأعودُ ذآتَ صدى هنآ ان شاء َ ربي لأشدو أغنياتِ الفرح لكَ مني شكر وتقدير بعدد حباتِ المطر |
|
2018-07-10, 10:50 PM | #5 |
|
اسطورة النون ودرة الأبجدية :. نوميديا هنا عالم من سحر الأبجدية إتقان ورونق وعذوبة استرسال فائق الروعة دون إنقطاع للإحساس وهكذا هي انتي :. ربما لي عودة تليق بمقامك وهذا النزف الرائع ممتن على روعة ما قرأت هنا وما امطرت به سحابة فكرك سيدتي تحياتي وتقديري لسموك الراقي أعذب ميسان |
|
2018-07-16, 09:52 AM | #6 |
|
اقتباس:
اسطورة النون ودرة الأبجدية :. نوميديا هنا عالم من سحر الأبجدية إتقان ورونق وعذوبة استرسال فائق الروعة دون إنقطاع للإحساس وهكذا هي انتي :. ربما لي عودة تليق بمقامك وهذا النزف الرائع ممتن على روعة ما قرأت هنا وما امطرت به سحابة فكرك سيدتي تحياتي وتقديري لسموك الراقي أعذب ميسان الفاضل أعذب اسعد الله اوقاتك بكلِ خير مروركَ لو تدري يا ابن ميسان كَضوءِ النهار الجميل ففي حضوركَ المشرق تَنتفي ظُلمة الليل ولو أنكَ تؤذيِ شعوري بقولكَ عنيِ ما يفوق جرابيِ النحيل في حضرتكَ شكرا كثيرا على هَذا التواجد شرفتنيِ و حرفيِ تقديري واحترامي |
|
2018-07-16, 09:53 AM | #8 |
|
|
|
2018-07-11, 02:10 PM | #9 |
|
مساء لايحب إلا أن يكون على شفاهك وهيبة الغصن لاتستغني عن الزهر وإن اخضر بأوراقه ,,,, بنت يحيى عريقة في استهلالاتها مذ اول عقدة لي في اتون نصوصها وإن الجذب يكون في الإستهلال سريالية كتاباتها تخطف لب القارئ وانا معها تماما كـ قارئ السومريين وإن كانت دوما تخلد ماتكتب بأن تنحتها في جدار القلوب فالسومريين حددوا الطريقة التى قد تخلدهم وتخلد ثقافتهم واستخدموا ازاميلهم في النحت على الصخر إلى أن خرجت حضارتهم كأبهى ماتكون فإن كان السومريين يضربون الصخر فنوميديا تغرف من البحر علما وادبا فسبحان الواهب وماشاء الله تبارك الله أما أنا كقارئ فكنت كمن اراد أن يحول نحت السومريين إلى حروف منطوقه لذلك وجد أنه يتحتم عليه أن يغرق في تلك الرسومات ويستجلي حقيقة نحتها بتلك الطريقة تحديدا ليصل إلى المعنى الحقيقي الذي يدله على مافي تلك النحوت ليسعد نفسه بها اولا وهو حالي مع بنت يحيى لغتها عظيمة وتوصيفها يأخذ باللب حتى يتوه صاحبه فإن لم أقرأ النص مرات واتنبه لتلك الشمندورات الصغيرة التى تضعها بين مفاصل النص لتكون دليل قارئها في لج بحر نصها لن أكون على شيئ ***** قطعة ادبية مذهبة سيدتي النص يكاد أن يضيئ داخلي واناملي تستنهض همتي في قراءة يستحقها النص بكل جدارة وانا والوقت في طرف والكاتبة ونصها في طرف ينعشان القلم ويدفئون المحبرة وحبري مكلوم بقطع الوقت المثلوج ام البتول ماانت بحاجة شهادتي وأما مثلي فهو بحاجة إلى أن يقرأ لمثلك هنيئا لمن هنا بك وهنيئا لك بمن هنا وأظن أن تباريح هي المكان المناسب لمثلك و قد ضجت بكتاب كبار استحقوا الشكر بعد أن قرأت لأكثرهم على عجل ولكن كما قيل الجواب من عنوانه ما خلقنا والقلم بين أيدينا وإنما بدأنا وإن شاء الله سنصل المهم أن لانتوقف عن الكتابة فهي رئتنا الثالثة وبغيرها نموت هما وكمدا كنت هنا يارفيقة وخرجت والسعادة تملأ قلبي وفكري بوركت وبورك المكان الذي احتضنك لك السلام يسبقه الإعتذار ./ وتر |
إن نفسا لم يشرق الحب فيها هي نفس لم تدري ما معناها |
2018-07-16, 10:07 AM | #10 |
|
اقتباس:
مساء لايحب إلا أن يكون على شفاهك وهيبة الغصن لاتستغني عن الزهر وإن اخضر بأوراقه ,,,, بنت يحيى عريقة في استهلالاتها مذ اول عقدة لي في اتون نصوصها وإن الجذب يكون في الإستهلال سريالية كتاباتها تخطف لب القارئ وانا معها تماما كـ قارئ السومريين وإن كانت دوما تخلد ماتكتب بأن تنحتها في جدار القلوب فالسومريين حددوا الطريقة التى قد تخلدهم وتخلد ثقافتهم واستخدموا ازاميلهم في النحت على الصخر إلى أن خرجت حضارتهم كأبهى ماتكون فإن كان السومريين يضربون الصخر فنوميديا تغرف من البحر علما وادبا فسبحان الواهب وماشاء الله تبارك الله أما أنا كقارئ فكنت كمن اراد أن يحول نحت السومريين إلى حروف منطوقه لذلك وجد أنه يتحتم عليه أن يغرق في تلك الرسومات ويستجلي حقيقة نحتها بتلك الطريقة تحديدا ليصل إلى المعنى الحقيقي الذي يدله على مافي تلك النحوت ليسعد نفسه بها اولا وهو حالي مع بنت يحيى لغتها عظيمة وتوصيفها يأخذ باللب حتى يتوه صاحبه فإن لم أقرأ النص مرات واتنبه لتلك الشمندورات الصغيرة التى تضعها بين مفاصل النص لتكون دليل قارئها في لج بحر نصها لن أكون على شيئ ***** قطعة ادبية مذهبة سيدتي النص يكاد أن يضيئ داخلي واناملي تستنهض همتي في قراءة يستحقها النص بكل جدارة وانا والوقت في طرف والكاتبة ونصها في طرف ينعشان القلم ويدفئون المحبرة وحبري مكلوم بقطع الوقت المثلوج ام البتول ماانت بحاجة شهادتي وأما مثلي فهو بحاجة إلى أن يقرأ لمثلك هنيئا لمن هنا بك وهنيئا لك بمن هنا وأظن أن تباريح هي المكان المناسب لمثلك و قد ضجت بكتاب كبار استحقوا الشكر بعد أن قرأت لأكثرهم على عجل ولكن كما قيل الجواب من عنوانه ما خلقنا والقلم بين أيدينا وإنما بدأنا وإن شاء الله سنصل المهم أن لانتوقف عن الكتابة فهي رئتنا الثالثة وبغيرها نموت هما وكمدا كنت هنا يارفيقة وخرجت والسعادة تملأ قلبي وفكري بوركت وبورك المكان الذي احتضنك لك السلام يسبقه الإعتذار ./ وتر لاَ شيء يسعدناَ أكثر من أن تكونَ بينَ حروفنا هامات بهذآ الحجم و لم أفعل شطَطَا ؛ فها أنت .. ! وها جِرابُكَ السّمينُ جدا .. الذي يحوي من الحرفِ خيرَ الزاد يُزينُ صفحاتيِ صيدٌ كصيدِكَ أستاذنا يلزَمُهُ تسخينٌ وتعبيدٌ وفركْ حتّى يَكونَ الرد بحجمِ الروعةِ التيّ حلت بناَ و هذا الرّأس المِسكين الذي أحمله بينَ كتفيَ يحتاج للكثير لِيُناطح أبجديات سامقة و يفيِ هذا التواجد حقهُ يقول أبيِ قد يبدأ الحوار مع ورقةٍ ناصعة البياض بــ نقطة نقطة أول السطر ثمّ تسترسل الحروف وقد تنتهي أيضا بتلك النقطة ذاتها التي منها كان البدء وما بين النقطتين مفازة حرف تنفّسَنا .... تنفسناهـ أجيانا نجرح الجرح ... نستجدي نزيف القلم والحبر لتظهر الصورة جليّة دون زيف ولا تحتاج تأويل و أحيانا يكون التنَفس من أنف الكتابة عطر للذات وهكذا تكتب ابنة أبيها في كلِ مرة أشعر بالفخرِ حقا لأنك هنا لا بل أناَ منتشية حقاً دام تواجدك ودامت روحكَ الطيبة ترافقنا أينما كنا تقديري لشخصكَ الكريم |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|