|
|||||||
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
2018-07-13, 01:51 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
،
مِرْسَاتُ الشَّوقُ وَعِنَاقُ ثَرَىٰ الإِشْتِيَاق مُبَلَّلٌ فَاهُ المَسَاء وَعَطَشُ الثَّوَانِي حِمَمٌ مُبَعْثَرٌ وَالأَشْلَاءُ تُنَادِي وَبِك تَسْتَجِيرُ سيدة الكلم حرفك شجي يتدفق إحساس وجمال قد طاب لي المقام هنا العرّاب 
|
|
2018-07-13, 11:12 PM
|
#2 | |
 
|
لا أعرف متى سأتوب من قراءة العشاق فأنا أبدوا في قرائتي لهم كـ أحمق وأدمعي تفر من مخدعها بمقلي يعذبونني وهم من ذنبي براء ستون ثانية يضيع ويجمع العالم بعين القلب العاشق وتكمن سعادة عمر كامل ويرتوي عطش صحاري لم يبللها الغيم من زمن وتتوارى فيها كل الظلم ويحجب اليأس ويموت مارد الإنتظار وتتوقف تكات ساعة الحائط المملة ويرتد عنها طول النظر ويموت ويفنى عالم البؤس ويولد عالم الأحلام حقيقة من خاصرة طال مخاضها و و أي شيئ هو الحب وأي قداسة نزل بها وأي طهارة هي التى تجعل من المحب أن يستبقي من عمر كل هذا العالم ستون ثانية فقط ليحظى فيها بمن يحب قلت ذات يوم أن المحبين لايرحمون شيبتي ومع هذا أجد لذة ليس مثلها في حديث العشاق سُلاف أبدعت ولذلك سأغفر لك ذنب ولوجي هنا وإن كان ذنبك الإبداع سلام الله لقلبك و مودتي ./ وتر كان هنا وخرج مغرورق المنديل |
|
إن نفسا لم يشرق الحب فيها هي نفس لم تدري ما معناها
|
|
2018-07-14, 07:02 PM
|
#3 | |
|
لستون ثانية مُضاعفةٍ ضعفي الضِعف
تلذذتُ بشهدِ الأبجد / واستمتعتُ بالمشهد المرئي والصور التي صاحبته باغداقٍ من عشق والقفلة جاءت بدهرٍ من عشق رائعة ٌ أنتِ يالـ سُلاف كما دوماً تقديري ونجومي وتقييمي والنشر |
|
|
|
|
2018-07-14, 10:02 PM
|
#4 | |
 
|
اعطني بعض الثواني من الصدفة من دهشة اللقاء الاولى وارتباك الكلام وتعثر خطواته ونظرات تسابق الوقت والمسافة لتلتقي في زمن يكاد يقف عند "الدقيقة"..اعطني من وقت وقتا اضافيا لاعطيك عمرا واستعمرني فقيدك حريتي ووجهك بوصلتي ويدك خارطة الطريق ولايحدني توقيت مادامت وجهتي منك واليك ...
القديرة سلاف ابدعت واكثر سلمت الانامل المبدعة لك تقديري واحترامي |
|
 الغالية سقيا..اشكرك جزيل الشكر على الاهداء الرااائع
|
|
2018-07-15, 03:43 AM
|
#5 | |
 
|
شغف هو الهوى ارى الأحبة من شوقي ومن شغفي والليل قد مر ثم سرى في حقائبهم فتذكرني الأحلام ليلاي فأحلم ومن تطوف عليه خيالات الأحبة يحلم ..... لنصعد فعند حدود الروح عبر الأحبة وإلتحفوا الهوى ثم أشرفوا من سماء البوح في ظلل .... حتى ضجت بهم همهمات الليل فإعترفوا :. سلاف ما أروع ماكتب وما حاك فكرك وخط سن قلمك رائعة كنت وأكثر والحب بين سطورك كان في ابهى حلله وأجل مقام كان مقامك فيه شكرا على روعة ماسكبت هنا تحياتي وتقديري لشخصكم الراقي الأنيق أعذب ميسان |
|
|
|
|
2018-07-15, 11:19 PM
|
#6 | |
|
حين أقرأ لك يا سلاف
يتحول النص لشاشة تلفاز تتلاحق فيها المشاهد وبين مشهد وآخر تتعدد ومضات الجمال لن أثني على نزفك كثيراً فجماله لا يُحجب أبداً وشهادتي فيك مجروحة من الوريد للوريد فكل ما قرأته لك راق لي خلال الستون ثانية جميلة يا طهر :er-16: |
|
|
|
|
2018-07-16, 02:40 PM
|
#8 | |
  
|
كم بت أشتهي لذة الإشتيـاق
لكن كيف اشتـاق لمـن يطغى حضـورها على حضـوري وكيف أشتاق لمـن يُخرجني مني ليحل بدلاً عني داخلي !!! سلاف تسألين لتستلّي من بين جنبات حرفكِ لغةً تشرحيها لنا ونبضاً يتوّج شوقكِ ليخبره غزيرة هي كلماتكِ وحانية هي معانيها حرف نسمات هواء ربيعية ورائحة زهوره شجية ولنورك ِ بهاء لا تصفه سطور شاعرة ترسم الاحساس بالالوان وقد وجدتكِ هنا تكثفينه في صور جميلة كأنها ريشة رسام يمرر بها على لوحته بهدوء واتزان لتظهر بأحلى الألوان وأجملها نص باذخ بما يحمل من عميق الاحاسيس لله دركِ كيف اختزلت مساحات شاسعة من الاحلام الكبيرة الجميلة في ستون ثانية ووووووو ! تحياتي القلبية يُقيم مع تقديري سوسنة حلوة احمد الحلو |
|
|
|
|
2018-07-18, 09:08 PM
|
#9 | |
|
لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح الجميل والمتميز ورقي الذائقه في استقطاب ماهو جميل ومتميز |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل)
الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 17
|
|
| , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|
العرض المتطور
