أُمنيات الورد

هي صورة من حياتنا
أراكَ جسدتهاَ كما هي هنا ، و ما أعجبني فيها أكثر هو بزوغ فجر الأمل الجميل و تنفس الحلم في حدائق الكلمات الغناء التي صنعت البهجة والالم واللوعة
معا والفرجة و روعة الإمتاع رغم الشجن الذيّ تضمنه معانيكَ .. أنت الوحيد الذيِ يكتب الشجن في هيئة فرح فبالكاد أنهي قرائتي بين احتشاد دمع بسمة خجلى
جميلة خاطرتك و هي أجمل لما نقرأها في هذه الأيام المشحونة بأمنيات الورد خاصتنا و فنجان القهوة المعطرة بالدق و توابله الزكية...
هنا فقط قرأت نفسا كانت أنا يوما
لك كل الشكر خالد

سُلاف ! ,برغندي معجبون بهذا