مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
حين تتكاثر التساؤلات فعندها نكون بين نقطة فاصلة بين الكذب والتصديق وحين ذاك نقول في أنفسنا ( فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني) ولأننا مكلفون وخطَّاؤون وفي وقت كثير نكذب بل ونتحرى الكذب هروباً من كذبات كثيرات مهلكات وموجعات نتساءل من جديد تساؤل الأغبياء لماذا نحن هكذا لا نأخذ ما نستحق؟ وكيف بنا ونحن المنسيون لا نترك التاركين لنا على مفارق الطرق؟ وقد نمشي كما المرجفين في مدائن الشك نتأمل الوجوه من حولنا وكما نسوة المدينة نقول فقط ما نسمع قبل أن نرى أو نتيقن سكرة الجمال أوقع من خمرٍ لذَّةٍ للشاربين لاعقل تترك ولا لمنطق تستجيب ثم هلا بك أغاريد وربما لحظة قضيتها بين حروفك كانت قوارير من قصص جميل تحاياي والمنى |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 0 | |
لا يوجد اسماء لعرضها |
|
|