مرحــبا بكم مليون |
مقهـــى لأنفاس التباريحيين فُســحةٌ لأنفاسـكم وشذراتكــم |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
2018-10-10, 09:12 PM | #2 |
|
كان من السهل ان التمس اي عذر
ليس من المهم ان يكون مقبولا أي شيء يبرر هذا النزف مثلا سقطت من السماء سهوا او انجرفت مع التيار صوب الهاوية وعانقة الصخور على حواف المد او أنني لا اتذكر يد من صافحتني |
|
2018-10-11, 07:30 PM | #3 |
|
لقد شذبت كل الأشواك التي تحول دون ان اقتطف عطرا لوردة احببتها
كانت في حديقة ابيها وسقاها خلف الاسوار غيم لم يمر في ديارنا يحاول قلبي وصالها يذكرني بجمالها وعبيرها فأذكره بغربته |
|
2018-10-12, 09:24 PM | #4 |
|
المرود الذي يعلق عليه سواد الليل
المرود يمر في عينيها المرود الذي اعشقه لأننا نحب عينيها ياعينيها التي أحب كل هذا الازدحام لا يلبث أن يفرغ الأرصفة وتبقى حكاياتي على الجفون توسدت الرصيف وتمت أحلم بالصباح يجيء معه الدفىء غدا أشعل الاعواد في حوض مثقوب في الزاويا الخالية في ركن مهجور من المدينة على قارعة المنفى القي ملابسي لتغسلها الريح والشمس تبخر العطر من ظفائر الحسناوات الشمس تشرق بين شفاههن الشمس تضحك وهي تحترق والأرواح تحترق وهي تضحك الشمس امرأة والعابرون يستقلون التيارات ويصعقون ثم يصبحون فتات لا يصل منهم شيء مجرد أرواح وأطياف سرابية لا وجهة لهم وعلى حين غرة يمر على عينيهم المرود ألمرود الذي علق عليه سواد الليل المسحوق بأحلامهم سواد الليل الذي يعشق عيون الفتيات ويترك على الارواح علامات من التوق |
|
2018-10-12, 09:37 PM | #5 |
|
،
كُل هذا الساكِن منّي يحشُر أنفهُ بِتيهك بِتفاصيل وِجهتهَا تميل لِقَلبك تَقضِي عُمر استقرارها فِي سَبيل حُلمك مَن يحمل وَرد راحَتِي بينَ يديّ ابتسامته غيرك ؟ 9:37 |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-10-12, 09:45 PM | #6 |
|
،
في لحظة انتِحال القَلب حالة شَوقهِ تأخُذنِي جمالية الطّقوس تُبكيني عبرات السكون الذي ما كانَ بِشكلهِ هذا يضخُّ جوف الذكرى بِأوردة العناء فَارَ الدم في محصورهِ و انطوَت الأحلام قَادَتنِي شَجرة اللوز لكل هذا غَدا الغَدُ مأخوذٌ على عاتِق الغُربة والحاضِر ينتابهُ شعور الحَرب البَاردة بِجدراننا بيوتنا ، مشاعرنا ، لا شيء يهدّيء من رَوعي سِواك . |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-10-13, 11:15 AM | #7 |
|
يتوارى حين تصبح الاشياء بلونه
كالحلم كالعتمة كأثار خطواتي فوق الأرصفة كليل الشوارع الخالية يلوذ كالحكايات في عيون الغرباء متى نشرق سعادة أيها الظل |
|
2018-10-16, 09:14 PM | #8 |
|
ان لم تكونين مخطئة
انا لم أكن على صواب لقد أخطأت ولم اعترف ايضا لا أنوي على الإعتذار أنا لا أجيد عناقك على الأقل عبر تغريدة تداعب عواطفك الرقيقة أعلم جيدا قسوتي ولكنني لم استطيع كبح جماح حزني أن تعشقين رجلا مخمور بالدمع هذا يدعوني الى الانتحار كلما حاولت أن اجتثني منك عدت على ركاب حظي السيء اوزع نزفي على المتخمون من النزف بضاعة من الدم مزجاة انادي بالفلوات حي على الشغف |
|
2018-10-17, 06:55 PM | #10 |
|
يسَّجدُ قلــــبي ..!!
بـ محــــرآبگ مُبتــهلآ ،،، گيفَ آلسَّبـــــيلُ إليـــــگ ذآگَ حنيـــــني يجــــــــرفُني ,,, و عشَّقي موجةَ جنونٍ تقودُني إليگ گلُّ آﻟﺄمآگنِ ﺩآخــــلي تعـجُ شوقآ تطلبُ آللجــــــــوءَ إلى حضنك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
هذيان ، ذو ، تباريح |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 24 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|