مرحــبا بكم مليون |
مقهـــى لأنفاس التباريحيين فُســحةٌ لأنفاسـكم وشذراتكــم |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
|
2018-11-09, 04:51 PM | #2 |
|
من اخاديد الذاكرة
تطلع الازمنة والاماكن كطائر العنقاء بجناحين خفاقين صوتهما صرخة توقظ الفقد من سباته الوادي و الجرف وعبق الشيح والقيصوم امواج تأتي بالافق اليك فتعرج الى الخضيراء بنبض ابيض كل هذه الاشياء تحترق حين تجد مصاريع الابواب مغلقة |
|
2018-11-10, 05:20 PM | #3 |
|
:
كنتُ أعتبر أن كل شيء باررد يستدعيه فقدكِ الذي لازمني كل أيام الحاجة ما بين الدراسة والغربة فَصِرتُ في منافِي الحَياة أطرقُ أبوابَاً تحطّنِي إن فُتِحَت عَلى شُطآنِ الأحبة معانِداً نُعاسِي وَ قلبي الذي يَطلبكِ مشتاقاً . 04:20 |
|
2018-11-11, 02:52 PM | #4 |
|
اياً اكون
واينما كنت هناك الدليل الاعمى الذي تتبعه ان تحب ما وراء المسافات البعيده وان تدنو اكثر وستقول عن اختلاج ساكني صدرك عندما تنبسط الطرقات وتستقيم تعاريج دروبك غير التي رسمها لك الحلم تكون اكثر دراية بالاشياء التي تحيطك تغلبك الرسائل وتستميل عطفك وتنحني . خطوة خطوه تنتعل جذوة واحداهما قبس ايا يكون الاحتراق يطفئه ميلك الاول سر على ساق ٍ واحده وامشي على ساعديك لن تأسف ان اقامتك في الظل , عمرك الكئيب ليس عليك ان تبني برهانا لموتك هكذا انت غائب , ولا يعني لنا موتك شيئا ولن تكون آية تعال احدِّثك عما سلف عن الاشياء التي قيدتك اليها وبمزيد من اليأس , تنفخ رمادها . وفي برهة ما : تعانقك اللحظات التي ما استطعت لمسها وحده القفر تنبت فيه , لا شوارع المدينة عند نهاية كل مسيل , اجدك شامخا متعريا من اتعابك تصافح كل غيمة عابره تحجب الشمس بكف واحده تسرج السراب وتنزلق في الافق تتلاشى كالغيم سعيدا وترحل حيث لا شيء ينادي ولن تلتفت |
|
2018-11-11, 03:55 PM | #5 |
|
مسمار في قلبي
لا ادري كم كنت قاسيا عندما علقت عليه رسائلك بدى البرواز من اللوز والازاهير فواصل تبدى الربيع واضمحل الانسكاب نبدوا كمركب مهجور يبحث عن مرسى حطب يعوم على النهر والجبال تنزف نرحل مع الاوجاع بلا وجهة |
|
2018-11-11, 03:56 PM | #6 |
|
لاشيء يستحق الندم
لطالما تقول لي ذلك انظر الي وقل شيئا ذكرني بشيء استطعت نسيانه |
|
2018-11-11, 03:58 PM | #8 |
|
قف قبل ان تتساقط قطعا
تدفىء قبل ان تصبح ندافات ثلج اثبت قبل ان تشربك الارض انطفىء قبل ان ترتقي للسماء تعال لنتلاشى مع الغيم - خذ يدي لنجتاز العقبات هبني قوة ان الابتسامات ثوابها الجنة ان لم تستطع اسقني جنونا لا آثم عليه - اعطني سيجارتي , من يدي يشعشع القبس - |
|
2018-11-11, 04:09 PM | #9 |
|
./
مالَ حنينهُ وقاسمني عناوين وصله /. أغرمني بغرابته ،/ جرّني حيث جبين تمسَّد بعشقه /. كتب لي وكتبت له فأرغرقني وفارقني بمجدٍ لايهون على خائن . |
|
2018-11-11, 07:09 PM | #10 |
|
كانت له الضفة
التي يسعى للعبور اليها كانت له كل الظنون الجميله كانت في اول المساء عشتروت وكانت نجمة الصباح وهو يودع ليله الفائت لم يكن شاعرا ولكنه يوزع قلبه على الورق كان يبترد كلما حن اليها بذكرها كان ساذجا يخونه هذيانه عاشقا ل بلا وعي ماطرا يستملح نزفه كان بالامس حي نادى هبيني الي ثم رحل بغير وجهة |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
هذيان ، ذو ، تباريح |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 24 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|