مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
2018-11-02, 05:56 PM | #2 |
|
لازالت الذكريات تلفظهم مع ما تبقى من صور
إلا أنني "مت" فيهم ولم يموتون ولم يبقى مني إلا نصف أخير ممتلىء بهم أظن أن الوقت لم يزدهم إلا بقاء أكثر عندما يعبر من خلالك "أحد" ما لا تدري كيف ستختتم حضوره ربما لأنك تبحث عن شيء ما ينسيك كل آثامه و صفح يتوافق مع لسانك ليس بالضرورة أن نحبه لأنه أعجب بنا بعض العلاقات نكون مسؤولين عن تكورها داخلنا لأننا منحنا البعض وقتا يتجولون فيه بزوايا القلب وما لبثوا أن غادرونا آثمين ...! تقتلع الذكريات من بستان القلب كل يوم شجرة فترويها الصدف لتقوم من جديد . |
|
2018-11-02, 07:59 PM | #3 |
|
مدخل
قطرات المطر تروي ظما القلوب المتصحره تغسل ارواحنا بنشوه الطهر نوايا. تعال لنكون أكثر صدقا لنمد خطوط الحقيقه ستلفظنا ذات يوم غيمه ونزهر جانب بعضنا ايكون الحب ام الذكرى؟ مخرج الحياه رحله طويله المقعد الذي بجانبك انتقي مسافره او اتركه شاغرا.! |
|
2018-11-02, 09:54 PM | #4 |
|
تأخرت قليلا في العود
فمنذ رحيلك وأنا أشتكي ألم المسافات وللحب عمر قصير جدا كذلك يشتكي رحلة الدمعة بين الخد والمحجر وتفاصيل الحزن الذي فاض وأصبحت له نكهة معتقة بصدورنا كدخان السجائر تتطاير أحلامنا لذا إلتقينا معا وأفترقنا معا وعدنا فما تقاربت قلوبنا معا كل مكان نتركه شاغرا لن يكون حتما بعد عودتنا كما كان فثمة أدلاء لا يختفي عنهم حجم الغياب مشكلتي فقط أنني لا أستطيع البقاء لكل الغائبين بوعود لا تنتهي ولقاء يعود بإختلاف ..! |
|
2018-11-03, 05:14 PM | #5 |
|
أنا صفصافه منسيه
داهمته عاصفه دون انذار كما الحرب الاكيده اخدتني رهينه تركتني عاريه من الدفء ومضيت.. بوجعي تتباهى الآن الآن .فقط عاودت رياحك تهز اغصاني حامله.. وعود حب ووثيقه وفاء على امل ان أجدني ورقه خضراء |
|
2018-11-03, 07:42 PM | #6 |
|
قبل جرحين من الآن
كنت "أحصد" الصداقة بمقدار الحضور وأكمم فاه كل الأعذار فما عادت "صرخات" الأعذار مجدية بقلب لا يرجع صدى أي صوت لن نجد أحدا يفهمنا أكثر من سوانا ولأننا نتوارى خجلا من الأحلام التي أرهقناها والتي لا تتحقق بوقت يرى البعض ما فيك مجرد "أضغاث أحلام" عابرة عندما أكون "متخما" بأشياء كثيرة لا يجد البعض أي مساحة ليقرأني على بعد نقطة من آخر نص نلتقي بوجهة مختلفة لكل منا وتفاصيل معقدة بكل شيء نحمل فوق رؤوسنا أمتعة الأحلام ووزر الخطايا التي حملناها لوحدنا ...! |
|
2018-11-04, 09:18 AM | #7 |
|
لاتفاضل جرح على جرح آخر فثمه جروح غير قابله
للمساومه(صداقه) حين نستغل بطريقه مؤذيه لابد أن تنزف تلك الجروح حتى نضمد جراحها بملح الندم (عبره) في ظلها كان يحلم ان يصير وغدا يجوب الفراغ باحثا عن أسرار البقاء اقتص منه ذلك الفقد جناحه فصار لحنا هادئا في فضاءتها.. واخيرا لا احد يستحق صداقتي انا صديقتي وانا حبيبتي وحتى أنا كثيره وجدا .! |
التعديل الأخير تم بواسطة ملكه الإحساس ; 2018-11-04 الساعة 10:40 AM
|
2018-11-04, 01:49 PM | #8 |
|
تشي الأوطان بصمت الجبناء
ولا يجيبها أحد ..! وإن سمعوها يوما رميت "بقذف الشرفاء" فالشريف بعرفهم "جبان" مدعي "الشرف" حكم عليها أخيرا بالنسيان الأبدي فبكاء الأوطان لا يعني شيئا إلا "الشجب" و"التنديد" بهدوء عفوا لا تزعجوا الآمنين بضجيجكم فقد سأمنا التكرار لكم بأنكم من "المنسيين"..! |
|
2018-11-04, 05:44 PM | #9 |
|
وليه مايكون في الفؤاد
وبين ضلوعك وترعاه بعنايه ذلك الوطن العزيز تقاسمه حظه سواده وبياضه وليه عداه تفعل النكايه وا ن هزم تلملم قواه ذلك العزيزالذي مجده السابقون وشهد عليه التاريخ وروته الحقب بنسيم شذاها وطيب ثراها ذلك الذي يعزز مقدمك ايها الكريم إلى الآن من حقه عليك ان تفديه بالروح ان اوجبت وان تستميت بحبه وباخلاصه تجهر اتكون له بالجميل خائن ..لئيم.. جبان وانت في ربوعه سالم ومنعم وعزيز هكذا علمونا اهل الحضاره كيف نعشق الاوطان! وكيف نتقوقع في ترابها وطوبى لكل جبان فيها |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 15 | |
, , , , , , , , , , , , , , |
|
|