الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سُقيا على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-06, 01:37 AM
|
#2
|
لا تعودي :
أبعد سنتين من رحيلكِ مع علمكِ بما أضمره لكِ من الهوى والشوق تعودين إلي لتؤججي نار شوقي وأنا الذي كنتُ أظنها خمدتْ ولكن بعد زيارتكِ إياي في الحلم علمتُ أن الجمر تحت الرماد .
لا أعلم أمجيئكِ إلي في الحلم مجيء مشتاقٍ أنهكه الهوى أم منتقمٍ أعماه الغضب وساءه أن يراني أستعيد عافيتي وأنهض من جديد فزارني ليعييني الفكاك من رِبْقَة رِقِّ هواه .
أرجوكِ لا تعودي إلي مجدداً وارأفي بقلبٍ ما به مقدار فِتْرٍ إلا وفيه طعنة شوقٍ أو رمية هجر .
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-06, 01:52 AM
|
#3
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-02, 12:56 AM
|
#4
|
أتمنىَ أن يَنالَ [ قِسطُ الوَرقِ ] هُنَا ,, من جِزيتكم
إنْ كَانَ أَجل ،،
فَـ شُكرًا ،، وعَسَى يأتيِ الحرف وفقَ مُوازنَةٍ مَعَ السّطور !,,
وَإن كَانَ لَا ،،
فغُضّوا أبصَاركُم !,,
قِالَ لي قُبيلَةَ صَمتهِ بِهنيهةٍ :
أناَ الوَحيدُ الّذي يُجيدُ قرَاءتكِ ، وَكلّ قَارئ سِوايَ سَيكُونُ أُميّا ،
و حينَ أَضحَت الكَلماتُ سُقيَا للغَرس ، وَالغرسُ في التّربَة ، أَيقنتُ بِأنهُ كَانَ الوَحيد الّذي يُجيدُ القِراءَةَ لكن جَهرًا ،
[ غَيرَ أنّ فَهمهُ اصْتعصَمْ !]
وَحدِيثهُ خُطوةٌ بَاتت تُشبهُ يَقينهُ العقِيم .
فَإذَا مَا وَقفَ مُجدّدًا عَلى قَامَتهِ ، ليَصنعَ من عَثرَاتنَا دَرسًا ، غنّيتُ لهُ مَع جمهورِ المتفرجينَ [ سَلامتكْ ، سَلامتكْ ] !,,
علىَ أن أُهيّئُ نَفسي لعَثرةٍ أُخرَى فيهِ تُشبهُ الهَلاك !,,
؛
لازَالَ الرّجَاءُ مُصاحِبًا ليقينيِ الّذي يُشبِهُنِي ،،
ولازالَ العَهدُ بأن : لا نفترق وَسَيظل
سُقيا يَا خَد يَاقوت
عزف منفرد
أنت هناَ
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ نوميديا على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-02, 01:01 AM
|
#5
|
سجن أدبي يضج
بمعاني الشعر والادب الاصيل
متابعة هاهنا
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ jood على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-02, 02:46 AM
|
#6
|
..
هذا العاجز فى اركانى . التائه عن وِجهة الاياب
س يتحدث
ف الرفق الرفق
حاكت ضفيرتها الثائرة لوعة على اكتافها ومشطت ارجائها
ف استوحشتها ملابسهاالهادئه ومشاعرها التى ظلت تسجنها
خلف ابواب القهر والنسيان
وقالت تعالَ
تعالَ إلى مخدعى . س أثور هناك
س أثور ومعى مدائن من الاشواق
س أثور على قبيلتى التى ظلت مختبأة خلف خاتمى
وعلى الاعراف التى كبلتنى وسجنت مبسمي
وعلى قاضٍ ظن ان الحب فى قبيلتى فعلٌ مؤثمِ
تعالَ
س أكتب لكِ رسائلى الزرقاء واختمها ب قبلةٍ
س أنقش على الوريد لقاء عاصف كان يموج ب اركانى
فقط ... تعالَ
ف رددتُ باب الهمسِ مستيقظا من سُباتِ
وكتبت على جدرانها
أيا سائلة الأمس الحزين عن ذكرايا
قُدى مخبأى . وب تلك الاظافر البيضاء
ارفعى عن هذا الجسدِ العارِ الثرى
وأيقظى موتا تغلغل فى جسدى
وإإتينى ....
إإتينى كيفما تأتينى
ب شعبكِ ومُدنكِ . ب اعاصيركِ وامواجكِ
ب كل الآهات التى حوتها صدور العاشقين منذ اول الخلق
وب كل الحب الصادق الذى ماج ب العاشقين فجن جنونهم
فقط
إإتينى
احمد حماد أُريدُ عفواً
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عزف منفرد على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-02, 02:58 AM
|
#7
|
^
^
^
لك العفو ولو أني لا احبذ انفكاكك من هنا
..
.
تحريرٌ لـ عزف منفرد
والعودة قربية
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ احمد حماد على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-02, 10:08 AM
|
#8
|
;
بوحكم مقدّس .. وفاق حدود الجمال ..
متابعة وبحرص شديد !
لقلبك سُقيا ..
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ غياهب ! على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-02, 04:26 PM
|
#9
|
وهذه التباريح بسُقياها وارفةٌ
وبهديلِ سومقِ حرف من هديلِ
ووضاءَةٌ من منفردِ عزفٍ
بريشةِ زمردٍ وبكلمٍ
أشعلَ للأقلامِ الفتيلِ
ونوميديا بعزفها المتناغم
راقصت أوتارنا بقولٍ جليلِ
ولصمتهِ حكايةٌ توهجَّ الفضاء
حين ولوجٍ ومَقدمٍ جميلِ
وجودٌ جادتْ بنورها حتى
صارَ السماء بدراً كحيلِ
وسُلافٍ أثملتنا بخمرِ ولوجها
وكانت غيثٌ ممتلئٌ بسحابةِ خميلِ
وتباريحيون لله درّهم عجز
الوصف عنهم فلهم من الشُكرِ
الجِزلُ الجزيلِ
.....
..
ارتجالية ووليدة لحظتها
لعيونكم وقلوبكم
.
.
للـ سُقيا الألف من الشكر لا تفي
وهذا المتصفح المثمن والعاجُّ بصفوة النقاء
...
.
فزعتك يا الـ أنيق
@إحساس حرف
|
|
|
|
2018-07-02, 07:38 PM
|
#10
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 0 والزوار 15)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:33 AM
| | | | | | | | | |