مرحــبا بكم مليون |
قضايــــــــا نقاشـــية وحواريـــة اختلافُ آراؤنــــا لا يُفســدُ لودِّنــــا قضـــية |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
2018-10-31, 09:48 PM | #2 |
|
أصعب موقف لم أنساه ولم يذهب من خيالي
رؤيه والدي وهو على فراش الموت عندما نظر الي وأعينه مليئة بالدموع وقال لي الله يرضى عليك يابنتي ويوفقك دنيا واخره كانت اخر كلماته لم اكت اعرف انه بنزاع وعندما توفي احسست ان روحي تنتزع مني لا أستطيع نسيان هذا الموقف طيله حياتي رحمه الله وجمعني فيه بجنات النعيم |
|
2018-10-31, 11:29 PM | #3 |
|
..
منذ فترة كان لى لقاء مع الاستاذ احمد وكنا نتبادل الحديث عن المنتدى والاعضاء وقلت له حينها انك جمعت فى منتداك افضل الاعضاء شخصية وكتابة وتعاملا .. لماذا اكتب هذا الان ؟ ل ان ما اوردتموه فى مشاركاتكم هنا تدل على انكم ك اوراق الورد ومستكم الحياة ب افعالها ف خدشت بكم اشياء لو انكم ك الحجر ما جرحكم الحزن وما طوت افعالها قلوبكم الرقيقه .. ممتن ل الجميع هنا العابرون فى فضاء الحرف الانقياء دائما وابدا .. نحن نحيا فى هذا الحياة نُجرح مرات ونُكسر مرات ونبكى مرارا لكننا لا نتخلى ابدا عن انسانيتنا ولن نسمح يوما ل الحياة ان تلون قلوبنا ب غير الابيض س نظل كما نحن نرتدى الصفاء على قلوبنا ويفوح عطر الامان من اناملنا وكلما وقعنا عدنا ل الوقوف مرة اخرى ف كونوا كما انتم انقياء طاهرون لا تتغيرون .. اود مشاركتكم بعض مواقفى ف اسمحوا لى .. |
|
2018-10-31, 11:32 PM | #4 |
|
،
ونِعم الحضور و المشاطرة يا عزف وأولئكَ الذينَ وضعوا بصمةً هنا ربما لم يكفِ الاعجابُ ضغطتهُ ولم يَكفِي التقييم ، لكن محفوظ هذا الدعاء لكم جميعاً فِي القلب معبرةً عن حب صَادق اتجاهَكُم يا أخيار الود يا نبض الفرح . أكيد طبعاً متابِعة للجميع و لك يا صاحب الجمال فَكلنا أذان صاغية . :er-11: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-10-31, 11:49 PM | #5 |
|
..
اول موقف قابلته فى حياتى كان عندى 12 عاما وفى ليله فى فصل الشتاء قبل الفجر ب نصف ساعه اتى رجل ل منزلنا وكنا جميعنا نيام الا والدى رحمه الله لم ينم هذه الليله ووقتها لم نكن نعرف لماذا لا يريد ان ينام اتى الرجل ونادى على والدى ب صوت خافت لكننا سمعناه وخرج اليه والدى وكان يحدثه حديثا قصيرا كل ما سمعناه اخر كلمات يقولها والدى له اذهب الان حتى لا يصحى اولادى دخل والدى بعدما رحل الرجل ل يجدنا جميعا غير نائمين ف نظر الينا وسكت واخذ اخى الكبير وقال له الخبر ان امنا ماتت سمعناه وكان منزل جدتى على بعد 3 كيلو متر من منزلنا وكانت امى هناك خرجنا نجرى حتى وصلنا اليها .. هذا الموقف لا انساه ابدا لم انسى الارض التى كنا نجرى عليها ولونها . وكم مرةوقعنا على الارض انا واخوتى وكم فرد من عائلتنا جرى خلفنا ل يلحق بنا ولا يمكن ان انسى الناس هناك خالاتى ووجههن حينما رأيننا واول شخص استقبلنا هناك كل تفصيله فى هذا الموقف لا انساها // |
|
2018-11-01, 12:36 AM | #6 |
|
أذكر أنه وبأحد أسفاري لدولة "ماليزيا"
بأنني أرسلت بطلب سيارة أجرة لتقلني إلى أحد الأماكن السياحية هناك حضرت السيارة وكان من يقلني أحد الشباب ممن أنهوا دراستهم الجامعية ب "كوالمبور" تجاذبنا أطراف الحديث بعد أن عرف أنني من الخليج عموما فقال :- قبيحون أنتم بغروركم تدعون بأن لديكم بحرا من النفط وأموالا كثيرة ولم تعمروا بلدانكم ولا حتى قمتم بشيء تنوعون به مصادر دخلكم وما أن بدأت أزمة النفط حتى تكشف لكم إفلاسكم الفكري أولا وقلة حيلتكم نحن بدولتنا أعتمدنا على السياحة وأخذنا نتوسع فيها حتى تطورت بلادنا وصارت تجربتنا يشار إليها.. فقلت أتعلم ..! ليس كل التفجيرات بالدول بقصد قتل البشر فأحيانا تكون لضرب السياحة وإيصال رسالة بأن ذلك البلد ليس آمنا لتنتعش دول أخرى بمصائب غيرها ..فماذا أعددتم لمثل يوم شبيه بذاك..؟ التخطيط المستقبلي يا صديقي بتنوع مصادر الدخل وليس كثرة الأموال من تحرك الدول بل العقول قد تكونون أفضل منا وقد نكون العكس ولكنها تظل مشكلتنا جميعا نقارن دوما أنفسنا بمن هم أقل منا ولا نحاول أن نصل إلى من هم أفضل منا .. حوار عابر ب غربة وبشارع لست أعلمه جل ما أعلمه أننا كنا نقصر المسافات الممتدة من أول فكر إلى أخر نقطة سنلتقي معها .. |
|
2018-11-01, 12:38 PM | #7 |
|
وجهة رحيل : أسلوبكَ عذبٌ رقيقٌ ، أود أن أقرأ بعض إبداعك .
العيون السود : رحم الله أباكِ وأبي وأخي وأسكنهم الفردوس الأعلى . أخي وصديقي العزيز عزف منفرد : تغمد الله والدتكَ بواسع رحمته وألحقها بالنبيين ، والصديقين ، والشهداء ، والصالحين ، وحسن أولئك رفيقاً ، ودثَّر قلبك بالصبر والطمأنينة . |
|
2018-11-01, 04:27 PM | #8 |
|
الله يرحم امواتنا واموات المسلمين
ويسكنهم فسيح جناته ويتجاوز عنهم مشكورين جميعا ل التجاوب والمشاركه وان كنت اطمع ب المزيد ف حواراتكم ومواقفكم تثرينى لكم الفرح |
|
2018-11-01, 09:08 PM | #9 |
|
-
حسنًا. ان الذاكرة لا تيقظ الا الذكريات السيئة. جدًا. أو ربما لان المواقف التي لا تُنسى هي مواقف حزينة فقط؟ حسنًا. بعد فقداني لصوتي. دائمًا ما استحضر الأمسيات التي كُنت اقدمها. أو كوني "عريف" على بعضها. في أول امسية لي. و خلال قولي لبعض الكلمات التي لا اذكرها الان. كان وميض الفخر بأعين والدي -المرحوم- بنزينًا للاستمرار. كُنت أكثر ثقة و طموحًا. لكني. فقدتُ صوتي. اكتفي بهذا. شُكرًا للبئر. اسعدك الله. :er-14: |
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-11-02, 08:21 PM | #10 |
|
مواقف الناس صعبة كثيرة لا تعد ولا تحصى
وانت هنا جئت بشيء مميز عالوجع قليل من يتجرأ ب اضافتها لو كانت مأساوية اما بعض مواقف الفرح التي لا تنسى تبقى محفورة وعلى فكرة كلا الامرين يبقيان لشدة فرحنا او حزننا بالحدث . .. موقف لن انساه حينما عادت امي من سفرها فعلا الدنيا مظلمة بدونها كانت وعرفت قيمتها جيداً ليست مجرد ام بالاسم بل هي الحياة بأكملها . دام ابداعك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 19 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|