غَنّوا للحبِّ وَ هلّلوا ؛' - الصفحة 2 - منتـدى أكاديميـة تباريـــح الضــاد
"بكم يزداد هذا الموقع نورًا وجمالًا، فأنتم كالشمعة التي تضيء الدروب، والأخلاق الفاضلة التي تزين النفوس. إننا فخورون بكم وبانتمائكم إلينا، وواثقون من أنكم ستكونون دائمًا خير سفراء لهذا الموقع" مرحــبا بكم مليون



ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-07-17, 03:38 PM   #11


الصورة الرمزية معآند الجرح
معآند الجرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 69
 تاريخ التسجيل :  2018-06-30
 أخر زيارة : 2018-08-11 (06:55 AM)
 المشاركات : 19 [ + ]
 التقييم :  12342
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 7
تم شكره 3 مرة في 2 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



ما اجمل هذه السطور وما اعذبها
بين الذكريات والحنين وما وصلنا اليه
بين لذه وامنيه تسرقنا الليالي والأيام
بسرعة مخيفه جداً ولكن عندما نقف
نتذكر كل ماجرى وكانها لحظات مرة شبيه بحلم
وانت تصحي من نومك .. اعجبني الأسلوب وادراج الصور المناسبه
والمتناسقه

الرائعه والكاتبه المميزه بنصوصها الجميله

شكراً من الأعماق يامترفه

..


 

رد مع اقتباس
قديم 2018-07-20, 09:51 AM   #12


الصورة الرمزية نوميديا
نوميديا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  2018-06-25
 أخر زيارة : 2018-09-12 (11:37 PM)
 المشاركات : 7,451 [ + ]
 التقييم :  892218
 الدولهـ
Algeria
لوني المفضل : Beige
شكراً: 0
تم شكره 203 مرة في 124 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



لم أكُن لِأرتاح لو لم أكتُب عنهاَ وأدعو لخالتي فريحة بالرّحمة والمغفرة و أعلّق بعضا من ذاكرتي فيها على الورق لتشاركنيِ القلوب المعلقة في الهواء رقصةَ الفرحِ ذاتها ولو لبرهةٍ في غفلةٍ عن هذا الزمن

ولكنّي مُذ كتَبت وأنا شاردة الذّهن
كيف أغفلُ لحظة فأجد كلّ هذا قد مرّ بلمحِ اللحظة
كما لو أنّني سافرتُ إلى المستقبل عبر كبسولةٍ زمنية ، وأنا أريد الآن العودة لتلكَ الأيام .. ومن مِنّا لاَ يريد ذلك ..

؛؛

إنه والدي رحمه الله وطيبَ ثراه من علمنيِ أن أدوّنُ حكايتي من أولّ الحُلمِ إلى الميلاد ... دونَ أن يُبهِرني الضّوء الصّادرُ من حداثةٍ موغِلةٍ بِأدقِ تفاصيلناَ بالعَبثِ حتىَ بالذّوقِ وبمقاساتِنا ! ’’

علمنيِ أن أهرعُ لحِجرِها ( الذكريات ) كلّما شعرتُ بالحَاجةِ لقضمِ أصابعي الباقية ومهماَ كبرتُ كانَ يقول حِجرُها يسعُ مثلك من الحزانىَ والمُتقاعِدين من عالمِ متمدن ، والنّابِشينَ في زوايا الظّلّ
تَنتابُني وحشةٌ كلما نظرتُ حوليِ ولم أجد كفوفا كانت تضمدُ جراحاتناَ ولكنيِ ما ألبثُ أبتسمُ كلما صافحتُ حروفكم الطيبة

فشكراً لا ينتهي مدهاَ إلى كل من وقفَ على عتبات حروفنا قرأنا أم لم يفعل لكم من الودِ أصدقه

:53419164:


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 13
, , , , , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:05 AM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education