مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
2018-11-12, 11:32 PM | #2 |
|
ماهذا ؟
لله درّك لله درّك كل ما هُنا ظِل يحكي عنكما أسرني في أسركَ بها فلربما كان طيفها قوياً للحد الذي أغراني لأن ألمح طرف مشاعرها هل ستنهمر مثلما فعلَت مشاعرك .؟ إلى هنا أعجز عن قول المزيد لله درك وحسب .... |
|
2018-11-13, 07:27 AM | #3 |
|
:
أرّقني النوم ف أتيت لأوقاتك التي ما وجدت في هطلها غير الحنين الناثر سهامه في جوف عمري .. تهتدي الروح الغريبة لأن تقضي حاجيات الحب بهمسة رقيقة .. تأتي بها عصفورة الغياب ، تغرد بها ، و تلحنها كما لو انها ألحان محشوة بها صباحات ندية ، فنرى ايها الاديب أن كل شيء متعلق بها يشبهها ، حتى الاماكن التي قد تركنا اثرا عليه قد انقضى منذ زمن لاتذكر كوب الشاي الساخن بين يديها عينيها القهوة رائحة الياسمين فيها وتفاصيل اخرى حفّزت قلمي ان يكتب عنها لمشاعرك الرقيقة اجل تحية ولروحك الحب و الورد و الود ....... كنت هنا _ تقبل مروري |
|
2018-11-13, 05:11 PM | #4 |
|
تطوّقت روحُ البوح ببياض الياسمين
و أسلفت ذكر المشاعر ب حرف نزيه تنزه بمشاعر فياضة لم تأفل منها نبضات تخلدت في ذاكرة الاجواء وطقوس الحب الرنانة م عبد الله لو اجتمعت كل المشاعر في محبرتي لما كتبت سطراً يوازي جمال سطورك أبدعت سيدي أشكرك :163: |
|
2018-11-13, 06:10 PM | #5 |
|
النبض الحيّ في حشَى الروح لا يَزل
على عهد اقترابهِ حتى وان كان قلماً أصم فهو بكل ما فيه يكابد عناءَ سَفره وَ وحدته لتظل حيّة تسكب من لحظات الماضي مشاهد من صَفو الماء تأملت مشاهدك بعمق تقديري لاسمك م . عبد الله |
|
2018-11-13, 06:33 PM | #6 |
|
( أحتاجُ إلى ثَلاثِ دَقائقٍ أُخرى قَبلَ نُهوضِ الألم وَ كَسْرةِ الوَجع على عَيني , اطمئنِي فأنا أتنفسْ , لمْ أرحَل بعدْ , إنَّ دفاتري البَيضاء كَسحبٍ بَيضاء تَرزُقني مَطراً وَ تُلقِي الندى على قَسماتِ لُغتِي )
هذه الليلة أشعر بفرح لا تقوى على إحتضانه المفردات أحُسني عالق بين أناملك الصغيرة التي تُزاحم العبق وترسم الكلمات أحسني قابل للأمل الذي يتنامي في صدر اللحظة التي تُغرق دموعكِ فيها مناديل صمتي منذ التقينا وعلى جسدي ينبت فرح نيسان ومنذ افترقنا نذرت قلمي عارياً تحت المطر كثيرة هي الإلتقاطات الأدبية الجميلة في محبرتك يا عبد الله أَسعد كثيراً عند قراءة النصوص المنبثقة عنها تشبيهات تلمس تلابيب الواقع , النصوص كهذه تهبك شعوراً إستثنايا أثناء القراءة فأنت تخرج عن المراوحة بين ترابط الجمل الأدبية المجردة تلك المنزوعة دسم الموكبة كانت رائعة جداً حديث يتخلله وقفات في مواطن كثيرة كل التقدير والاحترام ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
2018-11-14, 12:40 PM | #7 |
|
أوقات يا م.عبد الله
مثقلة بالألم كلما زدتها واحدة كلما استلّت خيطاً من دموعك وأدرجتهُ ههنا .. تعزف بحزن الأوطان والعاشقين ففراغ الروح يصنع ثقوباً إن لم تملئها الأحلام و الذكرى صارت خواء فلا تسمع لأن ينفذ الخواء لساحاتك خاطبت الكثير مني ومنهم أكيد تحية تليق بمقامك أيا قدير حرفك ملكك فلا تفلته أبداً ... تقبل مروري لحن مكثت هنا كثيراً .:pinkflower: |
|
2018-11-14, 10:51 PM | #8 |
|
ربي يسعدك عاآلكلمآات الحلوة
والمشآعر الحقيقية الجميلة مبدع بكل معنى الكلمة |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|