2018-07-14, 12:56 AM
|
2018-07-09, 07:29 PM
|
#2
|
ب لافعل
هو نص فاتن
من سبقنى لم يعطنى مجال ل الاضافه
ولا مفردة واحده
جدا ابدعت
دام قلمك الرقيق
ودامت انفاسكِ
لكِ الفرح
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عزف منفرد على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-14, 01:08 AM
|
#3
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزف منفرد
ب لافعل
هو نص فاتن
من سبقنى لم يعطنى مجال ل الاضافه
ولا مفردة واحده
جدا ابدعت
دام قلمك الرقيق
ودامت انفاسكِ
لكِ الفرح
حملت قلمي لحظة انكسار الروح
و رسمت على لوحي وعنونت رسمي
بِمراسيل هيَ في معظمهآ
كانت عبارة حلم جميل يظلله زهر اللوز
لاَ عدمت هذا العزفَ المنفرد
|
|
|
2018-07-10, 01:10 AM
|
#4
|
لن أقول بعد كل ما قيل قبلي
من اساتذة العمق الأدبي
فما عساني أقول بعد قولهم
وما عسى ابجدي أن يجد لكِ ما يليق
لهذا العرض اللامحدود ببهائه // وثراء لغته
التي غرقنا فيها متعةً وانتشاءً
تحاياي وتقديري
ونجومي
والنشر
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ احمد حماد على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-15, 01:07 AM
|
#5
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد داود الطريفي
لن أقول بعد كل ما قيل قبلي
من اساتذة العمق الأدبي
فما عساني أقول بعد قولهم
وما عسى ابجدي أن يجد لكِ ما يليق
لهذا العرض اللامحدود ببهائه // وثراء لغته
التي غرقنا فيها متعةً وانتشاءً
تحاياي وتقديري
ونجومي
والنشر
العميد /
تؤذيِ شعوريِ بقولكَ هذا
فلا تعلو العين يوماً على الحاجب
نورتَ مُتَنَفسيِ أستاذي القدير
دمتَ ودامَ هذا التواجد
الأجمل
تحياتيِ
|
|
|
2018-07-10, 01:12 AM
|
#6
|
|
|
|
2018-07-10, 01:25 AM
|
#7
|
،
امتثلَت أنفاسُ الاصرار أمام النهاية مثلها فِي بداياتِ بوحكِ و غزَا الجرح سُطوراً تروي بعضاً من التمني
وَ الحاضِر الذي لا يتممه الماضِي كما تشائِين ، اختالَ فيكِ الوِد و تَسَامى بِاكتِراثكِ
لَهُ كَأنهُ عثرة لذيذة يغبطكِ ذهابها و يؤرقكِ بقاءها !
عادلة هذه المسائِل فينا لكننا لا نرضى بِعدلها ، يضاجع أجفانَ اعتبارنا على الوجود ميقات السهر
وَ يداعِبُ الهوى قوّتنا ما دمنا كَ دمى أموات على قيد حياةٍ ليسَت لنا فيها سوى أسماء تألقَت بوصل
مَن نُحب ، شَابت على أكتافِ مُهاتفِيها دونَ كلل منا ولا ضير علينا .
يا شقية الحُب في عُمق بوحكِ ما يُسر الخاطر ويغصّهُ بِظلمةِ انسجامه .
الحُب لكِ .
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سُقيا على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-15, 01:20 AM
|
#8
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا
،
امتثلَت أنفاسُ الاصرار أمام النهاية مثلها فِي بداياتِ بوحكِ و غزَا الجرح سُطوراً تروي بعضاً من التمني
وَ الحاضِر الذي لا يتممه الماضِي كما تشائِين ، اختالَ فيكِ الوِد و تَسَامى بِاكتِراثكِ
لَهُ كَأنهُ عثرة لذيذة يغبطكِ ذهابها و يؤرقكِ بقاءها !
عادلة هذه المسائِل فينا لكننا لا نرضى بِعدلها ، يضاجع أجفانَ اعتبارنا على الوجود ميقات السهر
وَ يداعِبُ الهوى قوّتنا ما دمنا كَ دمى أموات على قيد حياةٍ ليسَت لنا فيها سوى أسماء تألقَت بوصل
مَن نُحب ، شَابت على أكتافِ مُهاتفِيها دونَ كلل منا ولا ضير علينا .
يا شقية الحُب في عُمق بوحكِ ما يُسر الخاطر ويغصّهُ بِظلمةِ انسجامه .
الحُب لكِ .
هذه إشْراقَة مغْرِية تشبه الفجر في طلعتهِ
و أطمَعُ في ديمومَتِهَا
لانيِ بكِ رَبيعي ِ يدوم
طوال مواسمِ الوجع
سقياناَ
ليس غريبٌ عليكْ هذه القراءة بوَرمتها و رمتها
و أعلميِ يا حبيبة أنتِ
أنك فائزة بمكانة حذو الصدر إلى الداخل بشِبر واحد
شكرا إلى الله
و بعدهُ إلى الرحم الذي حملك
كوني جميلة ومشرقه بجانبي دائما
فمثلُك يِؤْنسُ به
|
|
|
2018-07-10, 05:45 AM
|
#9
|
2018-07-15, 01:21 AM
|
#10
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق
مكاني
لحين العوده
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 07:39 AM
| | | | | | | | | |