مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-09-27, 09:06 PM | #11 |
|
اقتباس:
ي رشيقة الحرف فلسفة الحزن مدى دون إنتهاء ونثر الحروف في عمق الجرآح يطول والحزن أحد قوانين العبور..فلا راد لإنبثاق المتاعب سوى التجاهل فلم تطيب الحياة لبشر.. لكَ أن تبثي بأرواحنا ماشئتِ حزن-فرح اي شيء فلم يخلق من يسيطر على إنفعالات قلوبنا سوى قلم (ال سقيا ) وكم للمساءات بحروفك نكهة مختلفه مودتي انها الثرثرة التي نسعى لها في ظل انسجامنا الحزين كَم وأدتُ مبالاتِي يا براق لكنكم حينَما تعبرون تُخمَد فَيذهب الشقاء أهلاً تليقُ بِك . :er-14_002: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-09-27, 09:07 PM | #12 |
|
|
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-09-27, 09:09 PM | #13 |
|
اقتباس:
فَالسلطنة بِغدكِ العميق المشرق بداخلِي . تَوهبيني الراحة يا قريبة . :er-14_002: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-09-30, 09:50 PM | #14 |
|
رغم عتمة البوح هنا
إلا انه جاء مُنيراً ساطعاً فمَن ينسى قلباً ووجداً كان له في لحظةٍ الرؤوم فلا اعتقد أن ذكره يكون مستحقاً بكل هذا الألق من حروف دمتِ نوراً للحرف وجمال التصاوير الماتعة في الابجد تقديري وتقييمي والنجوم |
|
2018-10-03, 10:12 PM | #15 |
|
. تمتــــلكين أنــت بوصلـــة فآخرة من الأحآآسيسسْ.. تسستطيــعين أن تحــددي بهــآ أضــآريح من النبض والشـوقْ... وتغّزلين الحٌب.. بأنامَل بيضَاء رقيِقة لكِ ولجمــآل بوحكِ آكاليل من الجوري |
|
2018-10-03, 11:27 PM | #16 |
|
اقتباس:
مرحباً بكَ أولاً وأخيراً وما بينهما . . أسعدتنِي والله . . |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-10-03, 11:28 PM | #17 |
|
|
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-11-07, 09:45 PM | #18 |
|
.".
تُسجَّلُ تَفاصيلُ حُزنكِ فِي صَباحٍ نَافذتهُ قُبالةَ الفَجر بعضُ الأجزاءِ تُقسَّمُ لِثلاثٍ مِنهَا سَماءٌ غَائِمة / سَقفٌ طَرفهُ مُنكسّر / أرجوحةٌ تَتكاسلُ عن صَبِّ المَاء أتضِيقُ المَحاجِرُ بِمسِّ الصَمت ؟ أوْ تُخدَّرُ الأناملُ مِن بَساطةِ الحُزن ؟ هُنا مَدينةٌ أمامُها ظَلامٌ يُوشكُ عَلى الوصُولِ إلى نَوافِذنا بِهِ من الصُورِ المُعبّرة / الوَاردةِ إلى خَيالِنَا الذِي لا يَبرحُ أيَّةَ ثُوينة ! و لا أجِدُ فُسحةً للتَحليقِ كَيمامٍ أبيضٍ / سُلالتهُ المَاء ! شُعورُ الظلامِ فِي سَاحاتِ الذُعرِ كَإختباءِ الألوانِ عن الرُوح أوْ لأقُل : رَبيعٌ بِذرهُ مَاتَ على ظهرِ أرضكِ !! سُقيا احتِياجاتُ الدمعِ صَوِّغيها لوردةٍ فِي اتزانٍ على كتفِ نافذتكِ لِتخبركِ أنَّ الصباحَ آتٍ بِضَحكةٍ مِنها وَ فرحةٍ بِعطرهَا المُنسالُ لأبجديتكِ انِحناءة مَطر |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 11 | |
, , , , , , , , , , |
|
|